ـ[ماجد العتيبي]ــــــــ[27 - 12 - 07, 07:20 ص]ـ
الآيه التي دائماً أرددها .. وبترتيل الشيخ / عليّ جابر
{إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآؤُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللّهَ إِلاَّ قَلِيلاً).
وجزاكم الله خيراً
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[27 - 12 - 07, 04:05 م]ـ
قوله تعالى " الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله"
نعمة من الله عظيمة!!!
ـ[أبو عبدالله البلوشي]ــــــــ[27 - 12 - 07, 09:46 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى:" وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ"
البقرة، 281.
يَعِظُ اللَّهُ عِبَاده وَيُذَكِّرهُمْ زَوَال الدُّنْيَا وَفَنَاء مَا فِيهَا مِنْ الْأَمْوَال وَغَيْرهَا وَإِتْيَان الْآخِرَة وَالرُّجُوع
إِلَيْهِ تَعَالَى وَمُحَاسَبَته تَعَالَى خَلْقه عَلَى مَا عَمِلُوا وَمُجَازَاته إِيَّاهُمْ بِمَا كَسَبُوا مِنْ خَيْر وَشَرّ
وَيُحَذِّرهُمْ عُقُوبَته.
ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[27 - 12 - 07, 09:58 م]ـ
" مالك يوم الدين * إياك نعبد وإياك نستعين "
كان يرددها الرسول الأكرم عليه صلوات الله تعالى وسلم
إذا اشتد وطيس الوغى
وهي لجرحى المسلمين خير عزاء
أما الجزء الملون فصَعُب علي والله
ومدارج السالكين .. لابن الفيم أضخم تفسير لها
ـ[فائز السومحي]ــــــــ[27 - 12 - 07, 10:20 م]ـ
(لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)
لكن وللأسف أحيانا أقولها ولاأتفكر في معناها ....
ـ[مناهل]ــــــــ[27 - 12 - 07, 11:54 م]ـ
"ومن يتقي الله يجعل له مخرجا ويرزقة من حيث لايحتسب *ومن يتوكل على الله فهو حسبة *ان الله بالغ أمرة قد جعل الله لكل شئ قدرا"
ـ[متفائلة]ــــــــ[28 - 12 - 07, 07:24 ص]ـ
بارك الله فيكم
قوله تعالى: {أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤُمِنِينَ}
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[28 - 12 - 07, 02:28 م]ـ
"يوم يأت لا تكلم نفس إلا بإذنه"
"ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً"
"وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين"
" ذلك يوم مجموع له الناس "
، أي: جمعوا لأجل ذلك اليوم للمجازاة، وليظهر لهم من عظمة الله وعدله العظيم ما به يعرفونه حق المعرفة.
" وذلك يوم مشهود "
أي: يشهده الله وملائكته، وجميع المخلوقين،
" وما نؤخره "
أي: إتيان يوم القيامة
" إلا لأجل معدود "
إذا انقضى أجل الدنيا وما قدر الله فيها من الخلق، فحينئذ ينقلهم إلى الدار الأخرى، ويجري عليهم أحكامه الجزائية، كما أجرى عليهم في الدنيا، أحكامه الشرعية.
" يوم يأت "
ذلك اليوم، ويجتمع الخلق
" لا تكلم نفس إلا بإذنه "
حتى الأنبياء، والملائكة الكرام، لا يشفعون إلا بإذنه،
" فمنهم "
أي: الخلق
" شقي وسعيد "
، فالأشقياء هم الذين كفروا بالله، وكذبوا رسله، وعصوا أمره، والسعداء هم: المؤمنون المتقون. وأما جزاؤهم
" فأما الذين شقوا "
أي: حصلت لهم الشقاوة، والخزي والفضيحة،
" ففي النار "
منغمسون في عذابها، مشتد عليهم عقابها،
" لهم فيها "
من شدة ما هم فيه
" زفير وشهيق "
وهو أشنع الأصوات وأقبحها.
" خالدين فيها "
أي: في النار التي هذا عذابها
" ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك "
أي: خالدين فيها أبدا، إلا المدة التي شاء الله أن لا يكونوا فيها، كما قاله جمهور المفسرين. فالاستثناء على هذا، راجع إلى ما قبل دخولها، فهم خالدون فيها جميع الأزمان، سوى الزمن الذي قبل الدخول فيها.
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[28 - 12 - 07, 02:31 م]ـ
قوله عز وجل (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُون).
ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق "
. أي: ألم يأت الوقت الذي به تلين قلوبهم، وتخشع لذكر الله، الذي هو القرآن، وتنقاد لأوامره وزواجره، وما نزل من الحق الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم؟ وهذا فيه الحث على الاجتهاد، على خشوع القلب لله تعالى، ولما أنزله من الكتاب والحكمة، وأن يتذكر المؤمنون المواعظ الإلهية، والأحكام الشرعية، كل وقت، ويحاسبوا أنفسهم على ذلك.
" ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد "
، أي: ولا يكونوا كالذين أنزل الله عليهم الكتاب الموجب لخشوع القلب، والانقياد التام، ثم لم يدوموا عليه، ولم يثبتوا، بل طال عليهم الزمان، واستمرت بهم الغفلة، فاضمحل إيمانهم، وزال إيقانهم.
" فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون "
فالقلوب تحتاج في كل وقت إلى أن تذكر بما أنزل الله، وتناطق بالحكمة، ولا ينبغي الغفلة عن ذلك، فإنه سبب لقسوة القلب، وجمود العين.
¥