تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

لكن أشكل علي أمر ألا وهو: أني لا أشك في كون الأشعرية فكرا - لكن يشكل علي وصف السلفية بأنها فكر. لأنها دين الاسلام المنزل من عند رب العالمين وليست فكرا لا لفلان ولا غيره

وكما لا يخفى عليكم أن سبب ربط الإسلام بالسلف هو وصف النبي صلى الله عليه وسلم لهم بالخيرية

أحببت أن أنبه (وإن كنت لا أشك في أن المشايخ الأفاضل لا يخفى عليهم هذا الكلام) - وإن كنت مخطأ فنبهوني بارك الله فيكم

ليس بين وصف الإسلام بأنه فكر وأنه رباني تعارض، وكذا السلفية.

لأنه ليس المراد بالفكر هنا أنه من نتاج عقول البشر، وكلمة الفكر كلمة معاصرة، كثيراً ما يراد بها مطلق ما تعتنقه طائفة معينة من عقائد وأيدلوجيات، مع قطع النظر عن مصدرها سواء كان ربانياً أو أرضياً.

فليس في وصف الإسلام بأنه فكر بهذا المعنى غلط، والله أعلم.

أما إذا أريد به كونه من نتاج عقول البشر كغيره من الفكر فهذا بطلانه معلوم، ومن انتقد من أهل العلم لفطة الفكر الإسلامي إنما انتقد هذا الإطلاق.

في معجم المناهي اللفظية للدكتور بكر أبو زيد رحمه الله: " الفكر الديني: ?

الإسلام ليس مجموعة أفكار، لكنه وحي منزَّل من ربِّ العالمين في القرآن العظيم، وفي سنة النبي الكريم ? الذي لا ينطق عن الهوى {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} [لنجم:4].

أما الفكر فهو قابل للطرح والمناقشة، قد يصح وقد لا يصح؛ لهذا فلا يجوز أن يطلق عليه: ((فِكْر))؛ لأن التفكير من خصائص المخلوقين، والفكر يقبل الصواب، والخطأ، والشريعة معصومة من الخطأ، ولا يقال كذلك: ((المفكر الإسلامي))؛ لأن العالم الذي له رُتْبَةُ الاجتهاد، والنظر، مقيد بحدود الشرع المطهر، فليس له أن يفكر، فيُشرِّع، وإنما عليه البحث وسلوك طريق الاجتهاد الشرعي لاستنباط الحكم.

نعم يطلقون: ((الفكر الإسلامي)) في عصرنا، مريدين قدرته على الاستنباط، ونشر محاسن الإسلام، فمن هنا يأتي التَّسمُّح بإطلاقها، والأولى اجتنابها ".

ـ[أبوسلمة السلفي]ــــــــ[15 - 04 - 09, 07:16 م]ـ

- حقيقة الموجودات عند أهل السنة والأشاعرة

الشيخ عبدالرحمن دمشقية + المعتصم الأشعري

http://www.11emam.com/11/almo3tassem.rm

14- صفة العلو وتقليد الأشاعرة للمعتزلة

الشيخ عبد الرحمن دمشقية + المعتصم الأشعري

http://www.11emam.com/12/debating20001.rm

- هل قال ابن تيمية بفناء النار

الشيخ عبد الرحمن دمشقية + الكردي

http://wearemuslems.abed-alkarem.com/Debates&Lectures/General%20debates/sheik%20dimishqiah001.rm

- السمع والبصر

الشيخ عبدالرحمن دمشقيه + شيخ المعتزلة امين نايف ذياب

http://www.soutiat.com/sounds/f/68.rm

- الأشاعرة

الشيخ عبد الرحمن الدمشقيه + ابراهيم الشافعي الأشعري

http://www.11emam.com/11/demashgia.rm

- قيام الحوادث بالله

الشيخ عبد الرحمن دمشقية + المعتصم الأشعري

1 - الجزء الأول

http://www.4shared.com/file/95963005/d61d49f0/_______1_.html

2- الجزء الثاني

http://www.4shared.com/file/95966289/2328ab8f/_______2_.html

3- الجزء الثالث

http://www.4shared.com/file/95970671/b569e1c2/


3.html

ـ[أحمد الغريب]ــــــــ[15 - 04 - 09, 07:30 م]ـ
يا أخي مثل المعتصم هذا أنا ناقشته وقصمته ولله الحمد مرارا وتكرارا وغيرهم كثير مع قلة علمي لكن في وضع كالوضع الذي نتكلم عنه أرى أن الشيخ سفر الحوالي هو الأولى والأعلم بهم وبالعلوم الجدلية المتعلقة بهم ...

ـ[عبدالرحمن الناصر]ــــــــ[15 - 04 - 09, 09:14 م]ـ
ليجمعوا أمرهم وليأتوا صفا وسنقدم لهم الشيخ يوسف الغفيص ..
نسأل الله أن يهديهم وأن يأخذ بأيدينا وأيديهم ..

ـ[أبو يعرب التيمي]ــــــــ[15 - 04 - 09, 09:37 م]ـ
الأشاعرة في هذا الزمن أقل من أن يعنى لهم أو يُهتم لأمرهم

ـ[أبو إسحاق السندي]ــــــــ[16 - 04 - 09, 02:21 م]ـ
أيا كان المناظر، أقترح أن يكون المناظرة على عقيدة السلف إلى غاية القرن الثالث.
وأن يُشترط فيه عدمُ ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره، وذلك ليعلمَ الجميع أن عقيدتنا ليس عقيدة ابن تيمية ولا غيره، بل عقيدتنا عقيدة الصحابة، والتابعين، وأئمة الدين أمثال مالك والسفيانين والحمادين، وابن المبارك، الشافعي وأحمد، وابن راهويه، والبخاري، والترمذي وغيرهم الذين اختارهم الله وارتضاهم لحفظ السنة، وجَعَلَ الأمة كلها - أشعريّها و ماتريديّها - عالةً عليهم في معرفة سنة نبيها - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -. فإن لم يكون هؤلاء عقيدتهم صحيحة، فمَن الناس غيرهم؟

ـ[أبو هيثم المكي]ــــــــ[16 - 04 - 09, 02:39 م]ـ
والله لا أرى أحدا مناسبا غير الشيخ يوسف الغفيص
أو الشيخ عبدالعزيز الراجحي
أو الشيخ عبدالرحمن المحمود
أو الشيخ خالد فوزي المدرس في دار الحديث

ـ[أبو القاسم الحائلي]ــــــــ[16 - 04 - 09, 02:56 م]ـ
الشيخ العلامة سفر الحوالي حفظه الله
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير