تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

مكان حتى انتهى به الأمر في القرن الثامن الهجري عند ملك مراكش وفُقد هذا الكتاب، وكان ابن العربي قد كتبه في عشرين سنة، ومن أروع مؤلفاته هذا الكتاب (العواصم من القواصم)، وقد علّق عليه علامة من العصر محب الدين الخطيب، وأضاف عليه الكثير والكثير مما يسعد المرء أن يقرأه.

- كتاب (منهاج السنة النبوية) لشيخ الإسلام ابن تيمية، وحق له أن يُلقّب بشيخ الإسلام، وسيف السنة المسلول على المبتدعين، وهذا الكتاب لا غنى عنه لمن يبحث في عقائد الشيعة، والقدرية، ومن يبحث في أحداث الفتنة، ويقع في أربعة أجزاء، ويستخدم المنطق، والعقل في الرد، والدفاع عن الصحابة رضي الله عنهم.

- كتاب (البداية والنهاية) لابن كثير، وهو من أوثق الكتب، وأفضلها وينبغي لكل مسلم أن يجعله عنده، ولا بدّ من الأخذ في الاعتبار أن ابن كثير في بعض الأحيان كان ينقل عن الواقدي، فهذه الروايات تسقط، ولكن ابن كثير كان يذكر الروايات الأخرى الموثوقة، وقد نقل ابن كثير عن شيخه الطبري الكثير.

- كتاب (الشيعة والتشيع) لإحسان إلهي ظهير، وهو من أفضل من كتبَ عن الشيعة وفضحَ مخططاتهم، وقد اغتيل حديثًا في ظروف غامضة، وكتابه هذا من أفضل ما كتُب حول الشيعة والتشيع.

- كتاب (تاريخ الخلفاء) للسيوطي، يذكر قصة كل خليفة، وإن كان لم يتورع بشدة في رواية أحداث الفتنة.

وقد توفي السيوطي سنة 911 هـ.

- كتاب (حماة الإسلام) لمصطفى نجيب، وهو من الكتب القيّمة الصغيرة، ومعظم ما ورد فيه موثوق، وتعليقات المؤلف على ما ورد تعليقات جيدة وفي محلها.

- وكتب استشهاد الحسين لابن كثير.

- رأس الحسين لابن تيمية.

- العقائد الشيعية لناصر الدين شاة.

- حقيقة الخلاف بين علماء الشيعة وجمهور علماء المسلمين لسعيد إسماعيل.

- الأسس التي قام عليها دين الشيعة الإمامية الاثنى عشرية لمحب الدين الخطيب؛ العلّامة الذي قضى جزءًا كبيرًا من حياته في دراسة وتفنيد أصحاب دعاوى التقريب بين علماء الشيعة، وعلماء السنة، ويقول أنه لا تقريب، إن هذا شيئًا مختلفًا بالكلية عن دين الإسلام، وكما سيأتي في دراسة عقائد الشيعة الموجودة في كتبهم.

فهذه هي العقائد التي ينبغي أن نفهمها، ونحفظها جيدًا، ونحن بصدد دراسة هذا الموضوع الخطير؛ أحداث الفتنة، وعندما نقرأ في أي كتاب من الكتب لا نسلم رقابنا لأي كاتب.

لأنهم يريدون أن يفهّموا الناس أن الدولة الإسلامية ما قامت إلا في عهد أبي بكر وعمر فقط، بعد ذلك لا يمكن للإسلام أن يقيم دولة، فما دام الإسلام قد جاء، وحكم فستكون الدماء، والأشلاء، والضحايا، فلا داعي إذن لإقامة دولة الإسلام، وإلا كان مصيرنا كمصيرهم، فإذا كان الصحابة رضوان الله عليهم وهم من أخذوا من الرسول مباشرة، قد فعلوا هذه الأفاعيل- في زعمهم- فماذا سيفعل غيرهم، فهذا هو الهدف الرئيسي الذي من أجله ينشرون هذه الروايات، وهذه الأكاذيب.

ومن ثَم فعليك عندما تقرأ في هذه الأحداث أن تتأكد من المراجع والمصادر التي تذكر الحدث، وتعرف مدى الصحة والضعف.

<

ـ[أبو هر النابلسي]ــــــــ[30 - 05 - 10, 05:13 ص]ـ

رائع جزاك الله خيرا

ـ[صالح جلود]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:10 م]ـ

بارك الله فيك

ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[31 - 05 - 10, 02:35 ص]ـ

الله يجزيك عنا كل خير أخي الكريم

فقد أفدتني كثيرا رحمك الله

هل من الممكن اذا وجدت متسعا من الوقت أن تكتب لنا نبذة أولية عن الفتنة , مقالا شبيها بالمختصر لأصح ما روي عن الفتنة.

فقد قرأت القصة بأكملها في كتاب البداية و النهاية و أحببت جدا أسلوب ابن كثير في سردها , لكني أخشى لقلة علمي أن أكون قد فهمت أي جزء بطريقة لم تكن هي ما كان يرمي اليها ابن كثير فحبذا لو تفيدونا حتى نطمئن إلى صحة ما فهمناه أو نسترجع إن كنا خرجنا عن جادة الصواب,

هذا إن كان ذلك في المقدور و يتسع وقتكم لذلك إن شاء الله

و بارك الله فيكم و شكر لكم و جعل جزاؤكم كما قال عز و جل في الاية الكريمة: "فأجره على الله ُ

أي بالابهام

ـ[أبو شعبة الأثرى]ــــــــ[03 - 06 - 10, 05:12 م]ـ

جزاك الله خيرا

نقل طيب

ـ[خالد السهلي]ــــــــ[03 - 06 - 10, 05:57 م]ـ

هذا الزمن تغير فالرافضة ينشرون طعنهم في الصحابة على أكثر من اربعين قناة

حتى لقد أخبرني الثقة الثبت أن أحد أصحاب المناصب في المملكة العربية السعودية وهو سني أتاه بعد صلاة الفجر وعيناه حمراوان من النوم أو الغضب وقال له بلهجته العامية مامعناه (لقد كنا مخدوعين في عائشة وهي قد فعلت كذا وكذا وكذا)

فسأله صاحبنا عن مصدره فأحاله على قناة رافضية أ. ه

والروافض منذ سقوط العراق وهم يوجهون افكارهم في قنواتهم ولم تلتفت لهم كل هذه السنوات إلا قناة المستقلة في فترات محدودة وقناة صفا التي ستغلق قريبا بعد أن عادت عليها الضوائق المالية لقلة الدعم

ومن كيد القنوات الرافضية أنهم يخرجون الدجال يتحدث وخلف رأسه كتب السنةوالحديث لأهل السنة وكل استدلالاته منها

واستطاعوا التأثير في بعض قرى الشام ومصر والجزائر والمغرب لهم أفراد فيها مقيمون منذ 15 - 20 سنة ونشطوا مع ظهور الاعلام الرافضي والنت

وساندهم الجهمية (حسن السقاف وتلاميذه) والصوفية بل وبعض الأشاعرة كمن سمى نفسه (ازهري أصلي) في هجومهم صراحة واجتمع ازهري اصلي مع الرافضة صراحة في البالتوك وهو امتداد لجماعة الاخوان الذين يسميهم البعض (خوّان المسلمين) لتعاضدهم مع الرافضة ودفاعهم المستميت وقد جرى لي معهم في ملتقاهم

قتال ولعنوني وسبوني لأني اثبت أن الرافضة يقولون بتحريف القرآن

فياليت شدتهم على السلفيين ورحمتهم بالرافضة انقلبت لكانت على وجهها ولكن الحقيقة والواقع ان الرحمة للرافضة لأنهم يدعمونهم معنويا فقط ضد الحكومات وضد اليهود (شكليا) مع ان علماء الرافضة يصرحون بأن قتلى الفلسطينيين في النار وليسوا شهداء

فهم يجحدون المليارات المادية التي تقدم من الدول العربية منذستين سنة ويُذلون أنفسهم ويفتحون الطريق امام دعاة إيران لتوزع كتبها في مصر وفلسطين من اجل أن ايران داعبت مشاعرهم بالكلام فقط وتخصيص جزء من الإذاعة للفلسطينيين

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير