تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[صالح عبد الرزاق]ــــــــ[28 - 08 - 09, 05:36 م]ـ

وكذلك مفتي ليبيا غير الرسمي الشيخ الصادق الغرياني المالكي فقد كان على مذهب المفوضة وهو الآن على منهج السلف في إثبات الاسماء والصفات وهذا ما لاحظته في فتاويه الأخيرة على موقعه "التناصح"

و من فتاويه

http://www.tanasuh.com/detailsearch.php?pageNum_RV=0&totalRows_RV=38&fatwa_tybe=0&id=778

http://www.tanasuh.com/detailsearch.php?pageNum_RV=1&totalRows_RV=38&fatwa_tybe=0&id=450

كذلك راجع هذه الفتوى

http://www.tanasuh.com/detailsearch.php?pageNum_RV=0&totalRows_RV=38&fatwa_tybe=0&id=674

وهذه أيضا

http://www.tanasuh.com/detailsearch.php?pageNum_RV=1&totalRows_RV=38&fatwa_tybe=0&id=142

ـ[تاجر فاطمة]ــــــــ[28 - 08 - 09, 09:03 م]ـ

يقول التاج السبكي في معيد النعم لم ير مالكي الا وكان اشعريا فما حكمكم في هذا القول ?

ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[29 - 08 - 09, 01:29 ص]ـ

السبكي!!!

حتى الصحابة لم يسلموا من دعواه هذه.

ـ[العوضي]ــــــــ[29 - 08 - 09, 02:56 ص]ـ

بارك الله في الأخ كاتب الموضوع وفي الاخوة المشاركين

والدكتور \ فهد الرومي ذكر مجموعة منهم في كتابه الرائع (موقف علماء القيروان من مسألة خلق القرآن) وهو موجود مصور على الشبكة

ـ[بدري أبوعاصم]ــــــــ[30 - 08 - 09, 04:44 ص]ـ

جزاكم الله خيرا أخي موسى الكاظم على الفائدة وعلى البيان الذي استفدت منه والحمد لله

علما انه ليس كل من وقع في البدعة وقعت البدعة عليه كلمة يرددها علماؤنا رحمة الله عليهم

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[05 - 09 - 09, 02:55 م]ـ

ومنهم الشيخ العلامة " محمد سالم عدود " رحمه الله

حيث يقول في مقدمة نظمه المشهور لمختصر خليل:

بالبدءِ باسمِ الله في التقديمِ ... و الوصفُ بالرحمنِ والرحيمِ

قال محمدٌ بسالم شُفِعْ ... نجلُ محمدٍّ بعَالٍ قد تُبِعْ

الهاشميُّ المنتمي بالأسِّ ... إلى المباركِ الذي للخُمسِ

ثم إلى يعقوبَ منها ينتَمي ... بالله ربي أعتزي وأحتمي

أحمدهُ جَلَّ كما ابتَداني ... بنِعَمٍ مَالي بها يدانِ

ويقول فيها:

وما نقولُ في صِفاتِ قُدسهِ ... فرعُ الذي نقولهُ في نَفسهِ

فإن يقُلْ جهميهُم كيفَ استوى ... كيفَ يجيْ فقل لهُ كيفَ هُوَا

لا فَرقَ بينَ ما سَميُّهُ يُعَدْ ... وصفاً لنا كعَلمٍ أوجُزءاً كَيَدْ

البابُ في الجميعِ واحدٌ فلا ... تكُن مُعطِّلا ولا مُمثِّلا

يأتي يجيْ يكشفُ عن ساقٍ يضعْ ... قَدَمَه ُ على جهنَّمَ يَسَعْ

بفضلهِ الخلقُ يَداهُ بالعطَا ... مبسوطتانِ كَيفَ شاءَ بَسَطا

كلتاهُمَا في يُمنِها يمينُ ... فهو بذا مِن خَلقِهِ يَبِينُ

يَرى ولا يَراهُ مِنا ذو بَصَر ... حتى يموتَ مثلَ ما جَا في الخَبَر

يَسمعُ يُبصرُ يُحبُّ يَعجبُ ... يَضحكُ يَرضى يَستجيبُ يَغضبُ

ويقول فيها:

يَغارُ أن يَزنِىَ عبدٌ أو أمهْ ... لهُ ويَستحْيِيْ على مَا أكرَمهْ

وليسَ يَستحيِي من الخلقِ ولا ... من ضَربِهِ ما كالبَعوُضِ مَثلا

وليسَ يأذنُ لشيءٍ أذَنَهْ ... إلى تِلاوةِ نَبِيٍّ حَسَنَهْ

ولخلوفُ فمِ ذِي الصومِ الزَّكِيْ ... أطيبُ عِندَهُ مِنَ المسكِ الذَّكِي

يَفعلُ ما يَشاءُ لا يُستكرَهُ ... وهُوَ بالِغٌ تعالى أمرَهُ

فما يَشَأ فِينا يَكُنْ لوْ لمْ نَشا ... ولا يَكونُ ما نَشا ما لم يَشا

ويقول فيها:

أسماؤه الحسنى على الصفاتِ ... دلَّتْ فَذلَّتْ أوجُهُ النُّفاةِ

فأثبِتوا من وَصفِهِ ما السَّلفُ ... أثبتَ وانفوا ما نَفى ثمَّ قِفوا

واجتنبوا الشِّركَ الجَليِّ والخَفي ... ولو بما فيهِ اختلافُ السَّلفِ

فأفرِدُوهُ جلَّ بالعبادهْ ... لا تُشركوا في نَوعِها عِبادهْ

فلا تُسَمُّوا ولداً عَبد علي ... أو تَنذِروا لصالحٍ أو لِولي

ولا تَمسُّوا قبراً اوْ تَمسَّحوا ... ولا تَطوفوا حولَهُ أو تَذبحوا

لا تَعبدوهُ بِسِوى ما قَد شَرعْ ... قد نتقرَّبُ بجلبِ ما نَفَعْ

أو دَفعِ ما ضَرَّ لِمخلوقٍ ولا ... نَبلغُ ذا مِنْ مَالكِ المُلكِ عَلا

وبِالرُّبوبيَّةِ وَحِّدُوهُ ... فهْوَ الذي تَعنو لهُ الوُجُوهُ

لا تجعلوا إذا دَعوتُم وَسطا ... بينكُمُ وبَينَهُ فهْوَ خَطا

ذّلِكَ والإيمانُ كُلٌ قدْ شَمَلْ ... عقْداً بِقلبٍ مَعَ قولٍ وَعَمَلْ

بِنيَّةٍ في سُنةٍ وبِالعَملْ ... زيادةٌ و نقصاً المِثلَ احتَمَل

إلى آخرها

وقد أُفردت هذه المقدمة بالطبع تحت مسمى " اعتقاد السلف " بإشراف الشيخ محمد الحسن الددو

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير