تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[16 - 05 - 09, 05:32 ص]ـ

للفائدة.

ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[21 - 05 - 09, 08:30 م]ـ

جزاك الله خيرا على الإفادة وبالتوفيق الدائم.

رضى الله عنك وغفر الله لك وجزاك الله خيرا.

ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[04 - 06 - 09, 09:44 م]ـ

جزاك الله خيرا على الإفادة وبالتوفيق الدائم.

رضى الله عنك وغفر الله لك وجزاك الله خيرا.

جزاك الله خيرا أخي الكريم وأسأل الله لك بمثل ما سألته لي.

ـ[ليث خالد السلمان]ــــــــ[04 - 06 - 09, 10:19 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.

أما بعد ...

جزاك الله خيرا أخي الكريم أبو الأشبال عبدالجبار على ما قدمته عن أم الرسول مريم عليها السلام، نفع الله بك.

و معلوم أن (مريم) عليها السلام قد تفردت سورة بإسمها في القرآن، وهي " سورة مريم "، و لن تجد أي سفر من أسفار الإنجيل - الذي عند النصارى اليوم وبعهديه - يحمل اسم مريم عليها السلام كعنوان له.

و الحمد لله رب العالمين.

ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[05 - 06 - 09, 05:54 ص]ـ

وجزاك الله خيرا أخي الكريم ليث على الإضافة المهمة.

ـ[ليث خالد السلمان]ــــــــ[07 - 06 - 09, 04:45 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

إن الكلام عن صفوة الله من خلقه و من طرح عليهم البركات و الرحمات لا نهاية له إلا أن يشاء الله تعالى.

مريم عليها السلام في القرآن يبرّها ابنها المسيح عليه السلام، وذلك في قوله تعالى:

{وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا (32)} سورة مريم.

و أما في كتاب النصارى المحرف يقول لها - نصاً من يوحنا إصحاح 2 - :

1 وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ كَانَ عُرْسٌ فِي قَانَا الْجَلِيلِ، وَكَانَتْ أُمُّ يَسُوعَ هُنَاكَ.

2 وَدُعِيَ أَيْضًا يَسُوعُ وَتَلاَمِيذُهُ إِلَى الْعُرْسِ.

3 وَلَمَّا فَرَغَتِ الْخَمْرُ، قَالَتْ أُمُّ يَسُوعَ لَهُ: «لَيْسَ لَهُمْ خَمْرٌ».

4 قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «مَا لِي وَلَكِ يَا امْرَأَةُ؟ لَمْ تَأْتِ سَاعَتِي بَعْدُ».

5 قَالَتْ أُمُّهُ لِلْخُدَّامِ: «مَهْمَا قَالَ لَكُمْ فَافْعَلُوهُ».

ولحظ معي أخي القارئ الكريم أن المسيح عليه الصلاة و السلام في القرآن الكريم يَبَرّ بأمِّهِ وهو في مَهدِه، و أما يسوعهم في كتابهم " المقدس!!! " يَعقّ أمَّه وهو قريبُ لحدِه، فهل مريم عليها السلام نسيت تعليم ابنها برّ أمه - و العياذ بالله -!؟.

و أترك لك التعليق!

ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[08 - 06 - 09, 07:06 م]ـ

أشكرك أخي الكريم ليث على هذه الإضافة المهمة وجزاك الله خيرا.

ويظهر أن هذا التحريف الذي في كتب النصارى أثر على واقع حياتهم.

أسأل الله أن يرد أمة محمد إلى دينها ردا جميلا، ويثبتنا على الحق.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير