تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد العقاد]ــــــــ[18 - 02 - 10, 12:09 ص]ـ

اذا طالما انك تعرف فتوى الشيخ فاحضرها لنا من الموقع كامله و اشرح لنا التفصل الذى ذكرت و كحل اعينا برقمك و علمك و يجزيك الله عنا الف حير، اما قولك انك تكتمها من زمن سبحان الله ففتاوى الشيخ كما تعلمون قد سارت بها الركبان، و ليس هذا من العلم اذى يكتم بارك الله فيك، و لعله لايخفى عليكم هناك فتاوى لاهل السنة مقاربة لفتوى الشيخ، و انما ذكرنا فتوى الشيخ لعلو قدره و مكانته.

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[18 - 02 - 10, 12:13 ص]ـ

هذه الفتوى يا أخي زلة عالم، وطالب العلم عليه تتبع الدليل لا تتبع زلات العلماء ... خذ هذه الرسالة فهي نافعة:

أكيد المسلمات السلفية في نقض الفتوى الجماعية بأن الأشاعرة من الفرقة المرضية

http://islamancient.com/ressources/docs/104.doc

وكذلك راجع رسالة: منهج الأشاعرة في العقيدة:

http://www.google.com.eg/url?sa=t&source=web&ct=res&cd=2&ved=0CAoQFjAB&url=http%3A%2F%2Fwww.ahlalhdeeth.com%2Fvb%2Fattach ment.php%3Fattachmentid%3D14165%26d%3D1121068678&rct=j&q=%D9%85%D9%86%D9%87%D8%AC+%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B 4%D8%A7%D8%B9%D8%B1%D8%A9+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%8 4%D8%B9%D9%82%D9%8A%D8%AF%D8%A9&ei=P1x8S7PrHcvg4gbm5I3sBA&usg=AFQjCNF9yy4bGoVvp7ajWG5x-uuueymArA

ـ[محمد العقاد]ــــــــ[18 - 02 - 10, 05:45 م]ـ

يااخي بارك الله فيك انا اعرف هذه الرسائل و قضية ان تحضرى لى رسائل كذلك عندى الكثير منها لاهل السنة و لن ننتهى،و لكن لبي ماطلبته منك، و العجيب انك قلت فى فتوى الشيخ فيها تفصيل و ليس فيها انهم من اهل السنة ثم تقول الان زلة عالم وطالب العلم عليه تتبع الدليل، و جعلت الدليل فى هذه الرسائل، اخي الحبيب الشيخ سفر هو شيخي و اطلعت على رسالته الاولى و الثانية و قد حادثته، و اقو ل لك اما انهم مبتدعة فلا شك و لاريب، و اما ضلال اسال الله ان لااقف امام الله و يسالني عن تضليل هذه الامة، نعم نحن نضلل المعتزلة و الرافضة و نجروء على ذلك لانهم تقضوا اصل من اصول الاسلام اما المعتزلة فنفوا صفات الله و يقولون عليم بلاعلم، لكن الاشاعرة لم ينفوا ذلك انما ساغ لهم التاويل و هو ابتداع، و من تجرء من علماء الاسلام على تضليلهم فهو عالم مجتهد، و لكننى انا طويلب علم، و اعود و اقول لعلي استفيد، و ختاما اقول ان قلت ان الشيخ لم يضللهم و هم من اهل السنة و الجماعة و لاتاخذ بمذهبه فلا تثريب عليك، و ان قلت لايقصد و فيها تفصيل فعليك البيان كما سق انفا فانت بين الامرين و السلام.

ـ[ابوالعلياءالواحدي]ــــــــ[18 - 02 - 10, 08:26 م]ـ

الأشاعرة ليسوا من أهل السنة والجماعة بل هم من اهل البدع والضلال ولا يوافقون أهل السنة إلا في باب الصحابة وفتوى الشيخ ابن باز فيها تفصيل وليس فيها أنهم من أهل السنة بعامة! ولازلت من زمن أكتم هذه الفتوى حتى أذعتموها عفا الله عنكم.

ولم تكتمها ـ وتوصي بكتمها ـ عفا الله عنك؟

ـ[أبو مسلم الفلسطيني]ــــــــ[19 - 02 - 10, 09:45 ص]ـ

الأشاعرة عندهم أشياء خالفوا فيها أهل السنة؛ من تأويل بعض الصفات، فهم في باب التأويل ليسوا من أهل السنة، لأن أهل السنة لا يؤولون، وهذا غلط من الأشاعرة ومنكر، لكنهم من أهل السنة في المسائل الأخرى التي وافقوا فيها أهل السنة، والواجب على المؤمن هو طريق أهل السنة والجماعة، وهو الإيمان بأسماء الله كلها وصفاته الواردة في القرآن الكريم، وهكذا الثابتة في السنة، يجب الإيمان بها وإمرارها كما جاءت، بغير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل ولا تأويل، بل يجب أن تمر كما جاءت مع الإيمان بها، على الوجه اللائق بالله -سبحانه وتعالى-، ليس فيها تشبيه لأحد، يقول سبحانه: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ [الإخلاص:1 - 4]، ويقول سبحانه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الشورى: 11]، فالواجب أن تمر أسماؤه وصفاته كما جاءت، من غير تحريف ولا تأويل ولا تعطيل ولا تكييف، الرحيم والعزيز والقدير وهكذا سائر الأسماء والصفات، وهكذا قوله: وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ [آل عمران: 54]، وقوله سبحانه: يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ [النساء: 142]، إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْداً * وَأَكِيدُ كَيْداً [الطارق:15 - 16]، كل هذه الصفات تليق بالله على الوجه اللائق به -سبحانه وتعالى-، لا يشابه كيد المخلوقين ولا مكرهم ولا خداعهم، فهو شيء يليق بالله -سبحانه وتعالى- لا يشابه خلقه سبحانه في ذلك، وهكذا قوله في الحديث الصحيح: (من تقرب إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً، ومن تقرب إلي ذراعاً تقربت إليه باعاً، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة)، كل هذه الصفات تليق بالله، يجب الإيمان بها وإثباتها لله على الوجه اللائق بالله، تقرب يليق بالله، وهرولة تليق بالله، ليس فيها مشابهة الخلق، تقربه وهرولته شيء يليق به، لا يشابه صفات المخلوقين -سبحانه وتعالى-، لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الشورى: 11]، وهكذا قوله في الحث على الأعمال الصالحة وأن الله -جل وعلا- لا يمل حتى تملوا، ملل يليق بالله لا يشابه صفات المخلوقين، فالمخلوقين نقص وضعف، أما صفات الله فهي تليق به لا يشابه خلقه وليس فيها نقص ولا عيب، بل هي صفات كمال تليق بالله -سبحانه وتعالى- لا يشابه خلقه -جل وعلا-.

http://www.binbaz.org.sa/mat/10237

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير