تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[21 - 03 - 09, 03:00 م]ـ

نظرة شرعية في فكر: حسين أحمد أمين

http://www.alkashf.net/vb/showthread.php?t=6523

ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[21 - 03 - 09, 04:28 م]ـ

الكرام الفضلاء

أحمد بن موسى – السلامي – خزانة الأدب – محمد الأمين – عبدالملك السلفي – محمد جلال القصاص – عبدالله الأبياري – أباالأشبال – أباالعز – أباعبدالرحمن – ابن السائح – أباحذيفة – م ع بايعقوب - عبدالله العلي

بارك الله فيكم وفي تفاعلكم، وأسعد بتشريفكم

تنبيهات:

1 - تصحيح في العنوان: ( .. ورأي حسين في العقاد).

2 - هنيئًا لمن دُفنت معه سيئاته. وإن خُيِّر أهل الإسلام بين من هو على " الجادة " في فكره ومواقفه ونُصرته وآثاره، ولكن تشوبه بعض المعاصي الشخصية، وبين من يُظهر " التدين "، ويُصدّر على أنه من " دعاة الإسلام "، لكن فكره ومواقفه وآثاره ملوثة بما يوهن الأمة، ويحرف أفرادها عن الجادة .. فلا شك أن لا مقارنة بين الفريقين. وإن كنا نود " الكمال " البشري ..

3 - قول أخي أبي الأشبال: (إن أنيس منصور لم يلتق بالعقاد أصلا). غير صحيح بالمرة. فكل من تحدث عمن يحضر صالون العقاد ذكره من بينهم.

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[21 - 03 - 09, 04:41 م]ـ

أبا مصعب

لي مشاركة فوق!!!

أو زعلان عليّ ّ!!

ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[21 - 03 - 09, 07:01 م]ـ

الأخ الكريم: عبدالله: تم التعديل ..

يُضاف

1 - قال الدكتور سعد الدين السيد: (إن الشجرة ينبغي أن يقطعها أحد أعضائها، إن خبرة الصيادين تعرف أن الفيَلة لا يقودها إلى سجن الصياد الماكر إلا فيلٌ عميلٌ أتقن تدريبه؛ ليتسلل بين القطيع؛ فيألفه القطيع؛ لأن جلده مثل جلدهم، ويسمعوا له؛ لأن صوته يشبه صوتهم؛ فيتمكن من التغرير بهم، وسوقهم إلى حظيرة الصياد). " احذروا الأساليب الحديثة في مواجهة الإسلام "، (ص 95)، نقلاً عن رسالة " الزنادقة – عقائدهم وفرقهم وموقف أئمة المسلمين منهم "؛ للأستاذ سعد العريفي، (ص 337) – تحت الطبع -.

2 - مما جاء في كتاب " كانت لنا أيام في صالون العقاد "؛ لأنيس منصور – وأنا مجرد ناقل -:

- (ص 21): (كان الأستاذ العقاد يزلزل وجودنا عندما يغضب من الدنيا فيقول: ماهذا الكون؟ ماهذه الدنيا؟ أعطني المادة الأولية لهذا الكون، وأنا أصنع لك واحدًا أفضل منه)!!

- (ص 22): (يامولانا، إن الله لن يحاسبني على ما أفعل، إذ كيف يحاسبني وقد خلقني في عصر كمال الدين حسين، وجمال عبدالناصر).

-وتُنظر الصفحات: (577و582و583و590و628).

والله الهادي ..

ـ[السلامي]ــــــــ[10 - 04 - 09, 06:28 م]ـ

والخطأ والمعصية وقصور السلوك = لا يمنعان الاقتداء والاهتداء بواحد من مشاعل الخير وقمة من قمم العزة والكرامة والإباء ..

وقدوة المرء هو من أصاب في صوابه ولو كان منه وكان ..

وهلكة الشخص من أخطأ في خطأه ولو كان منه وكان ..

ومن ذا الذي ماساء قط ومن له الحسنى فقط ..

أخي الكريم ليس القصد مما كتبت أني أمنع الإقتداء به فيما نبغ من علوم العربية لكن لمارأيت الكثير من الشباب غلو في الرجل ناسب أن أبين بعض حاله مع أن بعض مما ذكرت يفعله عند وفاته رحمه الله تعالى ... وأيضا ليس هو من الأفعال اليسيرة ...... مع التسليم بإمامته في عالم الأدب

حقا لقد ... أعجبني النهج النبوي الذي تنتهجه وهو إذا بلغ الماء قلتين لم يحمل الخبث ...

أخي الكريم ألا ترى معي أن الميزان يختلف عندنا نحن طلبة العلم في التقويم ...

ماذا لو اجتمع الشيخ أبو إسحاق الحويني بالنساء أكنتم في مصر تاركوه ومعتذرون عنه .... ؟

ماذا لو اجتمع الشيخ سلمان العودة بالنساء أكان سواء كاتب الموضوع أو غيره .... أكانوا تاركوه ومعتذرون عنه ......

أسأل الله له ولي ولك والمشاركين الرحمة والغفران ....... آمين.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[10 - 04 - 09, 07:55 م]ـ

ماذا لو اجتمع الشيخ سلمان العودة بالنساء أكان سواء كاتب الموضوع أو غيره .... أكانوا تاركوه ومعتذرون عنه .......

اللهم قد تركناه (بعد أن ترك ما كان عليه) سواء اجتمع مع نساء أم لم يجتمع

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[10 - 04 - 09, 08:10 م]ـ

اللهم قد تركناه (بعد أن ترك ما كان عليه) سواء اجتمع مع نساء أم لم يجتمع

الله المستعان .. ليس هذا من النصح ولا من بيان الحق

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[11 - 04 - 09, 12:18 ص]ـ

الفاضل السلامي المبارك ...

الاعتذار عمن يستحق الاعتذار = واجب شرعي لا يتغير بتغير الأشخاص بل هو من وضع الشيء في موضعه ... ومن حاد عن هذا النهج فقد فاتته الحكمة ..

ـ[ماجد الحامد]ــــــــ[28 - 05 - 09, 06:26 م]ـ

رحم الله شيخ العربية رحمة واسعة فهو من العظماء المجهولين الذي يجب علينا تعريف الأجيال به

شكرا ياصاحب الموضوع

ـ[أبو البركات]ــــــــ[29 - 05 - 09, 04:26 ص]ـ

محمد رشيد رضا لما لم ينتقد محمد عبده والأفغاني ويبين نواياهم؟؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير