تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو نسيبة السلفي]ــــــــ[24 - 05 - 10, 05:51 م]ـ

يا أخوة يا كرام:

إذا ظلمنا الآخرون ليس من حقنا أن نظلمهم

نعم نختلف مع البوطي وغيره

ولكن أن نصفه بأنه من عباد القبور غير مقبول بتاتا إلا ببينه

فأين هي البينة على ذلك؟

لا بأس أخي الكريم

البوطي يجيز الاستغاثة بالاموات والدليل في فتاويه في موقعه. لم يجز لي أن أقول شيئا بلا مستند. اذهب فضلا الى موقعه وابحث عن التوسل بالاموات و الاستغاثة الخ ستجد ان شاء الله الدليل. وإن لم تجد اخبرني انقل لك.

ـ[أبو نسيبة السلفي]ــــــــ[24 - 05 - 10, 06:03 م]ـ

صدقت أخي أبو دوسر فإن الإنصاف من منهج أهل السنة ولم أسمع في حياتي مثل هذه التهم إلا الساعة ولا تنسوا أن الله قال لموسى ((فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى)) وهو جبار من الجبابرة مدعي للألوهية فكيف بمن يدين بلا إله إلا الله محمد رسول الله وإن كان يخالفنا في أشياء فما زال الناس يختلفون

بسم الله

اخي الفاضل

الانصاف يكون في انصاف كل الناس. وكونك لم تسمع ليس دليلا على انه غير موجود. ولا أدري ما علاقة قصة فرعون بما نحن فيه.

التصرف الصحيح أخي الكريم مع كل مدع أن تطلب البينة فقط اخي بدون استرسال في عواطف لا معنى لها هنا. ينبغي أن نخاطب بعضنا البعض بعلمية.

المدعي: فلان قبوري.

المعترض*: الدليل من فضلك.

هكذا بكل بساطة واختصار و فقط!

* المعترض تنزلا ووصفا لحاله بل واحيانا مقاله وإلا فليس له الحق في أن يعترض أصلا. يحق له طلب الدليل فقط لا غير.

والمعذرة أخي الفاضل. فقط رأيت اعتراضات كثيرة في المنتدى من قبل الاعضاء ولم أر التصرف الصحيح في التعامل مع بعضنا البعض أو على الاقل معي فلست احب ان اكون خطيبا عن غيري. وهذا الكلام موجه لكل من يوجه ووجه إليّ باعتراض.

ومعذرة مرة اخرى

ـ[أبو أسامة الزهراني]ــــــــ[24 - 05 - 10, 08:46 م]ـ

السلام عليكم ....

لشيخ الاسلام ابن تيمية رسالة يثبت فيها أبدية الجنة و النار و ينفي فيها فناءها بل ويرد على من قال ذلك.!!

ومن أقواله:

قال: «وقد اتفق سلف الأمة وأئمتها وسائر أهل السنة والجماعة على أن من المخلوقات ما لا يُعدم ولا يَفنى بالكلية كالجنة والنار والعرش. ولم يقل بفناء جميع المخلوقات إلا طائفة من أهل الكلام المبتدعين كالجهم بن صفوان ومن وافقه من المعتزلة. وهذا قولٌ باطل يخالف كتاب الله وسنة رسوله ? وإجماع سلف الأمة وأئمتها» [مجموع الفتاوى 18: 307].

«ولهذا اشتد إنكار السلف عليهم لقولهم بفناء الجنة والنار» [درء تعارض العقل والنقل 8: 345].

قال: «والجهم يقول بفناء الجنة والنار وأبو الهذيل الذي يقول بانقطاع حركات أهل الجنة والنار … وخالفهم جماهير المسلمين» [الفتاوى 8: 380 و12: 45 و14: 348 منهاج السنة 1/ 146 و310 و351]. وطريقة الأعراض عند أهل الكلام ألجأتهم إلى أن يلتزموا لوازم فاسدة أدت بالجهم بن صفوان وغيره إلى القول بفناء الجنة والنار [مجموع الفتاوى 3: 304. درء تعارض العقل والنقل 1: 39 و305 و 3: 158 تحقيق د: محمد رشاد سالم. ط: جامعة الإمام بالرياض].

قال: «وقال أهل الإسلام جميعًا: ليس للجنة والنار آخر، وإنهما لا تزالان باقيتين، لا يزال أهل الجنة يتنعمون وأهل النار في النار يُعذَّبون: ليس لذلك آخر» [درء التعارض 2: 358]. «وقد أخبر الله ببقاء الجنة والنار بقاء مطلقًا» [بيان تلبيس الجهمية 157].

قال ابن عبد الهادي: «له كتاب قاعدة في الرد على من قال بفناء الجنة والنار» [العقود الدرية في مناقب ابن تيمية 67 دار الكتب العلمية].

وهذا رابط رسالة شيخ الاسلام:

http://www.islamport.com/isp_eBooks/aqd/e-Books/3699.rar

ـ[محمد البيلى]ــــــــ[25 - 05 - 10, 01:27 ص]ـ

الحمد لله وحده،

بداية، فقد اطلعت على فتاوى كثير من أهل العلم يحرمون الخوض فى المناظرة إن لم يكن المرء متأهل لذلك، فلذلك مغبة أن يشم القلب درن الشبهة فيتأثر بها، وآخر ما سمعته فى هذا ما سمعته من فىّ العلامة أبى إسحاق الحوينى حفظه الله وشفاه على قناة الرحمة فى حلقته مع الشيخ يوسف استس أعلى الله قدره.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير