تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الباحث]ــــــــ[14 - 07 - 10, 12:27 م]ـ

الحمد لله وحده ...

وهذه أحسن دعابة سمعاها من شهور طويلة جدًّا!

أضحك الله أسنانكم ..

ولا تعودوا إليها، فقد يظنها بعض الأغمار حقيقة.

لا أذكر أنني طرحتُ الموضوع للدعابة أو أدرجتُ دعابة في داخل الموضوع!

تكرم علينا وأخبرنا أين الدعابة في الموضوع؟

ـ[أبوالوليد السلفي]ــــــــ[09 - 08 - 10, 04:58 ص]ـ

الحمد لله وحده ...

وهذه أحسن دعابة سمعاها من شهور طويلة جدًّا!

أضحك الله أسنانكم ..

ولا تعودوا إليها، فقد يظنها بعض الأغمار حقيقة.

دعابة وأي دعابة يا مولانا.

وكرامة لك, ولأني رأيتك في منامي منذ قليل, واستيقظتُ مشتاقاً لكم, (خد آخر نكته) , ولكن ادعوا لي بالله عليك:

قال صاحب الدعابة الأولى:

"وقد كان مؤلفه رحمه الله تقي الدين بن تيمية صاحب إحاطة وإطلاع عظيم على مقالات الفرق الإسلامية وكلماتهم, وأورد في هذا الشرح فوائد متعلقة بعلم الكلام, قلما يوجد أمثالها في الكتب المشهورة في الكلام, لأنه ظفر بكتب القدماء من الفرق الإسلامية التي لم تشتهر, بل ولم توجد تلك الكتب في ديارنا ديار الروم, وأنه رحمه الله تعالى متضلع في آثار رسول الله وآثار الصحابة والتابعين وأقوال المجتهدين, ففي هذا الشرح من الفوائد والعوائد ما لا يوجد في غيرها من الكتب, شكر الله مساعيه. إلا أنه رحمه الله ليس له خبرة تامة في قواعد الفلسفة وأصولها, وأظن أنه أخذها من بطون الدفاتر لا من أفواه الرجال, فلذا وقع له رحمه الله تعالى في المسائل المتعلقة بقواعد الفلسفة أوهام وأغلاط, وكذا وقع له رحمه الله تعالى في بعض المواضع أوهام متعلقة بالمقالات الكلامية نبهت على ذلك في هامش الكتاب ... "

ـ[أبو نسيبة السلفي]ــــــــ[09 - 08 - 10, 06:34 ص]ـ

لا أذكر أنني طرحتُ الموضوع للدعابة أو أدرجتُ دعابة في داخل الموضوع!

تكرم علينا وأخبرنا أين الدعابة في الموضوع؟

لقد انتظرنا فترة حتى نعرف أين الدعابة في هذا الموضوع الجاد فإحسان الظن واجب لأن بعض الظن إثم. قال تعالى:

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ... [الحجرات: 12]

كما أن المناجاة ليست ممدوحة أيضا فقد قال عز وجل:

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلَا تَتَنَاجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ [المجادلة: 9]

مع هذا .. الصبر جميل!

ـ[أبوالوليد السلفي]ــــــــ[09 - 08 - 10, 07:43 ص]ـ

لقد انتظرنا فترة حتى نعرف أين الدعابة في هذا الموضوع الجاد فإحسان الظن واجب لأن بعض الظن إثم. قال تعالى:

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ... [الحجرات: 12]

كما أن المناجاة ليست ممدوحة أيضا فقد قال عز وجل:

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلَا تَتَنَاجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ [المجادلة: 9]

مع هذا .. الصبر جميل!

يا أبا نسيبة, لا تناجي ولا شيء مذموم هنا, ولم أكن أظن أن الدعابة التي قصدها الأزهري خفية إلى هذا الدرجة. فالأمر واضح جلي.

فاتهام مستجي زاده لشيخ الإسلام بأنه راجل في العلوم الفلسفية هو أسمج دعابة قد تسمعها.

وهو ما كرره في الموضع الذي نقلتُه, وزاد عليه وفصل في ضعف شيخ الإسلام في الفلسفة ومبادئها, وهو دعابة أخري في نظري.

والأخ صاحب الموضوع أراد أن يُبين ثناء مستجي زاده على شيخ الإسلام وهو مقصد حسن, ولكن نفس هذا الثناء يحمل بعده هذه الدعابة السمجة باتهام شيخ الإسلام بالضعف في الفلسفة.

ولم أفهم وجه صبغ عبارة اتهام شيخ الإسلام بالأحمر في مشاركة صاحب الموضوع, مع عدم التعليق عليها أو التنبيه لما فيها من كلام لا وزن له. والله المستعان.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[09 - 08 - 10, 01:15 م]ـ

دعابة وأي دعابة يا مولانا.

وكرامة لك, ولأني رأيتك في منامي منذ قليل, واستيقظتُ مشتاقاً لكم, (خد آخر نكته) , ولكن ادعوا لي بالله عليك:

قال صاحب الدعابة الأولى:

"وقد كان مؤلفه رحمه الله تقي الدين بن تيمية صاحب إحاطة وإطلاع عظيم على مقالات الفرق الإسلامية وكلماتهم, وأورد في هذا الشرح فوائد متعلقة بعلم الكلام, قلما يوجد أمثالها في الكتب المشهورة في الكلام, لأنه ظفر بكتب القدماء من الفرق الإسلامية التي لم تشتهر, بل ولم توجد تلك الكتب في ديارنا ديار الروم, وأنه رحمه الله تعالى متضلع في آثار رسول الله وآثار الصحابة والتابعين وأقوال المجتهدين, ففي هذا الشرح من الفوائد والعوائد ما لا يوجد في غيرها من الكتب, شكر الله مساعيه. إلا أنه رحمه الله ليس له خبرة تامة في قواعد الفلسفة وأصولها, وأظن أنه أخذها من بطون الدفاتر لا من أفواه الرجال, فلذا وقع له رحمه الله تعالى في المسائل المتعلقة بقواعد الفلسفة أوهام وأغلاط, وكذا وقع له رحمه الله تعالى في بعض المواضع أوهام متعلقة بالمقالات الكلامية نبهت على ذلك في هامش الكتاب ... "

الحمد لله وحده ...

يستحق الشيخ أبو الوليد أن يكون من أذكياء العالم بعد حل اللغز الذي انتظر الناس طويلا ليحلوه.

ويستحق مني (قرصة جامدة) حين أراه على هذا النقل الذي أتحف به الموضوع!

لأن رمضان على الأبواب وأنا بالكاد ألملم نفسي استعدادا لرمضان، وقد نقل ما يكفي لفوران دمي إلى عيد الأضحى.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير