ـ[أبو أيوب العامري]ــــــــ[22 - 12 - 09, 09:06 م]ـ
بارك الله فيك
استمر يا رعاك الله
ـ[صالح عبد الله التميمي]ــــــــ[22 - 12 - 09, 11:25 م]ـ
بارك الله فيك أخي وزميلي / كاوا محمد
ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[25 - 12 - 09, 04:42 م]ـ
بارك الله فيك أخي وزميلي / كاوا محمد
شكرا على مرورك أخي الكريم ووفقك للخير
ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[25 - 12 - 09, 04:45 م]ـ
بارك الله فيك
استمر يا رعاك الله
نعدك ان شاء الله.
ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[25 - 12 - 09, 04:46 م]ـ
قال الامام مسلم في صحيحه:
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ سَالِمٍ أَخْبَرَنَا هُشَيْمٌ أَخْبَرَنَا حُصَيْنٌ عَنْ أَبِى سُفْيَانَ وَسَالِمِ بْنِ أَبِى الْجَعْدِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ بَيْنَا النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- قَائِمٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ إِذْ قَدِمَتْ عِيرٌ إِلَى الْمَدِينَةِ فَابْتَدَرَهَا أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- حَتَّى لَمْ يَبْقَ مَعَهُ إِلاَّ اثْنَا عَشَرَ رَجُلاً فِيهِمْ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ - قَالَ - وَنَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ (وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا). [صحيح مسلم ج 3ص10]
ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[25 - 12 - 09, 04:48 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم:
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، خصوصا أبي بكر وعمر.
3 - هدية لمبغضي الخليفتين الراشدين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ومن كتب الرافضة:
************************
أ-أبو بكر وعمر رضي الله عنهما يحثان عليّاَ رضي الله عنه على الزواج من فاطمة رضي الله عنها.
قال الطوسي: أخبرنا أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان (رحمه الله)، قال: حدثنا أبو نصر محمد بن الحسين البصير السهروردي، قال: حدثنا الحسين بن محمد الأسدي، قال: حدثنا أبو عبد الله جعفر بن عبد الله بن جعفر العلوي المحمدي، قال: حدثنا يحيى بن هاشم الغساني، قال: حدثنا محمد بن مروان، قال: حدثني جويبر بن سعيد، عن الضحاك بن مزاحم، قال:سمعت علي بن أبي طالب (عليه السلام) يقول: أتاني أبو بكر وعمر فقالا: لو أتيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) فذكرت له فاطمة.
قال: فأتيته، فلما رآني رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ضحك، ثم قال: ما جاء بك يا أبا الحسن وما حاجتك؟
قال: فذكرت له قرابتي وقدمي في الاسلام ونصرتي له وجهادي، فقال: يا علي، صدقت، فأنت أفضل مما تذكر. فقلت: يا رسول الله، فاطمة تزوجنيها؟ ... "
[الأمالي, الشيخ الطوسي, الأولى, 1414, دار الثقافة للطباعة والنشر والتوزيع – قم (ص 39).
وبحار الأنوار, المجلسي, محمد الباقر البهبودي, الثانية المصححة, 1403 - 1983 م, مؤسسة الوفاء - بيروت – لبنان, دار إحياء التراث العربي (ج 43 - ص 93).
وبشارة المصطفى, محمد بن علي الطبري, تحقيق جواد القيومي الإصفهاني, الأولى, 1420, مؤسسة النشر الإسلامي, مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين بقم المشرفة (ص 401).].
************************
ب: أبو بكر وعمر رضي الله عنهما يشهدان على الزواج:
"عن أنس قال: كنت عند النبي (ص) فغشيه الوحي، فلما أفاق قال لي يا أنس أتدري ما جاءني به جبرئيل من عند صاحب العرش؟ قال: قلت: الله ورسوله أعلم، قال: أمرني أن أزوج فاطمة من علي.
فانطلق فادع لي أبا بكر وعمر وعثمان وعليا وطلحة والزبير وبعددهم من الأنصار.
قال: فانطلقت فدعوتهم له فلما ان أخذوا مجالسهم قال رسول الله (ص) الحمد لله المحمود بنعمته، المعبود بقدرته المطاع بسلطانه، المرهوب من عذابه، المرغوب إليه فيما عنده، النافذ أمره في أرضه وسمائه، الذي خلق الخلق بقدرته، وميزهم بأحكامه، وأعزهم بدينه، وأكرمهم بنبيه محمد (ص). ثم إن الله جعل المصاهرة نسبا لاحقا وأمرا مفترضا، وشبح بها الأرحام وألزمها الأنام، فقال تبارك اسمه وتعالى جده: (وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا) فامر الله يجرى إلى قضائه وقضاؤه يجرى إلى قدره، فلكل قضاء قدر، ولكل قدر أجل، ولكل أجل كتاب، يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب.
ثم انى أشهدكم انى قد زوجت فاطمة من على على أربعمائة مثقال فضة ... "
[كشف الغمة, ابن أبي الفتح الإربلي, الثانية, 1405 - 1985 م, دار الأضواء - بيروت – لبنان, (ج 1 - ص 358 – 359). و بحار الأنوار , المجلسي (ج 43 - ص 119)].