تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد عبد المنعم السلفي]ــــــــ[13 - 12 - 09, 03:20 ص]ـ

عقدت مناظرة منذ ثلاثة أشهر بين الدكتور محمود عبد الرازق والشيخ عادل الشوربجي وغيرهم من جانب وبين الشيخ محمد حسان والشيخ مصطفى العدوي والدكتور علي لقم والشيخ محمد جبر وغيرهم من جانب آخر وكان ذلك في بيت والد الدكتور حازم شومان

وكانت الثمرة التي خرجت بها المناظرة هي ما سأله الشيخان محمد حسان ومصطفى العدوي للشيخ محمود عبد الرازق

هل تعتقد أنك معصوم؟ فقال لا

فقالوا أليس هذا اجتهاد؟ قال نعم

فقالوا هل تلزم أحدا بما في الكتاب؟ قال لا

وانتهت المناظرة بهذه الثمرة فقط

ـ[محمد عبد المنعم السلفي]ــــــــ[13 - 12 - 09, 03:23 ص]ـ

وأشكرك أخي ابو قتادة الأموي على هذا الكلام

ـ[الدسوقي]ــــــــ[13 - 12 - 09, 03:36 ص]ـ

كتاب " أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة " د/محمود عبد الرازق الرضواني (ولد 1384هـ-؟) أستاذ العقيدة والمذاهب المعاصرة المشارك بالسعودية، وعضو مؤسس للجمعية العلمية السعودية لعلوم العقيدة والأديان والفرق والمذاهب المعاصرة.

مفهرسا للشاملة:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=159610

* الأسماء الحسنى الثابتة عنده في الكتاب والسنة:

الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلامُ المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّرُ الخَالِقُ البَارِئُ المُصَوِّرُ الأَوَّلُ الآخِرُ الظَّاهِرُ البَاطِنُ السَّمِيعُ البَصِيرُ المَوْلَى النَّصِيرُ العَفُوُّ القَدِيرُ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ الوِتْرُ الجَمِيلُ الحَيِيُّ السِّتيرُ الكَبِيرُ المُتَعَالُ الوَاحِدُ القَهَّارُ الحَقُّ المُبِينُ القَوِيُّ المَتِينُ الحَيُّ القَيُّومُ العَلِيُّ العَظِيمُ الشَّكُورُ الحَلِيمُ الوَاسِعُ العَلِيمُ التَّوابُ الحَكِيمُ الغَنِيُّ الكَرِيمُ الأَحَدُ الصَّمَدُ القَرِيبُ المُجيبُ الغَفُورُ الوَدودُ الوَلِيُّ الحَميدُ الحَفيظُ المَجيدُ الفَتَّاحُ الشَّهيدُ المُقَدِّمُ المُؤخِّرُ المَلِيكُ المُقْتَدِرْ المُسَعِّرُ القَابِضُ البَاسِطُ الرَّازِقُ القَاهِرُ الديَّانُ الشَّاكِرُ المَنانَّ القَادِرُ الخَلاَّقُ المَالِكُ الرَّزَّاقُ الوَكيلُ الرَّقيبُ المُحْسِنُ الحَسيبُ الشَّافِي الرِّفيقُ المُعْطي المُقيتُ السَّيِّدُ الطَّيِّبُ الحَكَمُ الأَكْرَمُ البَرُّ الغَفَّارُ الرَّءوفُ الوَهَّابُ الجَوَادُ السُّبوحُ الوَارِثُ الرَّبُّ الأعْلى الإِلَهُ.

... هذا والله أعلم، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.

ـ[الدسوقي]ــــــــ[13 - 12 - 09, 03:42 ص]ـ

... قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: (والتحقيق أن سردها من إدراج الرواة) اهـ

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله عن رواية الترمذي وابن ماجه: (وقد اتفق أهل المعرفة بالحديث على أن هاتين الروايتين ليستا من كلام النبي - صلى الله عليه وسلم -، وإنما كل منهما من كلام بعض السلف)، وقال: (لم يرد في تعيينها حديث صحيح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وأشهر ما عند الناس فيها حديث الترمذي الذي رواه الوليد بن مسلم عن شعيب عن أبي حمزة، وحفاظ أهل الحديث يقولون: هذه الزيادة مما جمعه الوليد بن مسلم عن شيوخه من أهل الحديث، وفيها حديث ثان أضعف من هذا رواه ابن ماجه، وقد روي في عددها غير هذين النوعين من جمع بعض السلف) اهـ

ـ[هشام مشالي]ــــــــ[19 - 12 - 09, 12:33 م]ـ

موضوع إحصاء الأسماء الحسنى من أهم المواضيع التي تهم كل مسلم؛ لأنه متعبد بدعاء الله بها.

وأرى لهذا الموضوع جانبين:

الأول: جانب الحماية، أي: حماية منهج التلقي، والتوقي عن سوء الفهم عن الله - عز وجل - وعن رسوله - صلى الله عليه وسلم.

الثاني: جانب البناء، أي: بناء معاني أسماء الله الحسنى في قلب العبد، ودعاء اله بها دعاء مسألة وعبادة.

والجانبان لا ينفصلان لمن أراد الرشاد؛ والتضخم في جانب على حساب الآخر قد يؤدي إلى خلل. فكثير من طلبة العلم تجف ينابيع الإيمان في قلبه مع اتقانه قواعد الأسماء والصفات العلمية، بل وتدريسه لها. كما أنك تجد فرقة كالصوفية أرادت البناء ولم تبن سورًا يحمي معتقدها، الذي صار نهبًا لشياطين الإنس والجن.

ونصيحتي لإخواني أن يحددوا هدفهم بصراحة: هل المقصود بحث موضوع إثبات الأسماء، وبيان الراجح والمرجوح من قواعده، أم المقصود هو تقييم الشيخ الرضواني، وبيان عقيدته؟

ففي الحالة الأولى: سيكون الكلام منصبًا على القواعد ومناقشتها، مع عدم التعرض لأصحابها إلا على سبيل العزو، أو المناقشة.

وفي الحالة الثانية: سيكون الكلام منصبًا على الشخص، لكن دون الاقتصار على باب واحد بل يجب الإحاطة بحقيقة معتقده، مع بيان فتاوى العلماء أصحاب الكلمة في الأمة بشأنه.

والله أعلى وأعلم.

ـ[عزت المصرى]ــــــــ[25 - 12 - 09, 02:01 ص]ـ

الرضواني طرق للنصارى ومن تابع كلامهم عن الأسماء الحسنى عند المسلمين فهم ما أرمي إليه

ومن مطالعتي لكتب الرضواني لم أسترح لكتبه ولا له وأرى خلل الرماد وميض النار والله المستعان

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير