ـ[ذو المعالي]ــــــــ[01 - 05 - 10, 08:40 م]ـ
كل ما كان الشخص صادقا فيما يعتقده و يؤمن به فإن الله يحفظه له، لصدقه في ذلك، فإن ما كان لله بقي، وما كان من صدقٍ و نُصح بقي، مهما كان صاحبه و مهما كان توجهه. لأن العبرة هنا بالمقاصد لا بالمشاهد. و التاريخ خير شاهد. فليست مزية لأحد على أحد بل هي سُنة من سنن الله.
ـ[أبو نسيبة السلفي]ــــــــ[04 - 05 - 10, 09:36 ص]ـ
شيخنا يوسف العبارة التي استعملتها (فلتة من فلتات الدهر) لا محذور فيها بارك الله فيكم
نرجو الفائدة و المعذرة فمثلي لا يعترض على مثلك الا من باب الفائدة
(فلتة = نادرة)
(من فلتات الدهر = نوادر الدهر = نوادر التاريخ)
لقد سن الله أن لا تخرج مثل هذه النوادر الا بالقدر الذي عرفناه من التاريخ
هل هذا ما قصده الاخ بارك الله فيكما.
ـ[أبو حاتم يوسف حميتو المالكي]ــــــــ[04 - 05 - 10, 03:26 م]ـ
(فلتة = نادرة)
(من فلتات الدهر = نوادر الدهر = نوادر التاريخ)
لقد سن الله أن لا تخرج مثل هذه النوادر الا بالقدر الذي عرفناه من التاريخ
هل هذا ما قصده الاخ بارك الله فيكما.
إي بالله ما عدوت عن قصدي يرحمك الله.
ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[06 - 07 - 10, 03:44 م]ـ
رحم الله شيخ الإسلام
ـ[مهند ابو همام]ــــــــ[10 - 07 - 10, 04:03 ص]ـ
اللهم اعز الاسلام بمثل شيخ الاسلام ابن تيميه رحمه الله وارفع شانه وارزقه الله جنتك العليا الفردوس الاعلى مع النبيين والصديقين والشهداء وطيب الله له ثراه وماواه ومن سار على نهج نبيه محمد بن عبد الله عليه الصلاه والسلام الحمد لله .......... الحمد لله
ـ[أبومهدي]ــــــــ[10 - 07 - 10, 10:16 م]ـ
الجزاء من جنس العمل
فن صان الله صانه
ومن حفظ الله حفظه
ومن أفنى عمره في صيانة كلام الله وكلام رسوله، صان الله كلامه وأبقاه ورفعة
ـ[أبو حفصه الأثري]ــــــــ[09 - 11 - 10, 10:55 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[مصطفاوي]ــــــــ[10 - 11 - 10, 11:31 ص]ـ
رحم الله شيخ الإسلام بن تيمية فقد كان فريد عصره ومجدد قرنه وعقمت النساء عن مثله من بعده
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[11 - 11 - 10, 09:19 م]ـ
وهذا الجبل (شيخ الإسلام) لا أظنه بلغ ما بلغ إلا أنه جمع بين العلم والعبادة بصدق وتوكل على الله، في الوقت الذي تجد فيه بعض طلاب العلم في زماننا إن لم أقل الأكثر قليلوا العبادة قليلوا الذكر، وشيخ الإسلام كان له غدوة في الصباح يذكر الله فيها كثيرا يستغفر ألفا ويجلس يذكر الله طويلا فلذلك بارك الله في علمه وعمله، فهل نسير على ما سار عليه. والله تعالى أعلم
فإذا أراد أحدنا أن يصل فليكثر من ذكر الله كثيرا (يمضي الساعات الطوال في أول نهاره على ذلك ما بين استغفار وتسبيح وتهليل وتحميد) مع الحزم في الطلب ويبشر بإذن الله بكل خير.