تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما أرجى آية]

ـ[أبو عبد الله وعزوز]ــــــــ[04 - 07 - 07, 01:57 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا ما أرجى آية في كتاب الله عزوجل؟ Question

ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[04 - 07 - 07, 09:14 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،،

هي قوله جل وعلا [قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم]

وقيل غيرها والله أعلم.

ـ[أبو عبد الله وعزوز]ــــــــ[06 - 07 - 07, 11:18 م]ـ

جزاك الله خير الجزاء

وهل لي من تفسير للآية

ـ[أبو شهيد]ــــــــ[06 - 07 - 07, 11:26 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،،

هي قوله جل وعلا [قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم]

وقيل غيرها والله أعلم.

هل ورد فيها حديث صحيح؟

ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[07 - 07 - 07, 06:07 ص]ـ

جزاك الله خير الجزاء

وهل لي من تفسير للآية

قال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله:-

((يخبر تعالى عباده المسرفين بسعة كرمه، ويحثهم على الإنابة قبل أن لا يمكنهم ذلك فقال: {قُلْ} يا أيها الرسول ومن قام مقامه من الدعاة لدين اللّه، مخبرا للعباد عن ربهم: {يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ} باتباع ما تدعوهم إليه أنفسهم من الذنوب، والسعي في مساخط علام الغيوب.

{لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ} أي: لا تيأسوا منها، فتلقوا بأيديكم إلى التهلكة، وتقولوا قد كثرت ذنوبنا وتراكمت عيوبنا، فليس لها طريق يزيلها ولا سبيل يصرفها، فتبقون بسبب ذلك مصرين على العصيان، متزودين ما يغضب عليكم الرحمن، ولكن اعرفوا ربكم بأسمائه الدالة على كرمه وجوده، واعلموا أنه يغفر الذنوب جميعا من الشرك، والقتل، والزنا، والربا، والظلم، وغير ذلك من الذنوب الكبار والصغار. {إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} أي: وصفه المغفرة والرحمة، وصفان لازمان ذاتيان، لا تنفك ذاته عنهما، ولم تزل آثارهما سارية في الوجود، مالئة للموجود، تسح يداه من الخيرات آناء الليل والنهار، ويوالي النعم على العباد والفواضل في السر والجهار، والعطاء أحب إليه من المنع، والرحمة سبقت الغضب وغلبته،.ولكن لمغفرته ورحمته ونيلهما أسباب إن لم يأت بها العبد، فقد أغلق على نفسه باب الرحمة والمغفرة، أعظمها وأجلها، بل لا سبب لها غيره، الإنابة إلى اللّه تعالى بالتوبة النصوح، والدعاء والتضرع والتأله والتعبد، فهلم إلى هذا السبب الأجل، والطريق الأعظم)) ا. هـ

ــــــــــــــــ

وقال الشيخ أبو بكر الجزائري حفظه الله في كتابه أيسر التفاسير:-

((شرح الكلمات:

{يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم}: أي أفرطوا في الجناية عليها بالإِسراف في المعاصي.

{لا تقنطوا من رحمة الله}: أي لا تيأسوا من المغفرة لكم ودخول الجنة.

{إن الله يغفر الذنوب جميعا}: أي ذنوب من أشرك وفسق إن هو تاب توبة نصوحا)) ا. هـ

وقال ((لقد صح أن أناسا كانوا قد أشركوا وقتلوا وزنوا فكبر عليهم ذلك وقالوا نبعث إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من يسأله لنا هل لنا من توبة فإن قال: نعم، وإلا بقينا على ما نحن عليه وقبل أن يصل رسولهم نزلت هذه الآية {قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم} أي أفرطوا في ارتكاب الجرائم فكانوا بذلك مسرفين على أنفسهم {لا تقنطوا} أي لا تيأسوا {من رحمة الله} في أن يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم الجنة، إن أنتم تبتم إليه وأنبتم {إن الله يغفر الذنوب جميعاً} لمن تاب منها فإنه تعالى لا يستعصي عليه ذنب فلا يقدر على مغفرته وعدم المؤاخذة عليه إنه هو الغفور الرحيم)) ا. هـ

ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[07 - 07 - 07, 06:59 ص]ـ

هل ورد فيها حديث صحيح؟

للبحث

ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[21 - 09 - 07, 11:53 ص]ـ

" فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ (32) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا "

كما قال الشنقيطي ينبغي لواو يدخلونها أن تكتب بماء العيون

ـ[عبد الحفيظ الحامدي]ــــــــ[05 - 10 - 09, 07:16 ص]ـ

قال الشنقيطي ينبغي لواو يدخلونها أن تكتب بماء العيون

و هكذا نقلها شيخي عن شيخه الشنقيطي رحمه الله

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير