تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل يوجد بحث او كتاب ذكر علماء السلف البارزين في كل قرن من القرن الرابع الى القرن الرابع عشر]

ـ[سلمان الخطيب]ــــــــ[23 - 03 - 10, 09:03 م]ـ

[هل يوجد بحث او كتاب ذكر علماء السلف البارزين في كل قرن من القرن الرابع الى القرن الرابع عشر]

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[06 - 04 - 10, 07:57 ص]ـ

العلماء السلفيون أكثر من أن يحصرهم كتاب، ومظان معرفة سيرهم ومقالاتهم كتب التراجم والتواريخ لا سيما التي ألفها السلفيون مثل الإمام الذهبي وابن كثير.

وكذلك الكتب المترجمة للحنابلة فهم -بحمد الله - واسطة عقد أهل السنة والجماعة في جميع العصور.

وينظر:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=203327

ـ[أبو نسيبة السلفي]ــــــــ[06 - 04 - 10, 09:26 ص]ـ

وهل يوجد علماء سلفيين في بلاد الهند و السند قبل عصر الشيخ محمد بن عبد الوهاب؟

ـ[عادل القطاوي]ــــــــ[09 - 04 - 10, 02:15 ص]ـ

حسب تأملي أجد أن أقرب ترتيب لعلماء الحديث والسنة الذين هم على منهج أهل السنة والجماعة من السلف والخلف ما جاء في كتاب [جمع الجيوش والدساكر على ابن عساكر] لمؤلفه السلفي جمال الدين أبو المحاسن يوسف بن عبد الهادي المشهور بابن المَبْرَدْ المتوفي في أوائل القرن العاشر [909 هـ] رحمه الله ..

وقد ألجأه إلى ذكر هؤلاء العلماء ما وجده في كتاب ابن عساكر - تبيين كذب المفتري على ابي الحسن الأشعري - من ذكر أتباع الأشعري على الطبقات .. فرد عليه ابن عبد الهادي فذكر المخالفين للأشعرية من أهل السنة والحديث من عصر الأشعري إلى عصر المؤلف في القرن العاشر ..

وبدأ بالامام البرهباري ثم ذكرهم من ص 196 حتى ص 279 ثم قال رحمه الله:

هذه لعمرك الدساكر لا العسكر الملفق الذي لفقه ابن عساكر بالصدق والكذب الذين لا يبلغون خمسين نفسا ممن قد كذب عليهم، ولو نطول تراجم هؤلاء [أي الذين ذكرهم هو من المجانبين للأشعرية] كما قد أطال في أولئك لكان هذا الكتاب أكثر من عشر مجلدات، ووالله ثم والله ثم والله لما تركنا أكثر مما ذكرنا ولو ذهبنا نستقصي ونتتبع كل من جانبهم من يومهم وإلى الآن لزادوا على عشرة آلاف نفس .. الخ

ويؤخذ على المؤلف عدة أمور ذكرها المحقق أهمها الحط الكبير على الامام ابن عساكر الحافظ الكبير وهو الذي قال فيه النووي: هو حافظ الشام بل هو حافظ الدنيا الإمام مطلقا الثقة الثبت. وليراجع تلك الأمور المعتني بها ..

والله أعلى وأعلم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير