تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ياسر ابو عبد الرحمن]ــــــــ[17 - 07 - 07, 04:44 ص]ـ

جزاك الله خيراً

ـ[محمد العبادي]ــــــــ[17 - 07 - 07, 08:23 م]ـ

بارك الله فيكم أخي ياسر عبد الرحمن وجزاكم الله خيرا وشرفني مروركم

ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[20 - 09 - 07, 11:37 ص]ـ

بورك فيكم

ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[23 - 09 - 07, 01:11 ص]ـ

ما شاء الله جمع طيب

ـ[ابن عبدالرزاق الحجازي]ــــــــ[24 - 09 - 07, 03:01 ص]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[محمد العبادي]ــــــــ[28 - 09 - 07, 01:56 ص]ـ

الإخوة الأفاضل: إبراهيم - أبو محمد - ابن عبد الرزاق

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وشرفني مروركم الكريم.

ـ[ابو هبة]ــــــــ[28 - 09 - 07, 02:16 ص]ـ

الله اكبر ولله الحمد الله اكبر والعزة لله

إخواني إنني مقبل على الزواج المرجو منكم الدعاء لي جازاكم الله خير الجزاء

وفقك الله وبارك لك فلعلك عروساً الآن (إبتسامة).

ـ[ابو احمد الحسيني]ــــــــ[29 - 09 - 07, 06:56 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[محمد العبادي]ــــــــ[23 - 10 - 07, 08:53 ص]ـ

الإخوة الأفاضل: أبو هبة - أبو أحمد

بارك الله فيكما وشرفني مروركما الكريم.

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[23 - 10 - 07, 12:03 م]ـ

ما شاء الله لا قوة إلا بالله ما هذا الجمال أخي الحبيب محمد!!

ولكني سأذيع سراًربما لا يعلمه بعض من قرأوا موضوعك, وهو ان الله وهبك صوتا وأداءاً حسنا في قراءة القرآن أحسب أن سامعه يجد اثره كما وجدتُّه, وإن كان عهدي بصوتك منذعشر سنين , إبان تسجيلات المدرسة لتلاوات الطلبة.

وبقي لي تعليق حول ما قلت فيه نصاً:

{وذهب الفقهاء إلى تقديم حسن الصوت في الإمامة إن تساوى مع غيره في الشروط الأخرى كالقراءة والفقه والورع والهجرة والسن .... إلخ

وراجع في ذلك المجموع للنووي رحمه الله (ج4 ص283 الشاملة) وحاشية ابن عابدين رحمه الله (ج4 ص230 الشاملة)

ولكن يحذر من تقديم المرء للصلاة لمجرد حسن الصوت مع خلوه من القراءة الصحيحة والفقه، فقد جاء في الحديث الشريف: " بادروا بالأعمال خصالا ستا: إمرة السفهاء و كثرة الشرط و قطيعة الرحم و بيع الحكم و استخفافا بالدم و نشوا يتخذون القرآن مزامير يقدمون الرجل ليس بأفقههم

و لا أعلمهم ما يقدمونه إلا ليغنيهم ". (راجع السلسلة الصحيحة للشيخ الألباني رحمه الله الحديث رقم 979)}

وأقول:

إن هذه الكلمات الطيبة التي سقتها ينبغي أن يخرَّج عليها اليوم - في نظري- تقديم حسن الصوت للإصدارات القرآنية وهو ضعيف الأداء غير متقن الأحكام, ولتظهر الصورة التي أعنيها بوضوح فقد فاجأني وأدهشني وجود قراءات وتلاوات لمنشدين (إسلاميين) كما يُزعم, وهم ليسوا باهل لإصدار التلاوة, بل ضررهم على الأمة أكثر من نفعهم, لأن أسماع المراهقين والمراهقات من غير المتعلمين ستتلقى تلك التلاوات بالرضى المطلق الذي ينتج عنه التقليد والمحاكاة لهم في الخإ والصواب.!

أضف إلى ذلك أن إصدار الأشرطة هو بمثابة إقراء الناس وتعليمهم وتلكم منزلة دونها ما دونها من واجبات وشروط , فلا ينبغي لنا أن نستخف بها لدرجة أننا نفسح المجال لمن كان بالأمس يصور (فيديو كليب) يترنج فيه كالذي يتخبطه الشيطان من المسِّ, ويحاكي فيه حماقات أهل العفن والغناء, ثم نجعله اليوم قارئاً تعرض تلاوته بين الحصري والمنشاوي رحمة الله على الجميع.

ووالذي نفسي بيده لولا خشية الغيبة وحظوظ النفس الأمّارة بالسوء لسميت عدداً من أولئك ولكني أسأل الله تعالى بمنه وكرمه أن يبلغني وإياهم أقصى ما نرجوه ونؤمله من رحمته وهداه وعافيته في الدنيا والاخرة, والله تعالى أعلم.

ـ[عبدالملك السبيعي]ــــــــ[23 - 10 - 07, 12:14 م]ـ

طيب .. أنا أنتظر إثبات ما ذكره أبو زيد الشنقيطي بتسجيل ربع بصوتك أخي العبادي:)

ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[23 - 10 - 07, 09:52 م]ـ

ما شاء الله لا قوة إلا بالله ما هذا الجمال أخي الحبيب محمد!!

ولكني سأذيع سراًربما لا يعلمه بعض من قرأوا موضوعك, وهو ان الله وهبك صوتا وأداءاً حسنا في قراءة القرآن أحسب أن سامعه يجد اثره كما وجدتُّه, وإن كان عهدي بصوتك منذعشر سنين , إبان تسجيلات المدرسة لتلاوات الطلبة.

وبقي لي تعليق حول ما قلت فيه نصاً:

{وذهب الفقهاء إلى تقديم حسن الصوت في الإمامة إن تساوى مع غيره في الشروط الأخرى كالقراءة والفقه والورع والهجرة والسن .... إلخ

وراجع في ذلك المجموع للنووي رحمه الله (ج4 ص283 الشاملة) وحاشية ابن عابدين رحمه الله (ج4 ص230 الشاملة)

ولكن يحذر من تقديم المرء للصلاة لمجرد حسن الصوت مع خلوه من القراءة الصحيحة والفقه، فقد جاء في الحديث الشريف: " بادروا بالأعمال خصالا ستا: إمرة السفهاء و كثرة الشرط و قطيعة الرحم و بيع الحكم و استخفافا بالدم و نشوا يتخذون القرآن مزامير يقدمون الرجل ليس بأفقههم

و لا أعلمهم ما يقدمونه إلا ليغنيهم ". (راجع السلسلة الصحيحة للشيخ الألباني رحمه الله الحديث رقم 979)}

وأقول:

إن هذه الكلمات الطيبة التي سقتها ينبغي أن يخرَّج عليها اليوم - في نظري- تقديم حسن الصوت للإصدارات القرآنية وهو ضعيف الأداء غير متقن الأحكام, ولتظهر الصورة التي أعنيها بوضوح فقد فاجأني وأدهشني وجود قراءات وتلاوات لمنشدين (إسلاميين) كما يُزعم, وهم ليسوا باهل لإصدار التلاوة, بل ضررهم على الأمة أكثر من نفعهم, لأن أسماع المراهقين والمراهقات من غير المتعلمين ستتلقى تلك التلاوات بالرضى المطلق الذي ينتج عنه التقليد والمحاكاة لهم في الخإ والصواب.!

أضف إلى ذلك أن إصدار الأشرطة هو بمثابة إقراء الناس وتعليمهم وتلكم منزلة دونها ما دونها من واجبات وشروط , فلا ينبغي لنا أن نستخف بها لدرجة أننا نفسح المجال لمن كان بالأمس يصور (فيديو كليب) يترنج فيه كالذي يتخبطه الشيطان من المسِّ, ويحاكي فيه حماقات أهل العفن والغناء, ثم نجعله اليوم قارئاً تعرض تلاوته بين الحصري والمنشاوي رحمة الله على الجميع.

ووالذي نفسي بيده لولا خشية الغيبة وحظوظ النفس الأمّارة بالسوء لسميت عدداً من أولئك ولكني أسأل الله تعالى بمنه وكرمه أن يبلغني وإياهم أقصى ما نرجوه ونؤمله من رحمته وهداه وعافيته في الدنيا والاخرة, والله تعالى أعلم.

صدقت وبررت وإن لم تحلف .. .

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير