ـ[عبد الله الابياري]ــــــــ[21 - 03 - 09, 12:56 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[21 - 03 - 09, 01:28 ص]ـ
للأ مانة والعدل والإنصاف أخي الفاضل خزانة الأدب: كان الشيخُ -رحمه الله- يُدخن بشراهة إلى أن مات ..
وكانت تحضر جلسته العلمية بعض المشتغلات بالأدب على ندرة في ذلك ..
والمعتمد في جواب الأخ السلامي ما ذكرناه .. وقد أشرتَ أنتَ لبعضه ..
ـ[ابو معاذ المصرى السلفي]ــــــــ[21 - 03 - 09, 02:12 ص]ـ
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
مقصد استاذنا الخراشى كشف سوءة المتعالمين والمرجفين والمستغربين فإذا بالشيطان يغرى بعضنا لنحول الموضوع لاتباع عورة احد المسلمين فضلا عن كونه من اكابر المحققين
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
ـ[ابو الأشبال الدرعمي]ــــــــ[21 - 03 - 09, 02:37 ص]ـ
يقال إن أنيس منصور لم يتتلمذ للعقاد و لم يحضر مجالسه و كتاب في صالون العقاد كانت لنا ايام تلفيق في تلفيق
سمعت ذلك من أبي همام د. عبد اللطيف عبدالحليم أحد مغرمي العقاد و مريديه الكبار و قد سمعت منه أنه نشر مقالا في الاهرام بعد صدور كتاب انيس منصور يرد فيه عليه ما ارده و يبين ان انيس منصور لم يلتق بالعقاد اصلا و لما عاتبه انيس منصور بعد ذلك كان من ضمن ما قال له بخصوص الكتاب (اعتبره رواية من وحي الخيال) و الله اعلم بحقيقة الحال
ـ[أبوعبدالرحمن المياسي]ــــــــ[21 - 03 - 09, 09:45 ص]ـ
عياذاً بالله من تطفيف الكيل!
ولأجل ذا قيل: إن الكلام في الرجال لا يكون إلا لصاحب علم وعدل وعقل ..
أما المغامز الشرعية فمن ذا الذي يسلم منها بعد المعصوم صلى الله عليه وسلم ..
وأما منهج الصالحين الأتقياء فنعم النهج نهج من يخطئ ويصيب ويعصي ويطيع فيؤوب ويتوب ولا تستخفه المعصية ولا تغره الطاعة ..
وما ذكره أخونا فهو بين معصية قاد صاحبها لها رهق الشباب ثم تغمده ربه برحمته فتاب وأناب ..
وبين معصية عندي وعندك ولدى صاحبها من أدوات الإجتهاد ما يؤهله لاستقلال النظر فيها فهو معذور مأجور ..
ولا يكون ما كان هكذا = مما يُحذر منه أو يُخشى من اغترار الناس به ..
أما هل يُنقص من قدر الشيخ ويؤثر في الحكم عليه .. فلا وكلا وكلا ولا ..
وإذا كان الماء قلتين لم يحمل الخبث ..
والمنصف من اغتفر قليل خطأ المرء في كثير صوابه ..
والخطأ والمعصية وقصور السلوك = لا يمنعان الاقتداء والاهتداء بواحد من مشاعل الخير وقمة من قمم العزة والكرامة والإباء ..
وقدوة المرء هو من أصاب في صوابه ولو كان منه وكان ..
وهلكة الشخص من أخطأ في خطأه ولو كان منه وكان ..
ومن ذا الذي ماساء قط ومن له الحسنى فقط ..
وحسناتُ أبي فهر طبقت آفاق السماء ..
وفضله على معشر هذا القرن لا تكافئه يد وفاء ..
وأبو فهر قدوة خير لمريد الخير أبى من أبى شاء من شاء ..
ولما جاوز القمر علياء السماء لم يُر إلا مستديراً مستنيراً ناصع الصفحة مبارك الضياء ..
فهل يُؤاخذه بشيء من نتوءه بعدُ إلا من دقق على الجراح فساء وأساء ..
أبو فهر السلفي ... لا فُض فوك ... كلامٌ كدرر
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[21 - 03 - 09, 09:48 ص]ـ
للأ مانة والعدل والإنصاف أخي الفاضل خزانة الأدب: كان الشيخُ -رحمه الله- يُدخن بشراهة إلى أن مات ..
وكانت تحضر جلسته العلمية بعض المشتغلات بالأدب على ندرة في ذلك ..
والمعتمد في جواب الأخ السلامي ما ذكرناه .. وقد أشرتَ أنتَ لبعضه ..
إذن أتراجع وأعتذر للأخ السلامي، مع اختلافي معه في النظر والتفسير.
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[21 - 03 - 09, 10:21 ص]ـ
ومما يتصل بموضوع العقاد، تجاوز الله عنا وعنه، أن الأستاذ أحمد عبدالغفور عطار، يسلك نفسه في سلك مريدي العقاد، ويقول إنه صَحِبه لربع قرن، ويتعصب له إلى درجة أن يصف الرافعي باللؤوم والحقد والنفاق!
والواقع أن صحبته للعقاد معناها أنه كان يزوره إذا زار مصر، وليس معناها الملازمة.
عقد العطار فصلاً بعنوان (تديّن العقاد)، وطرح فيه السؤال (أكان العقاد من أولئك الذين كتبوا في الإسلام والرسل والمصلحين وهم غير متدينين؟)، فخلط بين التدين النظري والعملي ليسهل الجواب عليه! ثم أجاب بقوله (والجواب الذي يؤيده واقع العقاد وأسرته وسيرته: أن الرجل كان شديد التديّن بفطرته ونشأته). وذكر أشياء كثيرة عن الإيمان النظري المقابل للإلحاد، أما التطبيق العلمي من صلاة وزكاة وصيام وحج فلم يشهد له إلا بشيء واحد، وهو أنه زاره ذات مرة بعد أذان المغرب، واستأذن العطار للصلاة أولا لئلا يفوت الوقت أو ينقطع الحديث، فأحضر له العقاد سجادة بالية، وفيها بلل في مواضع الوجه والقدمين، واستنتج من ذلك أن العقاد أبلاها بالصلاة، وآخرها صلاة المغرب تلك!
(العقاد للعطار، تهامة 1985)، ص 51 - 55
ـ[ابن السائح]ــــــــ[21 - 03 - 09, 12:51 م]ـ
أما التطبيق العلمي من صلاة وزكاة وصيام وحج فلم يشهد له إلا بشيء واحد، وهو أنه زاره ذات مرة بعد أذان المغرب، واستأذن العطار للصلاة أولا لئلا يفوت الوقت أو ينقطع الحديث، فأحضر له العقاد سجادة بالية، وفيها بلل في مواضع الوجه والقدمين، واستنتج من ذلك أن العقاد أبلاها بالصلاة، وآخرها صلاة المغرب تلك!
ما أسخفه من استدلال وما أبرده وأسمجه
من صاحب كتاب ويلك آمن:)
¥