تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[افضلية الشيخين]

ـ[محمد هاشم السندي]ــــــــ[17 - 07 - 10, 10:35 م]ـ

السلام عليكم ايها الاحبة

افضلية الشيخين من مسائل العقدية ام لا؟؟؟

قرات كتاب الشيخ سعيد ممدوح وهو ينكر ان تكون هذه من مسائل العقيدة

وذكر ان الاشاعرة اختلفوا

وانا اسال بخصوص الماتريدية ما قولهم في هذه المسالة؟

اريد الاقوال معزوا الى كتب الماتريدية

هل من مساعد. شكرا

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[17 - 07 - 10, 11:00 م]ـ

يا أخي ما لك وممدوح سعيد؟!!

أنصحك بأن تقرأ في كتب العقيدة السلفية فهي خيرٌ لك.

وللفائدة فممدوح سعيد هذا قبوري يجيز التوسل والإستغاثة بغير الله تعالى والزيارة البدعية الشركية.

وهو ممن امتلأ قلبه غيظًا على علماء السنة السالفين و المعاصرين، وقد ملأ كتابه الذي أسماه (رفع المنارة) بالطعن في علماء الإسلام من أمثال ابن تيمية وابن عبدالوهاب وابن باز وابن عثيمين والألباني والفوزان وحماد الأنصاري وأبو بكر الجزائري وغيرهم؟!!

ويحتفل أشد الإحتفال بعلماء البدعة من الغماريين ومن نحى نحوهم.

ثم أنت (سندي) وغالب السنديين (ماتريدية)؛ فهل طلبك توثيق المسألة من كتب (الماتريدية) كي (تعتقدها)؟!!

فإن كان ذلك كذلك فأسأل الله هدايتك إلى الحق والصواب.

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[18 - 07 - 10, 02:09 ص]ـ

ممدوح صار شيعيا منذ فترة أصلا، فماله ولأهل السنة وكون المسألة اعتقادية أم لا؟

ـ[محمد هاشم السندي]ــــــــ[18 - 07 - 10, 09:36 م]ـ

شكرا يا اخي

والحمد لله الذي هداني الى صراط مستقيم

اريد اجابة السوال فقط لو عندكم فتفضلوا

اما قضية الغماريين وووووو .....

لا علاقة لها بالموضوع

ولا اريد ان ندخل في موضوع جديد

ولكنني منذ فترة تاكدت ما كنت اسمع في بلادنا عن اسلوب غليظ من اخواننا السلفيين غفر الله لنا ولهم في المعاملات الدينية

مع العلم والله شهيد على ذالك كنت اميل الى هذه الفكرة

ولا يعجبني فرار بعض اخواننا من موضوع الى موضوع جديد

ما زال السوال مطروح على الجميع ماهي القواعد والاسس التي بها تجعلون المسلم قبوريا ووثنيا؟؟؟

على كل حال لن اؤيد ما قال الشيخ سعيد ممدوح قوله في الصحابة والافضلية مردود ومردود ومردود

يا أخي ما لك وممدوح سعيد؟!!

أنصحك بأن تقرأ في كتب العقيدة السلفية فهي خيرٌ لك.

وللفائدة فممدوح سعيد هذا قبوري يجيز التوسل والإستغاثة بغير الله تعالى والزيارة البدعية الشركية.

وهو ممن امتلأ قلبه غيظًا على علماء السنة السالفين و المعاصرين، وقد ملأ كتابه الذي أسماه (رفع المنارة) بالطعن في علماء الإسلام من أمثال ابن تيمية وابن عبدالوهاب وابن باز وابن عثيمين والألباني والفوزان وحماد الأنصاري وأبو بكر الجزائري وغيرهم؟!!

ويحتفل أشد الإحتفال بعلماء البدعة من الغماريين ومن نحى نحوهم.

ثم أنت (سندي) وغالب السنديين (ماتريدية)؛ فهل طلبك توثيق المسألة من كتب (الماتريدية) كي (تعتقدها)؟!!

فإن كان ذلك كذلك فأسأل الله هدايتك إلى الحق والصواب.

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[18 - 07 - 10, 10:35 م]ـ

كي يكون كلامك علميا ما علاقة أول مداخلة لك بآخر مداخلة؟

الأولى عن أفضلية الشيخين والأخيرة عن القبورية، ما الرابط يعني؟

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[18 - 07 - 10, 11:34 م]ـ

بالخطأ

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[19 - 07 - 10, 12:06 ص]ـ

وهذا بعض كلام الماتريدية:

قال نجم الدين النسفي والتفتازاني في الشرح: ("وأفضل البشر بعد نبينا"، والأحسن أن يقال بعد الأنبياء لكنه أراد البعدية الزامنية وليس بعد بنينا نبي، ومع ذلك لابد من تخصيص عيسى عليه السلام، إذ لو أريد كل بشر يوحد بعد نبينا لانتقض بعيسى عليه السلام، ولو أريد كل بشر كل يولد بعده لم يفد التفضيل على الصحابة،ولو أريد كل بشر هو موجود على وجه الأرض لم يفد التفضيل على التابعين، ولو أريد كل بشر يوجد على وجه الأرض في الجملة انتقض بعيسى عليه السلام، "ابو بكر الصديق" الذي صدق النبي في النبوة من غير تلعثم،وفي المعراج بلا تردد، "ثم عمر الفاروق" الذي فرق بين الحق والباطل في القضايا، "ثم عثمان ذو النورين" لأن النبي زوجه رقية ولما ماتت رقية زوجه أم كلثوم ولما ماتت قال (لو كان عندي ثالثة لزوجتكها) "ثم علي المرتضى" من عباد الله وخلص أصحاب رسول الله، على هذا وجدنا السلف، والظاهر أنه لو لم يكن لهم دليل على ذلك لما حكموا بذلك، وأما نحن فقد وجدنا دلائل الحانبين متعارضة ولم نجد هذه المسألة مما يتعلق به شيء من الأعمال أو يكون التوقف فيه مخلا بشيء من الوجابات، والسلف كانوا متوقفين في تفضيل عثمان حيث جعلوا من علامات السنة والجماعهة: تفضيل الشيخين ومحبة الختنين .. إلخ كلامه)

وكلامه في التوقف هو في الفضل لا في ترتيب الخلافة إذ أنه إجماعي لا خلافي، أما التفضيل بين علي وعثمان فقول جماهير أهل السنة أن الترتيب على الفضل كالترتيب على الخلافة، فانظر كيف فرق المؤلف ـ رحمه الله ـ بين تفضيل الشيخين فجعله علامة أهل السنة، بخلاف التفضيل بين الختنين فجعل حبهما العلامة.

وقال الغزنوي في شرحه على الطحاوية (الإمام الحق بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر الصديق، وخالف الشيعة جمهور المسلمين وزعموا أن الإمام الحق بعد النبي صلى الله عليه وسلم علي، ـ ثم ذكر كلاما في التدليل على السنة ثم قال ـ، وإذا ثبتت خلافة أبي بكر بالإجماع وقد أوصى بالخلافة لعمر واتفقت الصحابة على بيعته، ثبتت خلافة عمر بعده)

وفي (ضوء المعالي على منظومة الأمالي للقاري): (مراتب الصحابة رضوان الله عليهم، أولا أبو بكر الصديق ... )

وفي (نخبة الآلي شرح بدء الأمالي للريحاوي): قال الفرغاني في النظم:

وللصديق رجحان جلي ... على الصحاب من غير احتمال

وللفاروق رجحان وفضل ... على عثمان ذي النورين عالي

وذو النورين حقا كان خيرا .... من الكرار في صف القتال

وللكرار فضل بعد هذا .... على الأغيار طرا لا تبال

ثم شرح الريحاوي ذلك.

وقال اللقاني في الجوهري ـ وهو أشعري ـ لكن اعتقاده محل قبول من المتأخرين عموما ـ:

وخيرهم من ولِّي الخلافة .... وأمرهم في الفضل كالخلافة

والله أعلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير