تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[عاجل أحد الأشاعرة يتحدي أهل السلف في الإجابة عن هذا السؤال]

ـ[أبو جاد التونسي السلفي المهاجر]ــــــــ[22 - 06 - 10, 12:03 ص]ـ

السلام عليكم

من من الإخوة يرد علي من قال

أكبر دليل على أن أهل السنة هم أهل الإسناد

حمدا لمن نصب الأدلة على وجوده، و جعل من عباده علماء يظهرون شريعته بفضله و جوده، و زين أهل السنة بالجماعة حتى كانوا هم السواد، و فضل أهل الجماعة باتباع السنة حتى كانوا خير العباد، و شرفهم باقتفاء آثار الحبيب المصطفى الذي أقض مضجع أهل الكفر و العناد، أحمده على أن جعل شريعته هي الكافية، و سنته هي الشافية، و كتب أهل السنة و الجماعة هي الباقية، و كتب أهل البدع و الأهواء هي البائدة، و أصلي و أسلم على سيدنا محمد طب القلوب و دوائها، و بلسم الجروح و شفائها، صلاة عدد ما ذكره الذاكرون، و غفل عن ذكره المسيئون.

أما بعد، فأقدم للمشاهد سليم الفؤاد، دليلا على أن أهل السنة هم أهل الإسناد، و غيرهم أهل الضلالة و الفساد، و ما سيراه غيض من فيض، ليغتاض أهل البدع، ليعلموا أن أهل السنة هم من حفظ الله كتبهم كابر عن كابر، و أن الدين و العلم لا يأخذ عن مجاهيل حتى يسلم المعاند و المكابر، و هذا دليل على حرمة الأخذ عن غيرهم، ممن اتخذ إلهه هواه، و يفتي بلا علم فيضل و يضل.

و أتحدى أهل البدع أن يسندوا أي كتب من كتبهم المعتمدة، و أتحدى من زعم نفسه من أهل الأثر أو التشيع أن يأتي بمثل ما أتينا به، و لكن أنا لهم بهذا، و هم شذاذ آفاق، لا يستحقون إلا الإشفاق لما حواه جهلهم من الشقاق و النفاق، و الحمد لله أولا و أخيرا حتى يبلغ دينه الآفاق

و دليله محاضرة لأحد الأزهرين لشيخ هو أسامة السيد الأزهري، تلميذ علي جمعة

#####

ـ[محمد براء]ــــــــ[22 - 06 - 10, 12:26 ص]ـ

سامحك الله أخي الفاضل على نقل هذا الكلام الذي لا يستحق النقل.

وأقول مجيباً - على سبيل التبرع -:

ما هو مراد هذا الذي تنقل عنه بـ ((الكتب المعتمدة)) هل يعني الكتب المعتمدة في أصول الدين أم في التفسير أم في الحديث أم في الفقه أم في اللغة؟!

الأصل أنه يريد الأول، أعني: الكتب المعتمدة في أصول الدين، لأن الكتب المعتمدة في عامة العلوم - غير أصول الدين - هي معتمدة عند أهل السنة وعند الأشعرية وغيرهم، فمثلاً: كثير من أهل السنة لديهم أسانيد في الكتب الستة - مثلاً - كما أن لكثير من الأشعرية أسانيد فيها.

وما دام كذلك، فتحدي هذا المنقول عنه تحدي جاهل بحقيقة كتب الأشعرية في أصول الدين، فإنها كتب لا يتعامل معها ككتب الحديث والآثار؛ فلا يهتمون بنقلها بالإسناد، كما في كتب الحديث والأثر، لأن قيمة الكتاب في أصول الدين بأدلته وهي أدلة عقلية لا يتعامل معها كما يتعامل مع الأدلة النقلية.

ومما له صلة بهذا أن ابن عساكر نقل في تبيين كذب المفتري عن أبي سعد إسماعيل بن أبي صالح النيسابوري المعروف بالكرماني أنه سأله بعض البغداديين: هل قرأت كتاب الإرشاد على الإمام أبي المعالي؟

فقال: نعم. فاستأذنه في قراءته فأذن له، فشرع في قراءته على عادة أصحاب الحديث، فلما قرأ منه نحو صفحة قال له: إن هذا العلم لا يقرأ كما يقرأ الحديث للرواية، وإنما يقرأ شيئاً شيئاً للدراية فإن أردت أن تقرأه كما قرأناه وإلا فاتركه!!

ومن ثم فإن استطاع هذا (المتحدي) المسكين أن يأتي بأسانيد للتمهيد والإرشاد والشامل والاقتصاد والأربعين والمحصل .. إلخ، فله أن نأتيه بما شاء!!

ـ[أبو نسيبة السلفي]ــــــــ[22 - 06 - 10, 12:32 ص]ـ

ولماذا عاجل بارك الله فيك .. هون عليك اخي الحبيب الامر. هون عليك.

الرجل يتكلم عن الحديث والحديث قد تم جمعه فهل الاسناد الى البخاري كما الاسناد الى ما بعد البخاري؟

وحتى الان لم أجد فائدة في الاجازة ((العامة)).

أهمية الاجازة تكون في القرآن ففيها حفظ للحروف والاصوات. أما الحديث فهاهي كتب الحديث فيها الصحيح و الضعيف و الموضوع وفيها كلمات مشكلة واحاديث هي بين الحسن والضعيف. المقصد أن كتب الحديث جمعت فلم يعد للسند اهمية الا في حفظ كتاب الحديث.

ثم أين سند العقيدة الاشعرية؟

هل يوجد اسناد للابانة (طالما أنهم يدعون السند!!!)

أين سند التصوف؟

فرب حامل فقه إلى من هو أفقه منه، ورب حامل فقه ليس بفقيه

وفي صحيح البخاري أو غيره الرواية عن اهل البدع من الخوراج او الشيعة أو القدرية بضوابط.

عموما أترك الاجابة لأهل المصطلح فلست خبيرا.

الاجازات في القرآن والحديث عند القبوريين وجهال الناس

#####

والله اعلم

ـ[أبو جاد التونسي السلفي المهاجر]ــــــــ[22 - 06 - 10, 12:54 ص]ـ

هل إشتغل الرابط أم لا

أما دليله فشيخه هذا يتحدث أنه تلقي الأربعين النووية عن شيخه و شيخه حتي وصل إسناده إلي الشيخ النووي و الله ألقي في قلبي شبهه وقال أي أنهم الأشاعره حفظت كتبهم كابر عن كابر و أن الوهابين هكذا يسمي أهل الأثر ينقصهم الإسناد

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير