تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الشنقيطي بعد فراره من ملتقى أهل الحديث من مناظرة يعود مرة أخرى .............]

ـ[محمد الأدهسي الشنقيطي]ــــــــ[24 - 09 - 09, 04:05 م]ـ

محمد المختارالشنقيطي بعد فراره من ملتقى أهل الحديث من مناظرة حول كتاب (الخلافاتالسياسية بين الصحابة) مع الأخ الفاضل الشيخ / سليمان الخراشي والأخ الفاضل الشيخ عبدالله الشنقيطي (الرابط: ـ http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=64591 ـ)

هاهو يطل علينا برأسه من جديد مهاجما تيارا مليئا بالعلماء والدعاة والمصلحين وإن وجد في بعض أفراده انحرفا في العقيدة أو المنهج أو السلوك لا يعني ذالك أن الجميع كذالك فحري بالشنقيطي أن لا يعمم وألا يقع في أعراض الصحابة و ألا وألا ......... وحري بالشنقيطي أن يتذكر الشاعر! حين قال: إن العالم الإسلامي اليوم يقع ضحية لنوعين من السلفية هما "السلفية الملكية" و"السلفية الفوضوية" وأن يتذكر قول الشاعر1:

مهما يكن في نهجهم منالجنَفْففيهمُ بعدُ موطأ الكَنَفْ

وفيهم العبّادُ من كلحنيفْ مقدّمٌ في الشرع بالفتحالمَنيفْ

دمُوعهم على الخدود جاريهْوهم قيامٌ عند كلساريهْ

وكم هدَوْا لشرْعة الإسلاممن كان في الأنصاب والأزلام

هُمُ كَفَوْا في الفرض كل علَمِأصبحَ فرضُه بيانَالثلمِ

وأنكروا مناكرا أوْراها مَشيخَةٌ قد وَقَفُواوراها

وانْظُرْ إلى فوائدٍ ملموسهْكانت قُبيل عهدهممرْموسهْ

قد أصّلوا النهج بقولٍ فصْلِوقطعوا مدعيا للوصْل

ولكن نسأل الله للشنقيطي الرجوع والإنابة وان يرزقه الهدى والتقى وإليكم أيها الأحبة شذرات من مقاله: يقول: محمد بن مختار الشنقيطي إن العالم الإسلامي اليوم يقع ضحية لنوعين من السلفية هما "السلفية الملكية" و"السلفية الفوضوية" حيث تركز الأولى على دعم الأنظمة السياسية الحاكمة تحت شعارات الوحدة والتحذير من الفتنة، بينما تتجه "السلفية الفوضوية" إلى "خروج شامل يستهدف السلطة والمجتمع معا وكذا النظام الدولي دون أن تملك رؤية تغيرية بديلة للواقع الذي تثور عليه وأردف الشنقيطي "حتى السلفية الفوضوية التي ثارت على الأنظمة وعلى المجتمعات تجدها تسوغ الاستبداد السياسي في خطابها تسويغا كبيرا، وتخلط بين الجانب القانوني والجانب الأخلاقي من الشريعة خلطا عظيما، وتسعى إلى بناء أنظمة شمولية تتدخل في كل صغيرة وكبيرة من حياة الناس العامة والخاصة". وأضاف الشنقيطي لقد آن الأوان لهذه الجماعات أن تتقي الله في شعوبها، و تسير على بصيرة فيما تطمح إليه من تغيير لقراءة نص المقابلة يمكنكم الذهاب إلى هذا الرابط

[/ URL]

ملاحظة المقابلة المنشورة ليست للإمام العلامة الشيخ الفقيه محمد بن محمد المختار الشنقيطي الذي سكن في المدينة النبوية وعاش فيها ويدرس في المسجد النبوي الشريف حاليا وإنما هي للمفكر محمد المحتار الشنقيطي الذي درس في الولايات المتحدة وسكن فيها وعاش فيها فترة من الزمن

وقد رد عليه الأخ الفاضل باب أحمد ولد محمد ولد أدي وفي رده عليه شبه بين في الأسلوب والطريقة والشكل والمضمون برد ابن عمهالعلامة المحدث الفقيه الأصولي السلفي الدكتور: محمد ولد أحمد ولد سيد أحمد المعروفبمحمدالشاعر الشنقيطي ولا غرابه ابن عمه وشيخه راجع الرابط في الأسفل

وحينما قرأت رد باب أحمد تذكرت قول بن عمه الشاعر

فكلما دبّ لشركقاصدُ هبّ له في الأفْق نجمٌ راصدُ

وإليكم شذرات من رد باب أحمد ولد محمد ولد أدي والذي هو بعنوان

محمد بن المختار الشنقيطي .. من المخاض إلى الفوضوية

جاء فيه ولكن يا للهول ... ويا للصدمة ... ويا للمفاجأة .... مالي ألاقي هشيما وجدبا ... هشيما من الأفكار ... وجدبا من الذوق الرفيع والخلق القويم ... إذ لاح أمام ناظري عنوان يتصدر الصفحة بالخط العريض "الشنقيطي: لا مستقبل لـ"السلفية الفوضوية"" ... أعدت القراءة مرة تلو الاخرى ... فقد أكون واهما ... أو خانني بصري ... اتهمت نفسي في البدء سعيا لبراءة "إخواني"!.

واصلت القراءة ... ومع كل فقرة تزداد الصدمة ... ويثقل وقع المفاجأة ... فأنا فعلا أمام إساءة وتحامل خارج السياق توقيتا ومضمونا ... مقابلة لا تتواءم وظرفيها الزماني (ثاني أيام العيد) والمكاني (موقع الأخبار أنفو) ...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير