ـ[أبو عادل المنصوري]ــــــــ[21 - 10 - 10, 05:55 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[ربيع الحافظ]ــــــــ[22 - 10 - 10, 02:07 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبوعزام المصرى]ــــــــ[23 - 10 - 10, 08:34 ص]ـ
عنوان الموضوع لايصح لغويا
الصحيح كما نقلت قبل
العنوان الخطأ
رد شبهة أن الإمام مالك معطل مأول
وهى وإن صحت فلغة شاذة
والصحيح أو الأصح أن يقال
رد شبهة أن الإمام مالك معطل مؤول
ـ[سلمان الحديدي]ــــــــ[26 - 10 - 10, 01:59 م]ـ
جزاكم الله خيرا عن الاسلام والمسلمين ووفقكم لكل خير
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[27 - 10 - 10, 12:40 ص]ـ
عنوان الموضوع لايصح لغويا
الصحيح كما نقلت قبل
العنوان الخطأ
رد شبهة أن الإمام مالك معطل مأول
وهى وإن صحت فلغة شاذة
والصحيح أو الأصح أن يقال
رد شبهة أن الإمام مالك معطل مؤول
الحمد لله وحده ...
ليس ثم فارق بين الاثنين، إنما هو اختلاف في كتابة الهمزة حسب، ويجوز نطقها على الصواب مع الرسم الأول، ويختار بعض من صنف في طريقة رسم الهمزة عدم جواز توالي المتماثلات مطلقا، فعندهم لا يصح كتابة الهمزة على واو بعدها واو كما تفضلت.
ولعلك لو صححتَ (مالك) إلى (مالكًا) لكان أقرب، والظاهر إن شاء الله أن الرفع لا يخلو من وجه أيضًا.
والأمر قريب، وجزاك الله خيرًا.
ـ[فارس بن عامر]ــــــــ[27 - 10 - 10, 03:22 م]ـ
قال شيخ الاسلام رحمه الله في الجواب عن ما روي عن مالك في تأويل النزول - والاثر المروي عنه ذكره ابن عبد البر و الذهبي في السير -: وكذلك ذكرت هذه رواية عن مالك رويت من طريق كاتبه حبيب بن أبي حبيب ; لكن هذا كذاب باتفاق أهل العلم بالنقل لا يقبل أحد منهم نقله عن مالك. ورويت من طريق أخرى ذكرها ابن عبد البر وفي إسنادها من لا نعرفه.
[شرح حديث النزول / 210] ط: العاصمة
ـ[فيصل]ــــــــ[29 - 10 - 10, 02:23 ص]ـ
جزيتم خيراً
ـ[حفيظ التلمساني السلفي]ــــــــ[08 - 11 - 10, 02:34 م]ـ
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك شيخنا الفاضل فيصل على ما أوردته من أدلة ومع أني لم أقرأ الكتاب كاملا إلا شيئا قليلا من البداية
فكفتني حقيقة.
فأنا لا أبحث في مثل هذه الأمور.
فقط أثبث ما أثبته الله لنفسه وأنفي ما نفاه الله سبحانه وعقيدتي في كل هذا أنه ليس كمثله شيء وهو السميع البصير.
والله أعلم
جزاكم الله شيخنا كل خير للدب عن حرمات الله وموفق شيخنا لما هو آت.
دمتم في حفظ الله ورعايته
وصل اللهم وسلم على نبي الأمة محمد وآله.
ـ[فيصل]ــــــــ[09 - 11 - 10, 10:15 م]ـ
وإياكم
ـ[محمد أبو عائشة]ــــــــ[12 - 11 - 10, 11:00 م]ـ
تميما للفائدة، أذكر مسألتين لصيقتين بالموضوع:
المسألة الأولى: صفة الصورة لله تعالى: ومذهب السلف هو إثبات الصورة وأنها صفة من صفات الله تعالى، الثابتة في أحاديث كثيرة، ومنها حديث أبي سعيد الخدري - الطويل - وفيه: «فيأتيهم الجبار في صورته التي رأوه فيها أول مرة، فيقول: أنا ربكم» رواه البخاري (ح7439) ومسلم (ح183).
وجاء في مختصر طبقات الحنابلة (ص159): قال المروذي: حدثني عبد الصمد بن يحيى الدهقان قال لي شاذان: اذهب إلى أبي عبد الله فقل: ترى أن أحدث بحديث قتادة عن عكرمة عن ابن عباس: «رأيت ربي - عز وجل- في صورة شاب» قال: فأتيت أبا عبد الله فقلت له، فقال لي: قل له يحدث به، فقد حدث به العلماء.
وقال القاضي أبو يعلى الفراء في كتابه: إبطال التأويلات (1/ 261) في تعليقه على حديث: «رأيت ربي في أحسن صورة»؛ قال: اعلم أن الكلام في هذا الخبر يتعلق به فصول: أحدها جواز إطلاق الصورة عليه.
وانظر في مسألة الصورة: بيان تلبيس الجهمية لابن تيمية (6/ 355)، وتعريف أهل الإيمان بصحة حديث: «صورة الرحمن» للشيخ حماد الأنصاري، وعقيدة أهل الإيمان في خلق آدم على صورة الرحمن للشيخ حمود التويجري.
المسألة الثانية: رؤية الله تعالى في المنام: فالذي عليه مذهب السلف، جواز رؤية الله تعالى في المنام، ولكن لا يعتقد في نفسه أن الله مثل ما رأى في المنام، قال شيخ الإسلام: وقد يرى المؤمن ربه في المنام في صور متنوعة على قدر إيمانه ويقينه، فإذا كان إيمانه صحيحاً لم يره إلا في صورة حسنة، وإذا كان في إيمانه نقص رأى ما يشبه إيمانه، ورؤيا المنام لها حكم غير رؤيا الحقيقة في اليقظة، ولها تعبير وتأويل لما فيها من الأمثال المضروبة للحقائق. مجموع الفتاوى (3/ 390).
ـ[ابو مونيا]ــــــــ[13 - 11 - 10, 09:15 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي ابو عائشة الله يحفظك هل حقا كان ابو الوليد الباجي اشعريا رحمه الله
ـ[ابو مونيا]ــــــــ[13 - 11 - 10, 09:17 م]ـ
وقد اعترف الباجي المالكي–وفيه أشعرية- على أنه يقتضي أن له تعالى يميناً، فقال في شرحه على الموطأ: ((وقول النبي صلى الله عليه وسلم إن الله تعالى خلق آدم ثم مسح ظهره بيمينه “يقتضي” أن الباري تعالى موصوف بأن له يمينا قال الله تبارك وتعالى "والسماوات مطويات بيمينه".
¥