تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ـ تنوير العقول بنظم ثلاثة الأصول:]

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[20 - 07 - 09, 05:35 م]ـ

ـ الحمد لله رب العالمين هذه بدايات نظم متن الأصول الثلاثة أردت بعرضها هنا تعجيل المنفعة واستقبال التوجيهات والنصائح لترتقي إلى الأفضل والله أعلم.

[ـ تنوير العقول بنظم ثلاثة الأصول:]

ـ الحَمْدُ لِلَّهِ العَلِيِّ الوَاحِدِ ......... مُصَلِّياً عَلَى النَبِيِّ العَابِدِ.

ـ والآلِ وَالصَّحْبِ وَتَابِعِينَا .......... لَهُمْ بِإِحْسَانٍ مُُوَحِّدِينَا.

ـ يَقُولُ مًصطفَى الْبَجَمْعَوِيُّ ........... رَحِمَهُ إِلهُنَا القَوِيُّ.

ـ لَمَّا رَأَيْتُ النَّظْمَ حُلْواً سَهَّلاً .... حِفْظَ العُلُومِ صَعْبَهَا قَدْ ذَلَّلاَ.

ـ يُصَيِّرُ المَنْثُورَ سَهْلَ المُرْتَقَى ..... سَلَكَهُ أَئِمَّةٌ ذَوُو تُقَى.

ـ أَحْبَبْتُ نَظْماً لِثَلاَثَةِ الْأُصُولْ .... سَمَّيْتُهُ يَاصَاحِ تَنْوِيرُ الْعُقُولْ.

ـ سَهْلُ البُحُورِ للأَرِيبِ الرَّجَزُ ........ لِذَا رَكِبْتُهُ بِهِ سَأَخْرُزُ.

ـ نَظْمُ أَتَاكَ دُرَراً جُمَانَا .......... فَلْنَسأَلِ الإخلاصَ مِنْ مَوْلانَا.

ـ فَلْنَنْوِ رَفْعَ الجَهْلِ عَنْ أَنْفُسِنَا ..... كَذَا عَنِ الْوََرَى تَذَكَّرْ وَافْطُنَا.

ـ وَبالإِمَامِ أَقْصِدُ المُجَدِّدَا ............... مُحَمَّدُ التَّقِيُّ جَا مُوَحِّدَا.

ـ أَرْجُوا بِهِ مَثُوبَةً فِي الآجِلَهْ ....... قَالَ الإِمَامُ بَعْدَ ذِكْرِالبَسْمَلَهْ.

ـ فَلْتَعْلَمَنْ رَحِمَكَ الرَبُّ العَلِي ............. لَزِمَنَا تَعَلُّمُ المَسَائِلِ.

ـ الأَربَعِ العِلْمُ كَذَاكَ العَمَلُ .......... بِهِ وَدَعْوَةٌ إِلَيْهِ تَحْصُلُ.

ـ صَبْرٌ عَلَى الإِيذَاءِ فِيهِ رَابِعٌ ......... مَنْ حَازَهَا للأَنْبِيَاءِ تَابِعٌ.

ـ وَ العِلْمُ ذُو دَعَائِمٍ يَشْمَلُهَا ........ ثَلاثَةُ الأُصُولِ ذَا مُجْمَلُهَا.

ـ مَعْرِفَةُ الإلَهِ وَ الرَّسُولِ ............ مَعْرِفَةُ الإِسْلاَمِ بِالدَّلِيلِ.

ـ دَلِيلُهَا فِي سُورَةٍ (وَالعَصْرِ) .... تَفْسِيرُهَا: جَمِيعُنَا فِي خُسْرِ.

ـ إِلاَّ الذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا ..... الصَّالِحَاتِ بِالتَّوَاصِي عَامَلُوا.

ـ بَعْضَهُمُ بَعْضاً عَلَى الحَقِّ كَذَا ... لُزُومِ صَبْرٍ ذِي خِصَالٌ تُحْتَذَى.

ـ لَوْ أُنْزِلَتْ لِوَحْدِهَا فَقَطْ كَفَى ... أَفَادَنَاهُ الشَّافِعِيُّ فَاعْرِفَا.

ـ حَوَتْ بَرَاهِينَ تُضِيءُ سَاطِعَهْ ... كَذَا عُلُوماً لِلْعِبَادِ نَافِعَهْ.

ـ الجُعفِي: عِلْمٌ قَبْلَ قَوْلٍ أَوْ عَمَلْ ... مُخَالِفٌ طَرِيقَ حَقٍّ مَنْ جَهِلْ.

ـ .............................. مُتَرْجِمٌ بِذَاكَ فِي الصَّحِيحِ قُلْ:

ـ عِلمٌ بِلا إلهَ إلاَّ اللهُ ....... ...... مُقَدَّمٌ دَلِيلُهَا تَرَاهُ.

ـ فِي آيَةٍ تُوجَدُ فِي مُحَمَّدِ .... .. وَرَقْمُهَا تِسْعَةَ عَشْرَةَ اعْدُدِ.

ـ لاَ تَدْعُوَنَّ معْ إلَهِي أحَداً .......... بُرْهَانُهُ أَنَّ لَهُ المَسَاجِدَا.

ـ دَلِيلُ هَذَا كَائِنٌ فِي آيَهْ ........... فِي سُورَةِ الجِنِّ بِهَا كِفَايَهْ.

ـ لِرَبِّنَا صَلاَتُنَا وَذَبْحُنَا ......... كَذَا لَهُ حَيَاتُنَا مَمَاتُنَا.

ـ كَذَلِكُمْ قَدْ قَالَ ابْرَاهِيمُ .... زَادَتْ لَهُ الصَّلاَةُ والتَّسْلِيمُ.

ـ وَ فِي الحَدِيثِ جَاءَ لَعْنُ مَنْ ذَبَحْ .. لِغَيْرِ رَبِّهِ فَضلَّ مَا فَلَحْ.

ـ وَ نَذْرُنَا عِبَادَةٌ دَلِيلُنَا ...... (يُوفُونَ بالنَّذْرِ) كَلاَمُ رَبِّنَا.

ـ وَ فِي حَدِيثٍ ثَابِتٍ (مَنْ نذَرا) ..... طَاعَةَ رَبِّهِ يُوَفِّي فَاحْذَرَا.

ـ نَذْراً لِعِصْيانٍ فَلاَ تُوَفِّي ...... وَقُلْ لِنَفْسٍ: اتَّقِي وَكُفِّ.

ـ وَصَارِفٌ عِبَادَةً لِغَيْرِ ...... إِلَهِهِ فَمُشْرِكٌ فَلْتَدْرِ.

ـ (فلا تخافُوهُمْ وَخَافُونِ) بِذَا ..... قَدْ ثَبَتَ الخَوْفُ عِبَادَةً خُذَا.

ـ وَحُجَّةُ اسْتِعَانَةٍ تَبِينُ ....... بِقَوْلِهِ (إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ).

ـ (إِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللهِ) .... صَحَّ إِلَى نَبِيِّنَا الأوَّاهِ.

ـ والاِسْتِعَاذَةُ تَجِي فِي [النَّاسِ] ... وَالفَلَقِ الدَّلِيلُ كَالأَسَاسِ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير