التاسع: ذكر بعض ما يظن تعارضه مع الاحاديث الواردة في المهدي، والجواب عن ذلك.
العاشر: كلمة ختامية.
الاول: أسماء الصحابة الذين رووا عن رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) أحاديث المهدي:
جملة ما وقفت عليه من أسماء الصحابة الذين رووا أحاديث المهدي عن رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) ستة وعشرون، وهم:
1 ـ عثمان بن عفان.
2 ـ علي بن أبي طالب.
3 ـ طلحة بن عبيد اللّه.
4 ـ عبد الرحمان بن عوف.
5 ـ الحسين بن علي.
6 ـ أم سلمة.
7 ـ أم حبيبة.
8 ـ عبد اللّه بن عباس.
9 ـ عبد اللّه بن مسعود.
10 ـ عبد اللّه بن عمر.
11 ـ عبد اللّه بن عمرو.
12 ـ أبو سعيد الخدري.
13 ـ جابر بن عبد اللّه.
14 ـ أبو هريرة.
15 ـ أنس بن مالك.
16 ـ عمار بن ياسر.
17 ـ عوف بن مالك.
18 ـ ثوبان مولى رسول اللّه (صلى الله عليه وآله).
19 ـ قرة بن إياس.
20 ـ علي الهلالي.
21 ـ حذيفة بن اليمان.
22 ـ عبد اللّه بن الحارث بن جزء.
23 ـ عوف بن مالك.
24 ـ عمران بن حصين.
25 ـ أبو الطفيل.
26 ـ جابر الصدفي.
الثاني: أسماء الائمة الذين خرّجوا الاحاديث والاثار الواردة في المهدي في كتبهم:
وأحاديث المهدي خرّجها جماعة كثيرون من الائمة في الصحاح والسنن والمعاجم والمسانيد وغيرها، وقد بلغ عدد الذين وقفت على كتبهم، واطلعت على ذكر تخريجهم لها، ثمانية وثلاثين، وهم:
1 ـ أبو داود في سننه.
2 ـ الترمذي في جامعه.
3 ـ ابن ماجة في سننه.
4 ـ النسائي، ذكره السفاريني في لوامع الانوار البهية، والمناوي في فيض القدير، وما رأيته في الصغرى، ولعله في الكبرى.
5 ـ احمد في مسنده.
6 ـ ابن حبان في صحيحه.
7 ـ الحاكم في المستدرك.
8 ـ أبو بكر بن أبي شيبة في المصنف.
9 ـ نعيم بن حماد في كتاب الفتن.
10 ـ الحافظ أبو نعيم في كتاب المهدي، وفي الحلية.
11 ـ الطبراني في الكبير والاوسط والصغير.
12 ـ الدارقطني في الافراد.
13 ـ البارودي في معرفة الصحابة.
14 ـ أبو يعلى الموصلي في مسنده.
15 ـ البزار في مسنده.
16 ـ الحارث بن أبي أسامة في مسنده.
17 ـ الخطيب في تلخيص المتشابه، وفي المتفق والمتفرق.
18 ـ ابن عساكر في تاريخه.
19 ـ ابن منده في تاريخ أصبهان.
20 ـ أبو الحسن الحربي في الاول من الحربيات.
21 ـ تمام الرازي في فوائده.
22 ـ ابن جرير في تهذيب الاثار.
23 ـ أبو بكر بن المقري في معجمه.
24 ـ أبو عمرو الداني في سننه.
25 ـ أبو غنم الكوفي في كتاب الفتن.
26 ـ الديلمي في مسند الفردوس.
27 ـ أبو بكر الاسكاف في فوائد الاخبار.
28 ـ أبو حسين بن المناوي في كتاب الملاحم.
29 ـ البيهقي في دلائل النبوة.
30 ـ أبو عمرو المقري في سننه.
31 ـ ابن الجوزي في تاريخه.
32 ـ يحيى بن عبد الحميد الحماني في مسنده.
33 ـ الروياني في مسنده.
34 ـ ابن سعد في الطبقات.
35 ـ ابن خزيمة.
36 ـ عمرو بن شبر.
37 ـ الحسن بن سفيان.
38 ـ أبو عوانه.
وهؤلاء الاربعة ذكر السيوطي في العرف الوردي كونهم ممن خرج أحاديث المهدي، دون عزو التخريج إلى كتاب معين.
الثالث: ذكر لبعض الذين ألفوا كتباً في شأن المهدي:
وكما اعتنى علماء هذه الامة بجمع الاحاديث الواردة عن نبيهم (صلى الله عليه وآله) تأليفاً وشرحاً، كان للاحاديث المتعلقة بأمر المهدي قسطها الكبير من هذه العناية، فمنهم من أدرجها ضمن المؤلفات العامة كما في السنن والمسانيد وغيرها، ومنهم من أفردها بالتأليف، وكل ذلك حصل منهم حماية لهذا الدين، وقياماً بما يجب من النصح للمسلمين، فمن الذين أفردوها بالتأليف:
1 ـ أبو بكر بن أبي خيثمة زهير بن حرب. قال ابن خلدون في مقدمة تاريخه: «ولقد توغل أبو بكر بن أبي خيثمة على ما نقل السهيلي عنه في جمعه للاحاديث الواردة في المهدي».
2 ـ الحافظ أبو نعيم، ذكره السيوطي في الجامع الصغير، وذكره في العرف الوردي، بل قد لخص السيوطي الاحاديث التي جمعها أبو نعيم في المهدي، وجعلها ضمن كتابه العرف الوردي، وزاد عليها فيه أحاديث وآثاراً كثيرة جداً.
¥