تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(11) محمد عبد الله دراز (1894م ـ 1978م) من أعلام القرن الماضي، وممن عاصروا العقاد وطه حسين، وممن حملوا الشهادات العليا من مصر ومن الخارج، وممن منَّ الله عليه بحسن البيان وآية ذلك فيما كتبت يداه وخاصة كتاب (النبأ العظيم) ولم يحظ بهذا الدوي الإعلامي كما العقاد وطه حسين وغيره كونه لم يكن معوجاً مثلهم.

(12) انظر النبأ العظيم / 28، 29 ط دار القلم. وفي الكتاب أدلة أخرى كثيرة ـ قبل وبعد حديثة عن الحديبية ـ يثبت فيها بالعقل والشرع من الواقع ومن السيرة أنه تنزيل رب العالمين نزل به الروح الأمين.

(13) الأعمال الكاملة ج1/ 75 ط. بيروت، وهو بهذا يسوي بين النبي صلى الله عليه وسلم، وبين أخناتون انظر رسالة الله ص/40 ط نهضة مصر

(14) انظر زاد الميعاد 3/ 50، وانظر السيرة النبوية لابن كثير 2/ 271والحديث أورده ابن حجر في شرحه لحديث البخاري / 2134

(15) صلاة الخوف جاء ذكرها في أكثر من غزوة منها ذات الرقاع، ومنها غزوة لجهينة، ومنها يوم الحديبية. والروايات كثيرة في البخاري ومسلم وغيرهما.

(16) أحمد /15986، وانظر شرح ابن حجر العسقلاني لحديث البخاري /3817 فقد جمع الروايات كلها التي في صلاة الخوف.وانظر القرطبي والطبري وابن كثير في تفسير الآية 102 من سورة النساء.

(17) عبقرية خالد /38، وقبل هذا النص بسطرين يقول (وهمَّ خالد أن يغير عليه لولا نخوة من الفروسية أبت له العدوان على المسالم وقمعت فيه طمع الرئيس الموتور).

(18) عبقرية محمد /53، 55

(19) زاد الميعاد 3/ 240

(20) 2/ 230

(21) السعدي عند تفسير الآية 17 من سورة ياسين

(22) الطبري عند تفسير الآية 35 من سورة النحل.

(23) راجع ـ إن شئت ـ تفسير الطبري للآية 35 من سورة النحل.

(24) الحديث في سنن بن ماجة /60 والحديث صحيح رجالة ثقات كما جاء في شرح السندي لسنن بن ماجه. والفتيان الحزاورة هم من قاربوا البلوغ.

(25) هو زيد بن خالد الجهني توفى بالمدينة 68 هـ. والحديث في مسند الإمام أحمد برقم 22384. ولأبي عبد الرحمن السلمي التابعي المشهور حديث بنفس المعنى أحفظه ولكني لم أستطع تخريجه لذا أمسكت عنه.

(26) مجموع فتاوى بن تيمية 4/ 3

(27) الأعمال الكاملة للعقاد 1/ 142 ط دار الكتاب بيروت، وسدانة البيت لم تكن في بني عبد المطلب، ولا في بني عبد المناف وإنما كانت في بني عبد الدار، وحديث رد مفتاح الكعبة لعثمان بن طلحة معروف انظر زاد الميعاد 3/ 356، والرحيق المختوم 1/ 386

(28) انظر زاد الميعاد 3/ 356، والرحيق المختوم 1/ 386

(29) السابق 1/ 228

(30) موسوعة عباس العقاد الإسلامية ج1/ 620.ط. دار الكتب لبنان.

(31) موسوعة عباس العقاد الإسلامية ج1/ 726.ط. دار الكتب لبنان.

(32) موسوعة عباس العقاد الإسلامية ج1/ 728.ط. دار الكتب لبنان.

(33) حقائق الإسلام وأباطيل خصومه /83

(34) موسوعة عباس العقاد الإسلامية ج1/ 733.ط. دار الكتب لبنان.

(35) موسوعة عباس العقاد الإسلامية ج1/ 571.ط. دار الكتب لبنان.

(36) موسوعة عباس العقاد الإسلامية ج1/ 573.ط. دار الكتب لبنان.

(37) إبراهيم أبو الأنبياء /200

(38) ص 157، وأكد ذات المعنى في ص/179

(39) عظيم المهاتما للعقاد.ص/71، وانظر ص / 83

(40) ص / 86

(41) ذكره تناقضه في ص /91، وبرر ذلك وعلل له، وذكر الباقيات من صفاته في ترجمته له في بداية كتابه.

(42) الكتاب لا يحمل اسم العبقري، ويحمل اسماً أكبر منه، ووصفه العقاد بالعبقرية ص70 وتكرر بعد ذلك.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير