ـ[زانها دينها]ــــــــ[04 - 06 - 07, 01:05 م]ـ
جزاك الله خيرًا أختي على هذه المشاركة الجميلة التي نبّهتنا للالتفات للمعاني الرائعة في كتاب الله العزيز
قال تعالى "ياأيها الذين أمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانًا"
ـ[البتيري]ــــــــ[04 - 06 - 07, 01:12 م]ـ
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم:
{أفرأيت ان متعناهم سنين - ثم جاءهم ما كانوا يوعدون - ما اغنى عنهم ما كانوا يمتعون}
ـ[طارق ابراهيم]ــــــــ[04 - 06 - 07, 05:00 م]ـ
ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
ـ[أم مصعب بن عبد الملك]ــــــــ[04 - 06 - 07, 06:20 م]ـ
(يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ) (غافر: 19)
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[04 - 06 - 07, 07:11 م]ـ
جزاك الله خيرا أختي الفاضلة ويشهد الله أنني دخلت لهذه الصفحة والنية معقودة على أقترح على الكتَّاب الكرام ذكر طرف من الفوائد التفسيرية للآيات ولكنني وجدت قد كفيت ووفيت أثابك الله على ما تقديمينه وجعل مأواي ومأواك ومأوى القراء الأكارم جنة الفردوس وكتبنا من المستقيمين في الدنيا والمبشرين عند الاحتضار آمين.
نفع الله بكم ....
ولكن لم تذكروا لنا الآية وفقكم الباري
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[04 - 06 - 07, 07:13 م]ـ
جزاك الله خيرًا أختي على هذه المشاركة الجميلة التي نبّهتنا للالتفات للمعاني الرائعة في كتاب الله العزيز
قال تعالى "ياأيها الذين أمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانًا"
جزاك الله خيرا على مرورك الذي أسعدني كثيرا
" يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم والله ذو الفضل العظيم "
امتثال العبد لتقوى ربه، عنوان السعادة، وعلامة الفلاح.، وقد رتب الله على التقوى من خير الدنيا والآخرة، شيئا كثيرا. فذكر هنا، أن من اتقى الله، حصل له أربعة أشياء، كل واحد منها خير من الدنيا وما فيها: الأول: الفرقان وهو: العلم والهدى الذي يفرق به صاحبه بين الهدى والضلال، والحق والباطل، والحلال والحرام، وأهل السعادة من أهل الشقاوة. الثاني والثالث: تكفير السيئات، ومغفرة الذنوب، وكل واحد منها داخل في الآخر، عند الإطلاق وعند الاجتماع. يفسر تكفير السيئات بالذنوب الصغائر، ومغفرة الذنوب بتكفير الكبائر. الرابع: الأجر العظيم، والثواب الجزيل، لمن اتقاه، وآثر رضاه على هوى نفسه.
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[04 - 06 - 07, 07:15 م]ـ
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم:
{أفرأيت ان متعناهم سنين - ثم جاءهم ما كانوا يوعدون - ما اغنى عنهم ما كانوا يمتعون}
" أفرأيت إن متعناهم سنين "
أي: أفرأيت إذا لم نستعجل عليهم، بإنزال العذاب، وأمهلناهم عدة سنين، يتمتعون في الدنيا
" ثم جاءهم ما كانوا يوعدون "
من العذاب.
" ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون "
من اللذات، والشهوات، أي: أي شيء يغني عنهم، ويفيدهم، وقد مضت اللذات، وبطلت، واضمحلت، وأعقبت تبعا لها، وضوعف لهم العذاب عند طول المدة. القصد أن الحذر، من وقوع العذاب، واستحقاقهم له. وأما تعجيله وتأخيره، فلا أهمية تحته، ولا جدوى عنده.
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[04 - 06 - 07, 07:18 م]ـ
(يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ) (غافر: 19)
" يعلم خائنة الأعين "
هو النظر الذي يخفيه العبد عن جليسه ومقارنه، وهو نظر المسارقة.
" وما تخفي الصدور "
مما لم يبينه العبد لغيره، فالله تعالى يعلم ذلك الخفي، فغيره من الأمور الظاهرة، من باب أولى وأحرى.
جميع الآيات تفسير السعدي رحمه الله.
ـ[الضبيطي]ــــــــ[04 - 06 - 07, 10:19 م]ـ
قال الله عزوجل: {إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا}.
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[04 - 06 - 07, 10:26 م]ـ
قال الله عزوجل: {إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا}.
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا "
هذا من نعمه على عباده، الذين جمعوا بين الإيمان والعمل الصالح، أن يجعل لهم ودا أي: محبة وودادا في قلوب أوليائه، وأهل السماء والأرض، وإذا كان لهم من الخيرات، والدعوات، والإرشاد، والقبول، والإمامة، ما حصل، ولهذا ورد في الحديث الصحيح: «إن الله إذا أحب عبدا، نادى جبريل: إني أحب فلانا فأحبه، فيحبه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض». وإنما جعل الله لهم ودا، لأنهم ودوه، فوددهم إلى أوليائه وأحبابه.
ـ[عبدالمهيمن]ــــــــ[05 - 06 - 07, 04:58 ص]ـ
هناك الكثير من الايات التي يرددها المرء تبعا للموقف الذي يمر به ..
اذا تكالب اعداء الاسلام واجتمعوا لحرب المسلمين والتضييق عليهم, وتهديدهم بالسجن والموت .. اردد:
(يدبر الامر من السماء الى الارض ثم يعرج اليه في يوم كان مقداره الف سنة مما تعدون)
وايضا:
(وكان حقا علينا نصر المومنين)
وايضا:
(وتلك الايام نداولها بين الناس)
اذا اذهلني بناء هذا الكون العجيب, او شدتني تلك المناظر الخلابة التي تاخذ بالالباب .. اردد:
(هذا خلق الله فاروني ماذا خلق الذين من دونه .. )
وختاما ..
اذا تدبرت في حال اهل الجنة تخطر علي:
(إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون، هم وأزواجهم في ظلال على الأرائك متكئون)
وايضا:
(ونزعنا ما في صدورهم من غل اخوانا على سرر متقابلين)
وبارك الله فيكم
¥