ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[30 - 01 - 10, 09:18 ص]ـ
تَعْرِيفُ الإيمَانِ
= الكرامية=
الإيمان: قول باللسان.
(النبوات: ص144)، (التدمرية: ص192).
= ابن تيمية=
الإيمان: قول وعمل واعتقاد.
انظر المجلد السابع من مجموع الفتاوى.
وقال ابن تيمية فيهم:" قولهم في الإيمان قول منكر، لم يسبقهم إليه أحد" (التدمرية:192).
حُكْمُ المُنَافِقِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
= الكرامية=
يقولون إنه مؤمن في الدنيا، ولكنه يخلد في النار في الآخرة.
ولم يقولوا إن مجرد القول باللسان يجعله من أهل الجنة وإن لم يعتقد بقلبه.
الفرقان بين الحق والباطل ص37، مجموع الفتاوى (7/ 476).
= ابن تيمية=
كافر في الدنيا والآخرة.
التَفَاضُلُ فِي الإيمَانِ
= الكرامية=
الإيمان لا يتفاضل فيه أهله.
= ابن تيمية=
يتفاضل فيه أهله.
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[31 - 01 - 10, 09:40 ص]ـ
التَّحْسِينُ والتَّقْبِيحُ العَقْلِيَّانِ
= الكرامية=
الظاهر من كلام أهل المقالات أن الكرامية غلوا في إثبات التحسين والتقبيح العقليين.
وأنهم يرون أن حسن الفعل وقبحه ناشيء عن نفس الفعل، والأمر والنهي كاشفان للحسن أو القبح خلافًا للأشاعرة وغيرهم القائلين بأن الحسن والقبح ناشيء من تعلق الأمر والنهي بالفعل.
التبصير: ص 114.
وقال الشهرستاني:" واتفقوا على أن العقل يحسن ويقبح قبل الشرع وتجب معرفة الله تعالى بالعقل كما قالت المعتزلة إلا أنهم لم يثبتوا رعاية الصلاح والأصلح واللطف عقلا كما قالت المعتزلة " (الملل1/ 112).
= ابن تيمية=
قال شيخ الإسلام:" جمهور الفقهاء بل وجمهور الأمة يرون أن للأفعال صفات يتعلق الأمر والنهي بها لأجلها وملخص ذلك أن الله تعالى إذا أمر بأمر فإنه حسن بالاتفاق وإذا نهى عن شيء فإنه قبيح بالاتفاق لكن حسن الفعل وقبحه إما أن ينشأ من نفس الفعل والأمر والنهي كاشفان أو ينشأ من نفس تعلق الأمر والنهي به أو من المجموع.
فالأول: هو قول المعتزلة ولهذا لا يجوزون نسخ العبادة قبل دخول وقتها لأنه يستلزم أن يكون الفعل الواحد حسنًا قبيحًا وهذا قول أبي الحسن التميمي من أصحاب أحمد وغيره من الفقهاء.
والثاني: قول الأشعرية ومن وافقهم من الظاهرية وفقهاء الطوائف وهؤلاء يجعلون علل الشرع مجرد أمارات ولا يثبتون بين العلل والأفعال مناسبة لكن هؤلاء الفقهاء متناقضون في هذا الباب فتارة يقولون بذلك موافقة للأشعرية المتكلمين وهم في أكثر تصرفاتهم يقولون بخلاف ذلك كما يوجد مثل هذا في كلام فقهاء المالكية والشافعية والحنبلية.
وإما أن يكون ذلك ناشئًا من الأمرين وهذا مذهب الأئمة وعليه تجرى تصرفات الفقهاء في الشريعة فتارة يؤمر بالفعل لحكمة تنشأ من نفس الأمر دون المأمور به وهذا هو الذي يجوز نسخه قبل التمكين كما نسخت الصلاة ليلة المعراج من خمسين إلى خمس وكما نسخ أمر إبراهيم بذبح ابنه عليهما السلام" (الأصفهانية: ص204).
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[31 - 01 - 10, 09:44 ص]ـ
حَقِيقَةُ النُّبُوَةِ
= الكرامية=
نقل الاسفراييني في تبصيره (ص:115) أنهم يقولون إن النبوة والرسالة عرضان حالان في الرسول والنبي وليست النبوة هي الوحي ولا العصمة ولا المعجزة ويزعمون أن من حصل فيه ذلك وجب على الله أن يرسله إلى الخلق رسولًا فإذا أرسله صار مرسلًا ومن قبل كان رسولًا لا مرسلًا، ولذلك يقولون إن النبي في قبره رسول ليس مرسلًا.
= ابن تيمية=
وشيخ الإسلام يعتقد أن الله أعلم حيث يجعل رسالته وأن النبوة ليست مكتسبة وأن دليل صدق الرسول المعجزة وأن الناس يعلمون صدقه بالمعجزات علمًا ضروريًا، ولا فرق بين الرسول والمرسل وأن النبي في قبره رسول مرسل.
وفرق بين الرسول والنبي فالأول مرسل بخلاف الأخر.
قال:" ورسول فعول بمعنى مفعول أي مرسل" (النبوات: ص177).
وقال:" وقال انا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهاد فقوله وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي دليل على أن النبي مرسل ولا يسمى رسولا عند الاطلاق لانه لم يرسل الى قوم بما لا يعرفونه بل كان يأمر المؤمنين بما يعرفونه أنه حق كالعلم" (النبوات: ص185).
يراجع: كتاب النبوات للتأصيل العام.
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[31 - 01 - 10, 10:20 ص]ـ
تَجْوِيزُ الخَطَأِ
فِي التَبْلِيغِ عَلَى الأَنْبِياءِ
= الكرامية=
¥