[طلب: كتاب أعياني البحث عنه]
ـ[معاذ محمد عبدالله]ــــــــ[10 - 04 - 09, 06:02 م]ـ
من يدلني على هذا الكتاب الذي أعياني البحث عنه ولكن دون جدوى
كفاية السُّرسُور في العقيدة والفرق ومذاهب الدهور
وهي منظومة للشيخ الحربي والتي منها هذه الأبيات:
مَنْسُوْبَةٌ لِلصُّوْفِ لا لِلصُّفَّةِ ... وَلاَ الصَّفَاءِ فَالْقِيَاسُ غَيْرُ تِيْ
وَمِنْهُمُ النُّسَّاكُ والْعُبَّادُ ... كَالعَدَوِيَّةِ كَذَا الزُّهَّادُ
جُنَيْدُهُمْ وِبشْرُ وابْنُ أَدْهَمِ ... وَنَحْوُهُمْ مِمَّنْ إلى عِلْمٍ نُمِيْ
ثُمَّ ادَّعَى الْكَشَفَ فِئَامٌ وَادَّعَى ... مَعْرِفَةً طَائَفةٌ ذَاتُ ادِّعَا
وَكُلُّ والِهٍ بلَيْلَى يَذْكُر ... وَصْلاً وَلَيْلَى لاَ تَزَالُ تُنْكِرُ
وَوَحْدَةَ الْوُجُوْدِ بَعْضٌ اعْتَقَدْ ... قَالَ: الْوجُودُ كُلُّهُ اللهُ الأحَدْ
أَشَباهُ مُحْيِي الدِّينِ نَجْلِ عَرَبِيْ ** وَمِثْلُ نَجْلِ الفَارِضِ المُعَثْلَبِ
وَمِنْهُمُ أهْلُ اتِّحَادٍ وَحُلُولْ ... وَهَذِهِ عَقيْدةٌ ذَاتُ فُلُوْلْ
اُخْتُزِلَتْ مِنْ بِمَا مَاتُوْا عَلَيْهْ ... وَوَلَدُ الحَلاَّجِ فِيْهَا سَارَا
واللهُ أَعْلَمُ بِمَا مَاتُوْا عَلَيْهْ ** مِنْ بَعْدِ مَا سَارُوْا وَمَا صَارُوْا إِلَيْه
وَفِيْهِمُ طَرَائِقٌ تَفَرَّقَتْ ... فَلِلرِّفَاعِيْ فِئَةٌ قَدِ انْتَمَتْ
والأَحْمَدِيَّةُ انْتَهَتْ لِلْبَدَويْ ** فِي مِصْرَ، عَامَ (خَلَدٍ) 634مَاتَ الدَّوِي
هَذا، وَقَوْمٌ لِلدُّسُوْقِيْ إِبْرَهَمْ ... انْتَسَبُوْا، والشَّاذِلِيَّةُ الأُمَمْ
انْتَسَبُوا لِلشَّاذِلِيْ أَبِي الْحَسَنْ ** وانْتَشَرَتْ فِي مَغْرِبٍ وَفِي الْيَمَنْ
وَنَحْوُهَا الَّتِي لِنَقْشَبَنْدِ ... مَنْسُوبَةٌ، وَفَرَّخَتْ فِي الْهِنْدِ
ـ[أبو وائل غندر]ــــــــ[10 - 04 - 09, 06:13 م]ـ
أبشر بالذي يسرك أخي معاذ كنت أخذت نسخة من الشيخ نفسه، وسأبحث لك عن نسخة في معهد البحوث العلمية بجامعة أم القرى رأيتها عندهم، وإلا صورتها لك، ولكن كيف السبيل إلى إيصالها إليك