تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[24 - 02 - 10, 12:03 ص]ـ

هذا كلامك في المشاركة 141

إذا كان الأمر راجعا إلى المشيئة فما الذي أدراك أنه لم يشأ أن يخلق قبل ما تراه أنت أنه أول مخلوق.

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[24 - 02 - 10, 12:07 ص]ـ

اخي عبد الوهاب لا يهم ما مضى فانا لست شرطيا او قاضيا.

انت تعلم لكي نصل الى نتيجة في المسالة على الاقل تفهم كلامي وما استدللتبه وانا افهم كلامك وما استدللت به كان ولا بد ان نمشي في المسالة.

اختصارا للوقت هل انت تقول بالوجوب او بالامكان.

ـ[عبد الوهاب الأثري]ــــــــ[24 - 02 - 10, 12:43 ص]ـ

اخي عبد الوهاب لا يهم ما مضى فانا لست شرطيا او قاضيا.

انت تعلم لكي نصل الى نتيجة في المسالة على الاقل تفهم كلامي وما استدللتبه وانا افهم كلامك وما استدللت به كان ولا بد ان نمشي في المسالة.

اختصارا للوقت هل انت تقول بالوجوب او بالامكان.

إذاً وصفك لي بأنني متناقض في هذه المسألة ليس بصواب

وإذاً تقوُّلُك علي لا ينبغي لك. قل أفهم من كلامك كذا أو انقل نص كلامي، وها أنت قد نقلتَ ما فهمتَ منه أنت أني أقول بإمكان التسلسل فأين ما يدل على أني أقول بوجوبه. وقلت في مشاركتك (139):

وكون هذه العقيدة على عظمها وجلالة قدرها اهملت في القران والسنة وكلام سلف الامة على قولك.

تعني هذه القضية التي نحن بصددها، أننى أقول: إنها أهملت في القرآن والسنة وكلام سلف الأمة. أين قولي هذا الذي تقوَّلتَ به عليَّ أو أين ما يُفهم منه أني قلت بهذا. سامحك الله.

وهذا نقل عن شيخ الإسلام أهديه لك.

قال شيخ الإسلام في منهاج السنة:

ومما يوضح ذلك أن يقال من المعلوم بالضرورة أن إحداث مفعول بعد مفعول لا إلى نهاية أكمل من أن لا يفعل إلا مفعولا واحدا لازما لذاته إن قدر ذلك ممكنا وإذا كان ذلك أكمل فهو ممكن لأن التقدير أن الذات يمكنها أن تفعل شيئا بعد شيء بل يجب ذلك لها وإذا كان هذا ممكنا بل هو واجب لها وجب اتصافها به دون نقيضه الذي هو أنقص منه وليس في هذا تعطيل عن الفعل بل هو اتصاف بالفعل على أكمل الوجوه. انتهى.

واستعمالي لكلمة (أبلغ - أكمل) التي اعترضتَ بها علي كاستعمال شيخ الإسلام هنا كلمة (أكمل - أنقص) [طبعا مع قلب الجملتين في أنقص]

واستعمال أفعل التفضيل هنا كاستعمالها في قوله تعالى: ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم. وكقوله: أصحاب الجنة يومئذ خير مستقرا وأحسن مقيلا. يعني من مستقر ومقيل أصحاب النار، وهذا المفضَّل عليه لا خير ولا حسن فيه.

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[24 - 02 - 10, 01:15 ص]ـ

لا اخي انا قلت لك لست شرطيا ولا قاضيا تنزلا معك والا التناقض موجود.

وقد سقت لك اخي كلامك الذي ارجعت فيه الخلق الى المشيئة وهو في المشاركة رقم 141 في اخر سطر. والعيب في لاني لا احسن استعمال الاقتباس.

وجه التناقض اننا منذ ابتدانا الكلام في المسالة. والاخوة ياتي واحد ويقول شيخ الاسلام يقول بامكان حوادث لا اول لها.

وياتي الاخر ويقول بوجوب حوادث لها طبعا في الازل.

فانا ان اردت ان اناقش احد في المسالة لزمه ان يقول شيخ الاسلام يقول بالامكان ام بالوجوب. اما ان يقول مرة ممكن ومرة واجب. فانا لا احسن النقاش مع من حاله مثل هذا.

- ثم تعود في المشاركة الاخيرة وتقول - وها أنت قد نقلتَ ما فهمتَ منه أنت أني أقول بإمكان التسلسل فأين ما يدل على أني أقول بوجوبه-

افهم من هذا انك تريد ان افهم منك انك لا تقول بالوجوب ولا بالامكان. تريد هذا.

اما قولي.

وكون هذه العقيدة على عظمها وجلالة قدرها اهملت في القران والسنة وكلام سلف الامة على قولك.

ثم تعلق.

تعني هذه القضية التي نحن بصددها، أننى أقول: إنها أهملت في القرآن والسنة وكلام سلف الأمة. أين قولي هذا الذي تقوَّلتَ به عليَّ أو أين ما يُفهم منه أني قلت بهذا. سامحك الله.

المهم ارجوا من الله عز وجل ان يسامحني ويسامحك. لكن انا ماقلت اخي انك قلت هذا بل كلامي هذا تابع للازم

القول بالتسلسل. يعني كيف تقولون بالتسلسل وهذه العقيدة على عظمها وجلالة قدرها اهملت في القران والسنة وكلام سلف الامة. انا ما قلت انك قلت هذا. فارجوا من الله عز وجل ان يسامحني ويسامحك.

اما انك استعملت عبارات فيها أفعل التفضيل. فهذا غير مستحسن في هذا المقام. فانت مطالب هنا ان تبين مرادك باوضح عبارة لا انك تستعمل مثلا عبارة اكمل ثم تقول لي هي ليست على بابها ان لا اثبت الكمال في المقابل. خاصة وان كلامي كان موجه لعبارة الاكمل في ان الله عز وجل يخلق مخلوق قبل مخلوق.

المهم اخي لتدخل الموضوع مباشرة هل انت تقول بالامكان ام بالوجوب.

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[24 - 02 - 10, 01:38 ص]ـ

المهم سؤالي لك هل انت تقول بالوجوب ام بالامكان مكرر ثلاث مرات. واظن انك لا تريد الاجابة.

يعني قد اكون مظطرا لقطع النقاش معك ما دام ان السؤال ليس له جواب.

اسال الله عز وجل ان يهديني وجميع المسلمين لما يحب ويرضى.

و صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير