تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[25 - 02 - 10, 01:00 ص]ـ

المشيئة لا تتعلق بالمحالات.

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[25 - 02 - 10, 01:03 ص]ـ

بما تتعلق المشيئة.

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[25 - 02 - 10, 01:04 ص]ـ

فانها لا تتعلق بالواجبات

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[25 - 02 - 10, 01:11 ص]ـ

فعلا .....

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[25 - 02 - 10, 01:15 ص]ـ

وقد قلت لك ان عبارة ان الله عز وجل يخلق متى شاء كيف ما شاء هل هي عبارة سليمة.

فقلت نعم ومشيئته تابعة لحكمته.

ثم قلت لك شاء ان لا يخلق ازلا لحكمة فقلت ان هذا من المستحيلات.

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[25 - 02 - 10, 01:17 ص]ـ

اذا مخلوق قبله مخلوق ممكن ليس بواجب ما دام تعلقت به المشيئة

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[25 - 02 - 10, 01:20 ص]ـ

المشيئة يا اخي تعلقت بالمخلوق الواحد الفرد المعين: فكل مخلوق ممكن الوجود وهذا تتلعق به المشيئة، اما جنس المخلوقات فلا تعلق للمشيئة بحكمه الذي هو الوجوب.

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[25 - 02 - 10, 01:25 ص]ـ

اخي الكريم افراد المخلوقات ما دام انها تعلقت بها المشيئة فهي ممكنة. فكلامي اذا كان في كل فرد انه ممكن فما هو الواجب الذي تعطيه حكم الوجوب.

بمعنى ان الافراد ما دام انه تعلقت بها المشيئة فممكن ان لا تخلق في زمان ثم تخلق. لان جميعها تعلقت بها المشيئة.

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[25 - 02 - 10, 01:28 ص]ـ

النوع بخلاف العين: وهذه المسائل معالجة جيدًا في كتب الشيخ ابن تيمية وكلام ابن القيم وغيره، وإني الآن أحرج عليك إذا كنت تردي عدم إضاعة وقتك ان تقرأ كتاب (قدم العالم وتسلسل الحوادث بين ابن تيمية والفلاسفة) ... ثم لنتناقش.

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[25 - 02 - 10, 01:28 ص]ـ

بمعنى فرد ممكن وفرد ممكن وفرد ممكن الى اخر ما في المجموعة تعلقت بالكل المشيئة فممكن للكل الذي تعلقت به المشيئة ان لا يوجد.

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[25 - 02 - 10, 01:30 ص]ـ

يا أخي لا!

الأفراد مجموعة، بخلاف نوع المخلوقات.

وهذه شبهة من اخطأ في المسألة راجع:

http://www.saaid.net/book/open.php?book=113&cat=1

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[25 - 02 - 10, 01:32 ص]ـ

اخي الاموي انتبه -

فرد ممكن فرد ممكن فرد ممكن فرد ممكن اذا الكل افراد ممكنة تعلقت بها المشيئة اذا شاء الله عز وجل ان لا يوجدها لم توجد.

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[25 - 02 - 10, 01:36 ص]ـ

الخلاصة تسلسل جنس المخلوقات في الماضي ممكن ليس بواجب. هذا بدون النظر الى الادلة الاخرى في المسالة.

والجملة قد تاخذ حكم الافراد وقد لا تاخذ. وبينت لك اخي الكريم ان الجملة في هذا الموطن تاخذ حكم الافراد والله اعلم.

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[25 - 02 - 10, 01:53 ص]ـ

مثال ذلك. جملة مستحيلة.

فرد مستحيل فرد مستحيل فرد مستحيل الى اخر. فالجملة تكون مستحيلة.

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[25 - 02 - 10, 02:00 ص]ـ

ومن قال واجبة فلا بد ان يثبت الوجوب اما لفرد بعينه او وجوب نسبي يعني وجوب بعض الافراد في وقت دون وقت لكي يهرب من القول بقدم العالم.

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[25 - 02 - 10, 02:03 ص]ـ

وهذا باطل لانه ما دام تعلقت بالشيء المشيئة كان ممكنا كما اتفقنا. والله اعلم

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[25 - 02 - 10, 02:04 ص]ـ

ارجوا من الله عز وجل ان اكون وفقت في المسالة وان كانت الاخرى ارجوا منه سبحانه العفو والمغفرة لي ولاخواني.

ـ[ابو سعد الجزائري]ــــــــ[25 - 02 - 10, 03:17 ص]ـ

ومن يقول ان الخلق كمال وعدم الخلق نقص فاثبت بهذه الطريقة ان الخلق لا بد ان يتسلسل في الماضي.

فيجاب عنه بان/

هذا الالزام صحيح لمن ينكر صفة الخلق.

اما من يثبت صفة الخلق نوعا واحادا فلا يلزمه هذا.

لان الخلاف معه في متى ابتدا الخلق لا في صفة الخلق.

فالكلام معه في الاحاد لا في النوع.

يعني في عدم خلق احاد المخلوقات الى وقت معين.

فان استدل بالاية على الافراد لا على النوع. وقال الكمال في خلق المخلوقات وقصد احاد المخلوقات.

اجبنا انه يلزم من قولك ما دام ان الكمال تعلق باحاد المخلوقات. فكان ولا بد ان تظهر دفعة واحدة في وقت واحد.

فان اجاب بان لا يلزم من كلامه هذا بل يخلق الله في وقت ما يشاء ويؤخر الاخر لوقت يشاؤه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير