ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[04 - 06 - 10, 12:08 ص]ـ
يبدو أنها مصحَّفة والصواب (للجبائي) وهو أبو علي محمد بن عبد الوهاب الجبائي البصري المشهور عنه إنكار خوارق الدجال ولا يزال عندي تردد في ذلك
والله أعلم
ـ[ام سلمان الجزائرية]ــــــــ[04 - 06 - 10, 01:44 ص]ـ
بارك الله فيكم اخواني
قلت اضع اسمه لعله يكون الذي يبحث عنه
و لا علم لي بالعام الذي توفي به الامام النووي
جزاكم الله خيرا
ـ[ام سلمان الجزائرية]ــــــــ[04 - 06 - 10, 02:06 م]ـ
اعذروا جهلي ..
ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[04 - 06 - 10, 02:40 م]ـ
أخت أم سلمان ,, جزاكِ الله خيراً على بذلك هذا الجهد وفقك الله
أخي ابو العز النجدي ,, جزاك الله خيراً و لعله ما قلت و نريد التأكد
أخي صالح بن عمير ,, جزاك الله خيراً و لعل احد الاخوه ممن لديهم طبعة أخرى ينقلون لنا قول القاضي عياض
ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[07 - 06 - 10, 02:09 ص]ـ
يبدو أنها مصحَّفة والصواب (للجبائي) وهو أبو علي محمد بن عبد الوهاب الجبائي البصري المشهور عنه إنكار خوارق الدجال ....
وأنا كذلك أكاد أجزم بصحة التصحيف وأنه الجبائي، ويبقى التصويب ليس في التخمين وإنما بالإعتماد على صورة مخطوطة معتمدة من الشرح لعلنا نجد الصواب.
ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[12 - 06 - 10, 02:22 م]ـ
رجعت لشرح النووي و لم أجد ذكراً للبخاري أو الجبائي فيها
و الطبعة التي رجعت لها هي طبعة أظنها من بيروت و هي مطبوعة بنفقة الامير الوليد بن طلال و لونها أخضر
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[12 - 06 - 10, 02:38 م]ـ
اعذروا جهلي ..
لا بأس عليكِ يا أختنا
نحن هنا نتعلَّم لنرفع الجهل عنا جميعاً.
فالجهلُ واردٌ على كلِ أحدٍ ومَن مِنَّا يسلم من الأوهامِ والجَهل
ـ[محمد أبو سعد]ــــــــ[12 - 06 - 10, 06:51 م]ـ
... ومما سبق يتضح لنا أن خروج الدجال من أشراط الساعة الكبرى الثابتة، ومن الأخبار المتواترة التي يجب الإيمان بها، وفي ما مضى من الأدلة رد على من أنكر خروج الدجال بالكلية من الخوارج والجهمية والمعتزلة وغيرهم ممن سار على نهجهم قديما وحديثا، أو قال إن ما يأتي به الدجال خيالات لا حقيقة لها، فكل هؤلاء قد ردوا ما تواترت به الأحاديث الصحيحة من غير وجه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كما تقدم ...
وقال الشيخ أبو علي الجبائي - شيخ المعتزلة -: لا يجوز أن يكون كذلك حقيقة؛ لئلا يشتبه خارق السحر بخارق النبي، وقد أجابه القاضي عياض وغيره بأن الدجال إنما يدعي الإلهية، وذلك مناف للبشرية فلا يمتنع إجراء الخارق على يديه والحالة هذه.
من كتاب " أشراط الساعة " للشيخ عبد الله بن سليمان الغفيلي (في الشاملة).