تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[موسى الكاظم]ــــــــ[03 - 11 - 09, 04:52 م]ـ

سبحان الله

وهل الشيخ بدعا من القول في بحثه؟!، أليس الحافظ ابن حجر اجتهد وحاول جمع الاسماء الحسنى ونقض جمع الوليد ابن مسلم واستبدل سبعة وعشرين اسما،ولم نسمع أحد شنع على ابن حجر ولا على غيره من العلماء الذين استدركوا عليه مثل القرطبي وغيره

لا أدري لماذا الهجوم والغمز واللمز على الشيخ محمود عبد الرازق الرضواني

ألأنه دعا إلى نفض غبار التقليد أم ماذا؟!

أحسبه من العلماء الربانيين الذين إذا سمعت لهم شهدت لهم بالعلم والتقوى

ولا أزكيه على الله

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[03 - 11 - 09, 05:56 م]ـ

لأنه لا أحد من هؤلاء جعل اجتهاده قاطعاً للنزاع وطالب برمي اجتهادات الناس في البحر وذبحها فداء لاجتهاده هو ..

تنبيه: لعل مراده في طبع الكتاب المقدس = توصية طابعيه من أهل تلك الملة،كما قد نطلب منهم نحن طبع الكتاب بخط أكبر لسهولة البحث، ولا أرى عبارته تلك تحتمل أكثر من هذا .. أما منهجه في التعامل مع الأسماء الواردة في كتاب (أهل الكتاب) = فيحتاج لنظر ..

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[03 - 11 - 09, 11:03 م]ـ

يا إخواني هو اتصل بي، وعلمت عنه أنه يخطئ بل يأثم من لم يتابعه على بحثه، وما علمنا رجلاً باحثًا يوالي ويعادي علي بحثه ....

أما مسألة كلامه في الكتاب الذي ينسب للقداسة فهو غير محتمل وآمل من إخواني مراجعة دراسته عن ذلك والتي تقع في 704 صفحة.

وفي الجعبة بعض سلاح لم يظهر، ولعل اخانا الدكتور يراجع الحق.

وفق الله الجميع لما يحب ويرضى

ـ[أحمد بن العبد]ــــــــ[04 - 11 - 09, 01:07 ص]ـ

سبحان الله

لا أدري لماذا الهجوم والغمز واللمز على الشيخ محمود عبد الرازق الرضواني

ألأنه دعا إلى نفض غبار التقليد أم ماذا؟!

التعرض من أخينا لبعض مباحث الكتاب وليس لشخص المؤلف

لعل مراده

لو سلمنا لهذه _ ولا نظن أن قصد المؤلف طبعا الحث على نشر هذه الورقات المحرفة _

فلن نسلم لما هو آت

تنبيه: لعل مراده في طبع الكتاب المقدس = توصية طابعيه من أهل تلك الملة

،كما قد نطلب منهم نحن طبع الكتاب بخط أكبر لسهولة البحث

وهل يجوز لنا ان نوصى بتحسين طباعة مثل هذا الكتاب كالألوان وغيرها

_ سواء من أهل تلك الملة أو من غيرها _؟!

ومن المحتمل أن هذا التحسين قد يجذب بعض من لم تستهوه القراءة فى الإنجيل

كما نفر منه البعض _ لصعوبة القراءة وإرهاقها للعين _

فلا هداهم الله لتحسين الطباعة ولا لنشر الكتاب اصلا

وكما هو معلوم عندكم أن الكتاب كان يوزع بمعرض القاهرة الماضى للكتاب

فإن ترك أحد الجهلة _ من العوام _ الكتاب لرداءة طبعه فقد تستهويه القراءة فيه بعد التحسين

أما منهجه في التعامل مع الأسماء الواردة في كتاب (أهل الكتاب) = فيحتاج لنظر

جزاك الله خيرا أبا فهر

وقد أشرت سابقا إلى رسالة طبعت بالمكتبة الإسلامية تنقد هذا الكتاب

لمحمد محب الدين أبو زيد

نسأل الله السلامة فى الأمور كلها

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[04 - 11 - 09, 11:54 ص]ـ

نعم ربما رأى راء أنه يجوز طلب هذا التحسين إن كانت فيه مصلحة لنا ..

وما تفترضه من قراءة أحدهم بعد التحسين إلى آخره = لا يوازن بالمصلحة التي يطلبها هو؛فهي صورة نادرة والذي سيقرأ سيقرأ والذي سيضل سيضل بقطع النظر عن التحسين .. فتحميل التحسين تأثيراً فيه مبالغة وإلا لكان مصحف التجويد قد هدى آلافاً منهم ..

وعلى كل حال: فلو كان القول بجواز طلب التحسين منهم مرجوحاً = فهو ليس شناعة تستحق أن توضع في هذا السياق الذي وضعها فيه صاحب الموضوع ..

ـ[موسى الكاظم]ــــــــ[04 - 11 - 09, 12:17 م]ـ

لأنه لا أحد من هؤلاء جعل اجتهاده قاطعاً للنزاع وطالب برمي اجتهادات الناس في البحر وذبحها فداء لاجتهاده هو ..

يا أخي الفاضل

هو لم يجعل اجتهاده قاطعا للنزاع

لكن ما دامت الأسماء التي أتى بها في أحاديث صحيحة ولم يأتي من يعارضها بأسماء أخرى، فإن اجتهاده يكون ملزم على الأقل للعوام

ونحن نعلم أن الاجتهادات السابقة كان بها أسماء في أحاديث لم تثبت وأسماء ليس عليها دليل إلا بالاشتقاق والقياس وما شابه

فمادمنا نعرف ذلك، فلا يجوز نسبة الأسماء هذه إلى الله، ولا تستهين بذلك، فتخيل مثلا لو أن رجلا نسب صفة إلى الله دون دليل مثل الأسنان بالقياس مثلا، وظلت هذه الصفة حقبة من الزمن، وأتى عالم بعد ذلك، وقال لا يجوز نسبة ذلك إلى الله ويجب أن تستبدل هذه الصفة بما هو ثابت في الكتاب والسنة (حتى ولو كان اجتهادا)، فهل نقول بأنه يحتكر الحق!

يا أخي ما دام لم يأتي من يعارض هذه الأسماء وأتى بالبديل بأسلوب علمي، فهنا ننظر في الأمر، أما أن نعترض من أجل الاعتراض وخلاص! فهذا لا يجوز.

فعندنا الآن الأسماء نُسبت غلطا إلى الله، وأسماء التي جمعها الرضواني (أقل ما يقال فيها بأنها أصح من سابقتها) أليس حريُ بنا أن نستبدل هذه بتلك!

وقد سمعت الدكتور على قناة الناس قال كلاما معناه، بأنه لا بأس أن يأتي من يستدرك علي بعد ذلك ما دام يتكلم بالكتاب والسنة، لكن ينبغي أن نكون على بينة لا أن نترك الأمر بحجة أن الأمر قد يكون فيه اجتهاد.

فإن بعض الصفات أيضا فيها اجتهاد ومع ذلك لم نقل بهذا .. !!

ثم يا أخي الكريم ما الذي يضير في الأمر، بل هذا شرف لأهل السنة يا أخي أن قام رجل متخصص في العقيدة ومن أهل السنة بهذا العمل وأسقط فرض الكفاية عنا.

أم نترك هذا العمل ليعمله رجل آخر، الله أعلم بعقيدته ومنهجه!

واعلم أنني كنت معارض للشيخ في بادئ الأمر، لكن تغير رأيي بعدما سمعت له تأصيل العلمي وحلقاته الممتعة في العقيدة على قناة الناس والتي حوت دررا، أنصح بسماع هذه السلسلة لكل طالب علم.

******

أما بالنسبة لدراستة حول الكتاب المقدس

فليس لاخراج الأسماء منها كي يعتقد فيها كما يوحي كلام الاخوة _غفر الله لنا و لهم_

فإن هذا لا يظن بآحاد المؤمنين فضلا عن المشايخ والعلماء

بل الكتاب اسمه (ثم شتان .. الأسماء الحسنى في الكتاب المقدس .. دراسة مقارنة)

لأن الشيخ متخصص في مقارنة الأديان

(ولاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير