(2) أورد الأستاذ عبد الله بن محمد آل داود في كتابه (هل يكذب التاريخ) شهادات موثقة بإباحة سعد زغلول للزنا وغيرهم من المنكرات.فليرجع إلى الكتاب من شاء اليقين أو من شاء أن يستزيد.
(3) أعني به محمد عبد انظر للكاتب (محمد عبده نموذجاً. من زرعه ومن حصده؟) بالصفحة الخاصة في صيد الفوائد وطريق الإسلام.
(4) ص/127، والعبقرية هي العظمة عنده انظر (عبقرية عمر) /327
(5) العقاد لا يصلي على النبي، يكتفي بقوله ـ عليه السلام ـ فقط. أو لا يقول شيئاً، تماماً كحال القذافي الآن.
(6) انظر مقدمة عبقرية الصديق.
(7) الصديقة بنت الصديق /23
(8) عثمان ذو النورين. /17، وعثمان ليس بعبقري عند العقاد.
(9) بنيامين فرانكلين / 14، 15
(10) رجاء النقاش وغيره يقولون بأن العقاد كتب للسوق، وهذا هدف والشواهد عليه قائمة ورد المحجوب عليه هزيل ضعيف، وسآتي عليه وأناقشه في سياق آخر إن شاء الله.
(11) المقدم هو محمد خليفة التونسي.الصهيونية العالمية /8.ط دار المعارف.
(12) المجلد الخامس ص/11
(13) مقدمة المجلد الخامس من (موسوعة العقاد الإسلامية) ـ دار الكتاب بلبنان /13
(14) في 2004 عقد المركز القومي للثقافة ندوة خاصة بعباس العقاد شارك فيها عدد من المثقفين، وكان لإحياء ذكرى وفاته، وتعريف الناس بأفكاره وأحواله، وتكرر الأمر في عام 2007م حاولوا إحياء ذكر ميلاد العقاد بندوة في مكتبة القاهرة تقدم للناس أفكاره.!!
(15) والصورة المظلمة القاتمة عن فترة ما قبل الثورة في مصر سببها الإعلام، والحقيقة أن واقعنا الآن أسوء في كل شيء من أيام ما قبل الثورة، اللهم ما جدَّ في وسائل المواصلات والاتصالات. وكأن ظلام الطرق كان في العقول!!
(16) مصر قديماً هي مصر والسودان حالياً عدا غرب السودان (يتبع منطقة الولايات تاريخياً) وجنوبها (يتبع الحبشة)، والسودان قديماً هي أفريقيا الآن عد مصر والمغرب العربي، وكانت تسمى سودان لسواد بشرة سكانها، وإفريقيا هي المغرب الأدنى (ليبيا وتونس)، والمغرب الأوسط الجزائر اليوم، والمغرب الأقصى قديماً هو المغرب وموريتانيا، والإنجليز هم من غيروا الأسماء.
(17) صاحب (النبأ العظيم)، وهو مصري توفي في الباكستان في مؤتمر حضره هناك، وكان ممن ابتعث للغرب.
(18) عقد فصلا في كتاب الإسلام في القرن العشرين تكلم فيه عن ما أسماء (الدعوة الوهابية).
(19) انظر كتاب (الصهيونية وقضية فلسطين) / 256 ط المكتبة العصرية.
(20) في كتابه (حقائق الإسلام وأباطيل خصومه) ص/134 ذكر (إعلام الموقعين) لابن القيم، وفي صفحة /248 من الكتاب نفسه شرح منهج ابن القيم في تعاطي المسائل الفقهية شرح من قرأ وعلم.
(21) عبقرية عمر. موسوعة عباس العقاد الإسلامية ـ دار الكتاب.ص /511
(22) غير الشيخ صالح اللحيدان الشهير.
.
ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[01 - 08 - 09, 01:04 ص]ـ
كون العقاد رمى الإخوان المسلمين بإنهم (خوان المسلمين) فهذه قد قالها العلامة حامد الفقي رئيس أنصار السنة كما نقلها عنه العلامة الألباني ... و حمل العقاد على اغتيال النقراشي باشا فقد فعل ذلك العلامة أحمد شاكر وسماهم (خوراج العصر) مقال موجود في " جمهرة مقالاته " سماه (المؤمن قيد الفتك) أو بهذا المعنى.
العقاد أديب كان منحرفا ثم مال إلى الإسلام والحق أننا لا نستطيع أن نقول أنه لم يكتبها انتصارا للإسلام .. فهذا دخول في النيات والعقاد حاله قريب من حال تلميذه سيد قطب فكلاهما كانا من أهل الأدب ثم اتجهوا للكتابة عن الإسلام دون علم ولذلك خبط سيد قطب في "تفسيره " ومقالاته خبط عشواء وجاء فيها بأشياء غريبة وتفسيرات من عنده وقد أصاب الأستاذ ربيع بن هادي في كثير مما انتقده على سيد قطب وعذر سيد - رحمه الله - أنه كان أديبا ثم كتب عن الإسلام وكانت أحد أمنيات العقاد أن يكتب تفسيرا للقرآن! وقد كتبه تلميذه في السجن .. أما سبب انفصال سيد قطب - رحمه الله - عن العقاد فهو سبب شخصي وقد ذكر ذلك أنيس منصور في كتابه" في صالون العقاد" خاصة بعد دفاع سيد قطب المستميت عن أستاذه العقاد ضد الرافعيين ومع ذلك لم يلق إلا التهميش من العقاد .. بل نجيب محفوظ يرى أن الفضل لسيد قطب في اكتشافه لأنه شجعه وكتب مقالات أدبية نقدية عن روايات نجيب محفوظ طبعا قبل رواية " أولاد حارتنا " رأى محفوظ أنها هي التي لفتت الانظار إليه. والفرق بين سيد قطب والعقاد أن العقاد ليس من جماعة الإخوان المسلمين التي لها قوية إعلامية تسقط المخالف وترفع الموافق ..
لا يمكن أن نطعن في نية العقاد و أنه لم يرد الانتصار للإسلام فهذا ليس بصحيح بل الظاهر خلاف ذلك لكنه أديب توجه إلى الإسلام ومشكلة العقاد أنه يرى نفسه يعلم كل شي وله الحق في أن يكتب في كل شيء وهو جاهل بالإسلام ومن رأى ردوده على الدكتورة بنت الشاطيء وكذلك ردها علي علم اعتداد العقاد بنفسه وعلمه ... وكذلك من قرأ ما حصل بين العلامة أبي فهر والأستاذ سيد رحم الله الجميع علم أن شخصية الأستاذ سيد قريبة من شخصية أستاذه العقاد والله أعلم
¥