تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو بكر الغنامي]ــــــــ[11 - 06 - 09, 11:04 م]ـ

ومَنْ منع مِن التقية عند خوف الهلاك و الأمن على الحق أن لا يَندرس؟

أما الروافض فينقولون عن أئمتهم - الذين لايجوز أن تخلو الأرض منهم لحظة بزعمهم - النفاق عينه , ويسمونه تقية كذبا وعدوانا على الحقائق الشرعيه.

ـ[ابو عبدالملك الأثري]ــــــــ[12 - 06 - 09, 05:57 ص]ـ

راويه ليس عدلا ً، وخبره مردود عليه.

ـ[محمود المصري]ــــــــ[12 - 06 - 09, 11:44 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

1) هذه المناظرة من أضعف ما ذكر, وقد استدل القائلون بخلق القرآن بأدلة أقوى من هذه ومع ذلك فقد أجاب عنها الإمام أحمد.

2) هذه القصة ليس فيه أي إلزام للإمام أحمد, وها هي القصة وقد عكست شخصياتها

قال الإمام أحمد لإسحاق ما تقول في عدم خلق القرآن؟

فقال إسحاق: أنا رجل علمت علما ولم أعلم فيه بهذا،

فقال الإمام أحمد: هذا العلم الذي علمته نزل به عليك ملك أم علمته من الرجال،

فقال إسحاق: بل علمته من الرجال،

فقال الإمام أحمد. علمته شيئا بعد شئ

قال نعم،

قال الإمام أحمد: فبقي عليك شئ لم تعلمه؟

فقال: نعم،

قال: فهذا مما لم تعلم وعلمتك إياه

فهل يرون في هذا أي إلزام لهم؟! فكيف إذا يرون في هذا إلزام لإمام أهل السنة

3) أسلوب الإمام أحمد في ردوده مخالف لم تواتر عنه.

فقد كان يجيب من ناظره بقوله أعطوني شيئا من كتاب الله وسنة رسوله أقول به.

فلو كان خالف منهجه لطار بذلك أهل البدع ولاشتهر ذلك عنه

فهذا مما يدل على أن هذه القصة مكذوبة عليه

4) مما يدل أيضا على ضعف هذه الرواية أن الإمام أحمد رحمه الله تعالى كان يرى عدم الرواية أو الكتابة عن كل من أجاب في المحنة.

فكيف لا يعذرهم إن كان هو ممن أجاب؟!؟ وكيف لا ينكرون عليه تركه للكتابة عنهم لجوابهم إن كان هو ممن أجاب

5) هذا وقد بين لك الإخوة بما فيه كفاية حال راوي هذه القصة. فلا شك أن هذه القصة لا تصح عقلا ونقلا

ولعل في ما ذكر كفاية والله تعالى أعلم

ـ[معاذ القيسي]ــــــــ[16 - 06 - 09, 11:17 ص]ـ

بارك الله فيكم جميعا وجزاكم الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير