32. صرحوا أن المقصود من زيارة قبور الأنبياء والأولياء الزيارة والاستمداد وسؤال المغفرة وقضاء الحوائج من أرواح الأنبياء والأئمة عليهم السلام والعبارة عن هذا الإمداد بالشفاعة.
33. زعموا أن الله أكرم بهاء الدين نقشبند بأن جعله في قبره يشفع إلى مسافة مائة فرسخ من جهات قبره الأربع.
34. زعموا أن الله أكرم علاء الدين النقشبندي يشفع إلى أربعين فرسخا.
35. زعموا أن السلف الصالح أباحوا البناء على القبور.
36. زعم محمد الكردي حرمة البناء على المقبرة إلا لنبي أو شهيد أو عالم أو صالح.
37. مدار الطريقة على حصول المعرفة وترقي المقامات العليا والفناء في ذات الله الذي لا إخلاص يتم بدونه.
38. العلم عندهم مشغلة لا توصل إلى المطلوب.
39. زعموا أن بهاء نقشبند يقول للرجل مت فيموت ثم يقول له قم حي فيعود إلى الحياة مرة أخرى.
40. زعم أحمد الفاروقي السرهندي أن كفار الإفرنج أفضل منه لأن في الكافر نورانية بسبب امتزاج عالم الأمر فيه بعالم الخلق.
41. فضل أحمد الفاروقي السرهندي نفسه على أبي بكر وزعم أنه بلغ في العروج مرتبة ارتفع فيها فوق مقام أبي بكر والخلفاء الثلاثة الآخرين.
42. بعض النقشبنديين يجد نفسه أثناء العروج في مقام الأنبياء أنه عرج إلى ما فوق مقام الأنبياء.
43. ينقل عن بعض الموسوسين ما لم يصل أحدكم إلى حد الجنون لا يصل إلى الإسلام.
بشره (44. يدعي أحمد السرهندي أن رسول الله «بأنك من المجتهدين في علم الكلام»
45. زعم أحمد السرهندي أن الله ألقى إليه قائلا إني قد غفرت لك ولمن توسل بك إلي بواسطة أو بغير واسطة إلى يوم القيامة.
46. قال محمد بن عبد الخاني النقشبندي وأما الحيوانات فلنا منهم شيوخ ومن شيوخنا الذين اعتمدت عليهم الفرس فإن عبادته عجيبة والبازي والهرة والكلب والفهد والنحلة وغيرهم فما قدرت أن أتصف بعبادتهم على حد ما هم عليها فيه.
47. زعمهم أن الله يتشكل بأشكال الحيوانات.
48. قالوا: أن من علامة البطالة تلاوة القرآن وظيفة المتوسطين والصلاة شغل المنتهين وأهم المهمات للمبتدئين الاشتغال بالنفي والإثبات وترك الأهم والاشتغال بغيره بطالة.
49. قالوا: إن الله سبحانه ليس بعالم للغيب.
50. الرب عندهم يصلي.
51. أرسل السلطان محمود الغزنوي وأطيعوا الله (إلى أبي الحسن النقشبندي يذكره بطاعة أولي الأمر فلما قرأ عليه قال إني مشغول بطاعة الله بحيث لم أفرغ بعد لطاعة (وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم رسول الله».
52. عبد الرحمن الجامي يصرح: لا مبدأ ولا معاد.
53. ثمرة الذكر عندهم حصول الجهل بالله والانتهاء إلى التصريح بأنهم يذكرون من لا يعرفون.
54. السرهندي يعتبر الإنسان على صورة الله.
55. يقسم النقشبنديون التوحيد إلى قسمين: 1 - توحيد وجودي: أن تؤمن أنه لا موجود إلا واحد وهو الل وأن كل ما سواه معدوم 2 - توحيد شهودي: أن لا تشاهد في الكون إلا الله.
56. البشر عند النقشبنديين ظلال أسماء الله وصفاته.
57. قالوا معنى كلمة لا اله إلا الله بالنسبة إلى حال المنتهين لا معبود إلا الله وبالنسبة إلى حال المتوسطين لا مقصود إلا الله وبالنسبة إلى حال المبتدئين لا موجود إلا الله.
58. السرهندي يقول: وجدت الله عين نفسي.
59. قالوا بأن الكمال المحمدي مرآة للكمال الإلهي.
60. زعموا أن جسد نوراني. (نبينا
61. متلطخون بتعاليم فلاسفة التصوف الذين صنفهم ابن تيمية بأنهم شر الصوفية وغلاتها.
62. يزعمون أن قدم الجيلاني على رقبة كل أولياء الله.
63. نسبوا إلى الأولياء الخالقية.
64. زعموا بأن الأولياء فعالون لما يريدون.
65. زعموا بأن الأولياء يعلمون الغيب وما في الصدور.
66. زعموا بأن الأولياء لا يبالون بالجنة ولا بالنار.
67. يقتبسون من آيات القرآن ألفاظا يستخدمونها في مدح مشايخهم.
68. مقام الحيرة من أعلى المقامات عندهم ليس بعده إلا مقام اليقين.
69. الرابطة بالشيخ أفضل من ذكر الله!.
70. بيوت المشايخ قبلة مقدسة.
71. زعموا بأن مشايخ الطريقة لهم الثواب والعقاب.
72. تعاليمهم هندوسية.
73. تعظيمهم للحلاج.
74. فضلوا خدمة الشيخ على التقرب إلى الله بالنوافل.
75. أرغموا المريد على ارتكاب المعصية مهما كبرت إذا أمر الشيخ مريده بها.
المرجع:
*النقشبندية للدمشقية
*مجلة الراصد
جماعة الهجرة والتكفير المصرية
¥