ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[02 - 03 - 10, 04:28 ص]ـ
نسبة الكمال إلى الله تعالى لابد فيه من نقل خبري أما مجرد الاستحسان العقلي فلا!
ـ[محمد براء]ــــــــ[02 - 03 - 10, 04:35 ص]ـ
نسبة الكمال إلى الله تعالى لابد فيه من نقل خبري أما مجرد الاستحسان العقلي فلا!
اخترع قواعد كما تشاء ..
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[02 - 03 - 10, 04:38 ص]ـ
سأظل مناقشًا لك ما دمت محترمًا لي:
السمع والبصر يكفي في نسبتهما لله أنهما من صفتا الكمال عقلا أما لابد من ضميمة ثبوت النص بهما؟؟؟؟
ـ[محمد براء]ــــــــ[02 - 03 - 10, 04:45 ص]ـ
كأنك تسألني: هل القاعدة التي اخترعتُها وأنكرتَها عليَّ، تنكرها علي أم لا تنكرها؟!!
فلم تزد على تغيير العبارات ..
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[02 - 03 - 10, 04:51 ص]ـ
يا أخي أنا لا أريد جوابك الآن فقد تبين لي أنك ذو رغبة ملحة لإنهاء النقاش، ولكني أترك كلامي في المشاركة 8، ليحكم عليه الذي يحسن الكلام في العلم.
الله المستعان.
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[04 - 03 - 10, 02:45 ص]ـ
هذه القاعدةباطلة قطعاً، وبها لا يمكن إثبات لا صفة السمع ولا صفة البصر ولا غيرها من الصفات بالعقل .. إذ لا يمكن نسبة ذلك إلى الله بزعمك إلا بدليل نقلي خاص (!!)، وقد بين شيخ الإسلام في شرح الأصبهانية الطرق العقلية لإثبات هذه الصفات.
وقاعدتك هذه جارية على ما ذهب إليه بعض الأشاعرة.
وهنا مباحثة لطيفة في مذهبهم في ذلك:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=165810
نسبة ذلك إلى الله تعالى متوقف على وردود الخبر عن الله أو عن رسوله: ولذلك أجمع أهل السنة على أنه يصفون الله بما وصف به نفسه وما وصفه به رسوله!! لا بما أدركته عقولهم بغض النظر عن ورود النص النقلي!!
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[04 - 03 - 10, 02:46 ص]ـ
تجدون كلام سعيد فودة في منتصف الشريط الرابع لتهذيب السنوسية.
عذرًا تجدون كلام المفتري الجهمي سعيد فودة في الشريط الحادي عشر: من دقيقة 29 وما بعدها.
والله المستعان.
ـ[محمد براء]ــــــــ[04 - 03 - 10, 02:59 ص]ـ
ولذلك أجمع أهل السنة على أنه يصفون الله بما وصف به نفسه وما وصفه به رسوله!! لا بما أدركته عقولهم بغض النظر عن ورود النص النقلي!!
أين إجماع أهل السنة على هذه الجملة الحمراء؟ أي جرأة في ادعاء الإجماع ونسبة الأقوال هذه!!
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[04 - 03 - 10, 03:07 ص]ـ
يا غريب الفهم أهل السنة أجمعوا على الجملة الآتية:
هذه القاعدةباطلة قطعاً، وبها لا يمكن إثبات لا صفة السمع ولا صفة البصر ولا غيرها من الصفات بالعقل .. إذ لا يمكن نسبة ذلك إلى الله بزعمك إلا بدليل نقلي خاص (!!)، وقد بين شيخ الإسلام في شرح الأصبهانية الطرق العقلية لإثبات هذه الصفات.
وقاعدتك هذه جارية على ما ذهب إليه بعض الأشاعرة.
وهنا مباحثة لطيفة في مذهبهم في ذلك:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=165810
نسبة ذلك إلى الله تعالى متوقف على وردود الخبر عن الله أو عن رسوله: ولذلك أجمع أهل السنة على أنه يصفون الله بما وصف به نفسه وما وصفه به رسوله!! لا بما أدركته عقولهم بغض النظر عن ورود النص النقلي!!
=====
الجملة الأخرى صحيحة ولكنها استطراد ليست بالمقصودة بالإجماع كما هو واضح ولكنك تتعنت.
أتريد مني إذا حكيت إجماعًا ألا أتكلم بعده لئلا يوهم أن كلامي الأخير داخل في الأول؟؟
غريب هذا الفهم.
ـ[محمد براء]ــــــــ[04 - 03 - 10, 03:44 ص]ـ
إذا لا معنى لحكايتك الإجماع ولا فائدة هنا، لأنه لا يدل على جملتك الحمراء ولا على قاعدتك المخترعة الأولى.
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[04 - 03 - 10, 02:00 م]ـ
يا هذا: هذا لا يدل في عندك أنت وحدك.
ـ[محمد البيلى]ــــــــ[05 - 03 - 10, 03:26 ص]ـ
يا أبا قتادة، أيها الحبيب، هل تقول هذا:" يا هذا: هذا لا يدل في عندك أنت وحدك" هل تقوله وأنت القائل قبلها: " الجملة الأخرى صحيحة ولكنها استطراد ليست بالمقصودة بالإجماع كما هو واضح ولكنك تتعنت."؟!
أى عجب.
دعكما من هذه، وليبين كل مستنده وانفروا من حظ النفس والشيطان.
ـ[محمد البيلى]ــــــــ[05 - 03 - 10, 03:33 ص]ـ
الأخ أبو قتادة، ما تقول فى قول شيخ الإسلام: " والمقصود هنا أن ثبوت الكمال له ونفى النقائص عنه مما يعلم بالعقل.
وزعمت طائفة من أهل الكلام كأبي المعالي والرازي والآمدى وغيرهم أن ذلك لا يعلم إلا بالسمع الذي هو الإجماع وأن نفى الآفات والنقائص عنه لم يعلم إلا بالإجماع وجعلوا الطريق التي بها نفوا عنه ما نفوه إنما هو نفى مسمى الجسم ونحو ذلك وخالفوا ما كان عليه شيوخ متكلمة الصفاتية كالأشعرى والقاضي وأبى بكر وأبى إسحاق ومن قبلهم من السلف والأئمة في إثبات السمع والبصر والكلام له بالأدلة العقلية وتنزيهه عن النقائص بالأدلة العقلية.
مجموعة الرسائل والمسائل (2
197) "؟!
الأخ محمد: ما تقول فى قول شيخ الإسلام ابن القيم: " وهكذا باب التوحيد وإثبات الصفات فإن في الفطرة الإقرار بالكمال المطلق الذي لا نقص فيه للخالق سبحانه ولكن معرفة هذا الكمال على التفصيل مما يتوقف على الرسل وكذلك تنزيهه عن النقائص والعيوب هو أمر مستقر في فطر الخلائق خلافا لمن قال من المتكلمين أنه لم يقم دليل عقلي على تنزيهه عن النقائص وإنما علم بالإجماع ... "؟!
فهذا نصان لعالمان يناقض ظاهرهما ما أراد كل منكما.
فلتتناقشا حول هذين لعل مراد كل امرىء فيكم يتضح للآخر، ولعل الإشكال يحل عندى.
اهجرا حظ النفس، جزاكما الله خيرا.
¥