تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الشاطري]ــــــــ[30 - 07 - 09, 04:04 ص]ـ

شيخ سليمان

لم افهم سبب استغرابك وجود الكوثري في صورة خلف الملك عبدالعزيز رحمه الله!!!

ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[30 - 07 - 09, 05:57 ص]ـ

الأخ الكريم: الشاطري: لم أستغرب وجوده! استغربت إقحام مؤلف كتاب " الملك عبدالعزيز في عيون شعراء الشام " له ..

وسبب سؤال الشيخ زهير: أن يُفيدنا عنها؛ بسبب خلاف البعض حولها، وعن سبب وضع الزركلي لعلامة (؟) بعد اسم الكوثري .. وفقكم الله.

ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[30 - 07 - 09, 06:22 ص]ـ

بارك الله فيه يا شيخ سليمان الخراشي ((فائدة جيدة، وتوثيق دقيق)).

ـ[الشاطري]ــــــــ[30 - 07 - 09, 07:36 ص]ـ

شكراً شيخ سليمان على تلطفك بالرد

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[30 - 07 - 09, 12:43 م]ـ

الشيخ سليمان حفظه الله

وقع خلط واضطراب في آخر كلام الشاويش بعد كلمة (الأعلام 6/ 129)، بسبب الأقواس، واختلط كلام الزركلي بكلام الشاويش

الزركلي إنما قال (موظفاً في دار المحفوظات لترجمة ما فيها من الوثائق التركية إلى العربية)، وبقية الكلام للشاويش، بدليل قوله (كتابي الرد الوافر)، فكان يجب إغلاق القوس.

وقد نقل الشاويش (وقد ادعى أحدهم أن هذه العبارة ... إلخ) نقلاً صحيحاً عن حاشية الأعلام، ولكن عبارة الزركلي المشار إليها غير واضحة ولا محصورة بأقواس، وقد نقلها الشاويش بالمعنى بقوله (وفي آخر ترجمته ... )، ولكنه عكس المعنى! لأن عبارة الزركلي هكذا (وتناوله بعض الفضلاء بالنقد في كتاب الكوثري وتعليقاته)، أي إنه منقود لا ناقد، وهو الصواب بطبيعة الحال. فمراد الزركلي (وتَنَاوَلَهُ بعضُ الفضلاء)، بينما قرأها الشاويش (تَنَاوُلِهِ بعضَ الفضلاء)، أو أنه قرأها على الصواب ولم يوفَّق في أدائها.

وبهذا يتضح أن الشخص المشار إليه في الحاشية قد استكثر على الزركلي أن يشير إلى الكوثري قد نقده ناقد! فزعم أن الشاويش دسَّ هذه العبارة! على أن ذلك الشخص معذور لفزعه من هذه العبارة (البريئة!)، لأنه يدرك جيِّدًا عفَّة لسان الزركلي وإشاراته البليغة! وقد اتهم الناقدُ الكوثريَّ بالخيانة العلمية، ويريد الزركلي أن يلفت النظر إلى هذه التهمة لأنها قوية في نظره!

وليس معنى هذا التشكيك في أمانة الشاويش، لأن الإشكال من ناسخ الكمبيوتر، أو من الغفلة عن الترقيم والتشكيل لوضوح المعنى في ذهن صاحب الكلام، ولا يعقل أن يُسند الشاويش كتاب الرد الوافر إلى الزركلي، ولا أن يعكس كلام الزركلي لمصلحة الكوثري!

إلا أن يكون هناك اختلاف في طبعة الأعلام، مع العلم بأنني رجعت إلى المصورة على الشبكة.

ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[30 - 07 - 09, 07:19 م]ـ

الأخ الكريم: ضيدان: وبارك ربي فيك.

- الأخ الكريم: الشاطري: وشكرًا عن حُسن أدبك.

- الأخ الكريم: خزانة الأدب: بارك الله فيكم وشكرًا لاهتمامكم.

1 - فات الطابع إغلاق القوس! والأعلام في متناول الجميع.

2 - قرأها على الصواب. بدليل ذكر كتاب المتناوِل " الكوثري وتعليقاته ". وهل سيخفى هذا على الشيخ زهير؟ فخطأ الطابع يُعدل إلى " .. عن تناول بعض الفضلاء له .. ".

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[31 - 07 - 09, 02:06 ص]ـ

بارك الله في أخينا المجاهد سليمان الخراشي

ولكن الخطأ ليس من جنس أخطاء الطباعه! بل الظاهر أنه سهو من الكاتب، وجلَّ من لا يسهو!

وقد راجعت مستدركات الطبعة الثالثة فوجدت مصداق قول المشرف (فإنها من المؤلف)، إذ قال الزركلي في المستدرك الثاني ص 194 (يزاد في آخر ترجمته: وقد تناوله ... إلخ)، وتاريخ طباعته 1970

وقد أعد الزركلي مستدركات الطبعة الثالثة لتسد الفراغ إلى أن تصدر الرابعة، وقد صدرت سنة 1980 - بعد وفاته سنة 1976 - طبقاً لوصيته وتوجيهاته.

فاتضح أن الذي اتهم الشاويش بالدسّ: مُفْتَرٍ!

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير