تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[24 - 02 - 10, 10:50 م]ـ

ولم تكتمها ـ وتوصي بكتمها ـ عفا الله عنك؟

لأنها زلة عالم.

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[24 - 02 - 10, 10:51 م]ـ

يااخي بارك الله فيك انا اعرف هذه الرسائل و قضية ان تحضرى لى رسائل كذلك عندى الكثير منها لاهل السنة و لن ننتهى،و لكن لبي ماطلبته منك، و العجيب انك قلت فى فتوى الشيخ فيها تفصيل و ليس فيها انهم من اهل السنة ثم تقول الان زلة عالم وطالب العلم عليه تتبع الدليل، و جعلت الدليل فى هذه الرسائل، اخي الحبيب الشيخ سفر هو شيخي و اطلعت على رسالته الاولى و الثانية و قد حادثته، و اقو ل لك اما انهم مبتدعة فلا شك و لاريب، و اما ضلال اسال الله ان لااقف امام الله و يسالني عن تضليل هذه الامة، نعم نحن نضلل المعتزلة و الرافضة و نجروء على ذلك لانهم تقضوا اصل من اصول الاسلام اما المعتزلة فنفوا صفات الله و يقولون عليم بلاعلم، لكن الاشاعرة لم ينفوا ذلك انما ساغ لهم التاويل و هو ابتداع، و من تجرء من علماء الاسلام على تضليلهم فهو عالم مجتهد، و لكننى انا طويلب علم، و اعود و اقول لعلي استفيد، و ختاما اقول ان قلت ان الشيخ لم يضللهم و هم من اهل السنة و الجماعة و لاتاخذ بمذهبه فلا تثريب عليك، و ان قلت لايقصد و فيها تفصيل فعليك البيان كما سق انفا فانت بين الامرين و السلام.

التفصيل قوله:

الأشاعرة عندهم أشياء خالفوا فيها أهل السنة؛ من تأويل بعض الصفات، فهم في باب التأويل ليسوا من أهل السنة، لأن أهل السنة لا يؤولون، وهذا غلط من الأشاعرة ومنكر، لكنهم من أهل السنة في المسائل الأخرى.

فنسبهم للبدعة في الصفات، ونسبهم للسنة في غير هذا الباب ... وهذا فيه نظر.

لأنهم مبتدعة في الإيمان، والقدر، ومسائل توحيد العبادة.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير