ـ[هشام مشالي]ــــــــ[30 - 12 - 09, 11:01 ص]ـ
الرضواني طرق للنصارى ومن تابع كلامهم عن الأسماء الحسنى عند المسلمين فهم ما أرمي إليه
ومن مطالعتي لكتب الرضواني لم أسترح لكتبه ولا له وأرى خلل الرماد وميض النار والله المستعان
أربأ بك يا أخ عزت أن تكون ممن يتفكهون بأعراض المسلمين، فإما أن تطرح طرحًا علميًا ينتفع الناس به، وإما أن يعصمك إيمانك بالله واليوم الآخر .. فتصمت .. اتعاظًا واعتبارًا بحديث:
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت ..
وللعلم .. فإني إلى الآن لم أقابل الرضواني، ولم أسمع له درسًا، ولكن قرأت له ..
ولأني لم أحط بكتاباته .. فلا أستجيز القول عليه بغير علم ..
فأحب لك ما أحبه لنفسي .. يا أخ عزت ..
وجزاك الله خيرًا على رحابة صدرك لكلماتي ..
ـ[ابا عبد الله السهيل]ــــــــ[04 - 01 - 10, 12:38 م]ـ
لا حول ولا قوة الا بالله - يا اخوان تذكروا ان لحوم العلماء مسمومة
الشيخ الرضواني شيخ مجتهد ونجد به ومضة من اجتهاد السلف الذين تعرضوا للمحاربة. وبادرة امل للمنهج العلمي
وهو لم يدعي انه معصوم - هو يقول انه مجتهد - فمن يجد في نفسه القدرة على نقض كلامه فليتفضل وليقدم بالدليل ... ولا تؤولون مالم لم يقله ...
يا اخوان اسالكم بالله - هل يستوي العالم الذي ينقل من الكتب ومن اراء غيرة فقط ولا تجد له راي الا قال فلان. مع العالم الذي يجتهد ويبحث ويحلل ... السنا بامس الحاجة الا مثل هذا النوع من العلماء الذين يعيدون لنا اجتهادات العلماء السابقين. ام ان الامه عقرت ان تنجب كالامام ابن تيمية.
واطلب من العلماء المعتبرين ان يجلسوا معو ويناقشوة في جئيات بحثة - ولنرى ان كان الشيخ قد اصاب ام اخطا وان كنت من صميم قلبي ادعو ان يجد بحثه القبول من قبل الامة
وجزى الله شيخنا الرضواني عنا كل خير.
ـ[هشام مشالي]ــــــــ[04 - 01 - 10, 03:13 م]ـ
هذا ما كنت أخشاه: أن نتهارج حول الشخص، وننسى المنهج أو المسألة العلمية محل البحث.
يا ولي الإسلام وأهله ثبتنا على الإسلام حتى نلقاك.
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[07 - 01 - 10, 01:52 ص]ـ
هذا رد على خطأ علمي يمس المعتقد ليس أكثر فلا ينبغي أن نجفو عن الدكتور الرضواني لا سيما وعقيدته عقيدة السلف الصالحين وهو من المنافحين عنها ولا ينبغي كذلك أن نسئ الظن بمن يرد عليه ردًا علميا ... والله الموفق.
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[07 - 01 - 10, 02:18 ص]ـ
القنوات الإسلامية استضافت الشيخ الرضواني مراراً ـ حلقات عن الأسماء وعن غيرها ـ ولم نر تعقيب واحد من أي عالم على الدكتور الرضواني ,,, الأمر أجده خطير ويحتاج لمزيد بحث ,,, الشيخ الكريم صاحب الموضوع: هل لك جهد في إحصاء الأسماء الصحيحة؟ للفائدة أرجو ردكم
أنا أخي موافق على جمع العلامة العثيمين وأزيد عليه بعض الأسماء: كالأكبر، والمحسان ونحوهما مما ثبت بدليل من الكتاب أو السنة المقبولة (صحيح الحديث وحسنه خلافا للدكتور الذي لم يقبل غير الصحيح) ...
ولب مقالي أنه لا ينبغي لباحث أو عالم أن يلزم الناس باجتهاده مهما كان شأنه في العلم والبحث ... الدكتور قال لي ما معناه: أن ابن عيينة جعل (رب العالمين) اسمًا لله تعالى، ولو جاء رجل بعد بحثه وقلد ابن عيينة فهو ملحد في أسماء الله!!
هل هذا كلام يقوله رجل ذاق عسيلة البحث العلمي على منهج سلف الأمة وأئمتها؟!
الله المستعان.
ووفق الله الجميع لما يحب ويرضى.
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[07 - 01 - 10, 02:19 ص]ـ
وأقول لكم إخواتي:
لعلكم توافقون على قول من قال: أيما باحث أو عالم أحصى من الأسماء تسعة وتسعين فلا ينبغي له البتة أن يدعي أن هذه هي الأسماء التي علق الله علي إحصائها دخول الجنة ...
ـ[موسى الكاظم]ــــــــ[08 - 01 - 10, 03:57 ص]ـ
قال الأخ أبو قتادة الأموي حفظه الله:
ولو جاء رجل بعد بحثه وقلد ابن عيينة فهو ملحد في أسماء الله!!
هل هذا كلام يقوله رجل ذاق عسيلة البحث العلمي على منهج سلف الأمة وأئمتها؟!
الله المستعان.
-------
أيما باحث أو عالم أحصى من الأسماء تسعة وتسعين فلا ينبغي له البتة أن يدعي أن هذه هي الأسماء التي علق الله علي إحصائها دخول الجنة
=====
أخي الأموي حفظك الله
أين قال الشيخ أن من أخذ بقول ابن عيينة مُلحد في أسماء الله؟!!
أليس لازم الكلام ليس بلازم أخي الكريم .... ؟؟
وأنا سأضرب لك مثالا حتى تتضح الفكرة
الذين قالوا من ((السلف)) في نفي صفة العجب أوالضحك ... تأولاً ... هل هم ملحدون في صفات الله؟؟!!
أم أنهم مجتهدون؟؟!! ولا يجوز تقليدهم لأننا ثبت عندنا الحديث في ذلك ...
فالمدار عندنا فيما ثبت في الكتاب والسنة
كذلك لا يجوز أن نتعبد بأسماء لله ونحن نعلم بأنها لم تثبت!! _وهذا موجود يقيناً في الأسماء الحالية_
بل هناك أسماء في القرآن لا توجد في هذه الأسماء، فتأمل!
والشيخ لم يُطالب بفرض الاسماء التي جمعها على الناس -لاحظ هذا - إنما طالب بحذف الأسماء التي لم تثبت
ومجهود الشيخ هو في الحقيقة إكمال لما فعله ابن حجر، فإنه -أي ابن حجر- رد 27 إسماً ولم يُجوّز التعبد بها،وأتى ببدائلها الصحيحة وتعذر في اسم أو اسمين فاضطر ابن حجر أن يكملها بالاشتقاق، ولم يُسعفه وقته لأن يُحقق في المسألة ويسبر الكتب، لأنه كانت أمامه مشاريع حديثية ضخمة أخرى ولو أنه وقف عند كل مسألة لما أكمل كتاب واحد .....
فجاء الشيخ الرضواني وأكمل وهذب ما شرع فيه الحافظ ابن حجر وغيره، فكان جمع الرضواني والحافظ من قبله- أصح جمعين للأسماء الحُسنى، فهذا الاجتهاد مُلزم كما أوضحت مالم يأتي المعارض بالبديل ولم نرى في المعترضين إلا التشنيع والاعتراض من أجل الاعتراض وفقط!
فإننا لو قلنا للمعترضين أيجوز نسبة صفة لله غير ثابتة؟!! لبادروا بالجواب بـ لا
قلنا: إذن فلماذا تتساهلون في أسماء الله الحسنى، وهي تُكرر أمامنا ليل نهار! ولا نخاف ألا يسألنا الله عن ذلك؟!
أم أننا ألفنا أن نتكلم في الصفات أما الاسماء فلا!!
¥