تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو حاتم السيوطى]ــــــــ[03 - 11 - 10, 10:34 م]ـ

جزاك الله خيرا ونفع بك

ـ[أبو ليلى الفارسي]ــــــــ[04 - 11 - 10, 10:17 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

شيخنا الفاضل رفع الله قدرك

جزاك الله خيرا بحث رصين مسبوك العبارة نافع ماتع

جعله الله في ميزان حسناتكم يوم تلقونه

واسمحوا لي أن اشارك مشارك متواضعة فأنقل لكم ما رواه الصفار في بصائر الدرجات بسنده عن أبي عبد الله عليه السلام قال:"إن أمرنا سر في سر وسر مستسر وسر لا يفيد الا سر وسر على سر وسر مقنع بسر"

يا إلهي

سر في سر وسر مستسر وسر لا يفيد إلا سر وسر على سر وسر مقنع في سر!

من يعيدها عشرا فنعطيه جائزة؟ (ابتسامة)

لا أدري أهذا حديث أم أحجية؟

ولكن لا مفر من الاعتراف أن التقية هي سلاحهم الأقوى الذي تمكنوا بواسطته من الإبقاء على مذهبهم المهترئ والمتهالك

ولكن لا بد من دفع الثمن

فعاشوا أذلاء خاضعين يعللون انفسهم بالأماني وبأن المهدي سيأتي ناصرا لهم

ولا ادري كيف يرتجون النصر ممن هو أشد منهم تقية وخوفا

لا نقول إلا الحمد لله على نعمة الهداية ونعمة السنة ونعمة العزة

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[08 - 11 - 10, 01:43 م]ـ

بارك الله فيك أخي أبا حاتم السيوطي ..

بارك الله فيك أخي أبا ليلى الفارسي، وجزاك الله خيرا على النقل العجيب، وقد ضممته في الأصل عندي ..

ـ[أحمد شرارة]ــــــــ[14 - 11 - 10, 11:35 ص]ـ

بارك الله فيك بحث ماتع

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[18 - 11 - 10, 01:36 ص]ـ

بارك الله فيك أخي أحمد شرارة ...

ـ[احمد الدهشورى]ــــــــ[18 - 11 - 10, 03:32 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله،

أستفسر منكم عن شبهة أوردها أحد الأفاضل:

أن هناك ما يشبه النسخ عندهم،إذا اتفق آياتهم على مخالفة ما تقرر عندهم قبل ذلك فى كتبهم،فلهم الحق فى المخالفة، كما صنعوا من تحريم استعمال السكاكين فى اللطميات.

يقول -على لسان اثنين من آياتهم (لا أذكر الموسوى أم المنتظرى) - أن التقية لا يعمل بها الآن.

ثم يقول لنا: إن كان هذا القول (القول بتوقف العمل بالتقية) تقية فى ذاته،فالله أعلم بالسرائر ولنا الظواهر ولا نحاسب الناس على نياتهم.

فهل هذا الكلام له أساس من الصحة؟

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[18 - 11 - 10, 06:56 م]ـ

القول بحظر التقية يطلق ويراد به أمران:

الأول: أن التقية لما كان مرجعها الخوف من البطش والضرر، إذا زال سببها، فلا يعمل بها الآن ..

وهذا كلام دعائي، مرجعه إلى التقية نفسها

لأن مورد التقية أعم من مورد الإكراه كما عرفت فوق.

الثاني: أنه بحصول الدولة والشوكة، يجب أن ينابذ المخالفون، ويكفرون، ويستحلون، وتحصل المزايلة، وعليه فتحرم التقية الآن.

والقول بحظر التقية الآن ـ بالمعنى الثاني هذا ـ هو قول غير معتبر في المذهب ...

وهو قول المرجعيات الأكثر تشددا في عالم التشيع، وهي مرجعية مجتبى الشيرازي، ويعدون المخالفين وهم الكثرة الكاثرة من علماء التشيع (بتريين) ضلال، والبترية اصطلاح رافضي يتوجه على علماء الضلال والسوء مطلقا، وقيل على فرقة مخصوصة من علماء السوء تنابذ المهدي وتنكره إذا خرج، والاستعمال بالأطلاق الأول أشهر.

و ممن يتبع نفس الخط الفكري (ياسر الحبيب)، وشيعته.

والله أعلم

ـ[احمد الدهشورى]ــــــــ[18 - 11 - 10, 11:19 م]ـ

بارك الله فى علمكم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير