تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

و لكن اقتضى البيان لوقت الحاجة و إلا فالإدارة منعت النقاش في مثل هذه المسائل و اتخذت علينا عهداَ في ذلك و لكن يكتفى بكلام العلماء في المسئلة

أحبكم في الله

ـ[عبدالله بن نايف]ــــــــ[14 - 11 - 10, 05:30 م]ـ

الله المستعان

أخي انا لا أدعي العلم، ولكن من المنطلق القانوني الوضعي وفي بداية دراستي في الكلية وقعت عيني على نصوص قانونية دولية ومنها في:

ان الدوله تنقص سيادتها التامة حسب التقسيم القانوني عندما تكون دولة تابعة أو محمية أو مشمولة بإحدى نظم الإشراف من قبل منظمة دولية.

وفي نفس الوقت أجد في دستوري أن الدولة مستقله ذات سياده تامة، فقلت حينها:

إذاً نحن شطرنج!!

فقررت صحبة طلبة العلم وعليه تم طرح بعض النصوص القانونية التي تخالف الآيات القرأنية، وكان الحديث طويل ...

كلما قلت قال الله وقال رسوله، يتم الرد بقال الله وقال الرسول وقال ........................

وانت ليس بأعلم منه

ناهيك عن أمور كثيرة، وقد تم تصوير الواقع المحيط بأنه: لن يكتفي بالمال والبنين فقط بل أن بغيتة الأساسية هي هدم دين محمد صلى الله عليه وسلم

وغالباً تكون الردود محبطة بنسبة لي

لكن الدافع كان مسرى الرسول صلى الله عليه وسلم حيث تشد الرحال .... وإلى أن قال أحدهم قد مات في حصار العراق مليون طفل بسبب نقص حاد في الدواء

وعدم المبالاة من قبل الكل لا مسلمين ولا الذي كان يسمى على انه معاهد

وفجئه يصبح المسمى شهيداً، شهيد هذا يعني مسلم، مسلم كيف وقد قيل انه كافر

إذاً كان من المتوقع أن تصدر فتوى بأن من كان على حد مع العراق أن يحارب من اعتدى، فإن لم يجد الانسان السلاح ليضع جسده أمام الدبابه الأمريكية فهذا آمن لدينه حين يلقى وجهه سبحانه

ما هذا!!!!!

أي أن الذي قد ساهم في دخول وقتل صدام الذي كان كافر بالأمس وبعد الموت شهيد

نحن!!!!!!!!!!!

أترى بعد أن تم الخداع لا عذر بالجهل عند طلاب العلم ناهيك عن علمك بهذا، السؤال:

أين هم ورثة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

أليس الدين النصيحة؟؟

،

أتدري حين أبصرت الواقع الجغرافي والسياسي والديني، رأيت أن أنصح للمسلمين، فقلت لهم:

نحن في محيط قد وصفه الله سبحانه بانه لن يرضى إلا بتغير دينك من جهه، ومن جهه أخرى قوم أستحلوا دمك بأسم الإمام موسى الكاظم

الله الله في دين محمد الله الله في دين محمد

وأن الأنسان سيقف خمسين الف سنة، وسيلقى ربه، وسيقال: قد علمت .. فماذا عملت فيما علمت؟

وأمر الأنسان في سورة العصر، وسنقول يوم القيامة: قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم فاسأل العادين.

منهم من خشي علي فقال أنهم إن ظفروا بك لن يبقوا ولا يذروا

فقلت وانا اتبسم:

أنك لا تستطيع ان ترعب من كان مؤمن بأسم الله النافع، الضار، وبحديث النبي لو اجتمعت الانس والجن على ان ينفعوك إلخ

وكنت استحضر شخصيات منها:

محمد صلى الله عليه وسلم حين قال:

والله لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري ما تركت هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك دونه.

وماشطة فرعون

والأن لا ينظر بجهلنا

لا بأس أخي وعلى كلٍ كنت أريد النصح إنطلاقاً من قوله تعالى:

يا أيها الذين آمنوا قو أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون.

وخوفي من قصة أهل السبت، فقلت من منطلق تخصصي وما عندكم وما عند العرب في الجاهلية، كنت أنوي أرى في تلك المسائل لتفيدني حين أنصح

لكن يبدو لي انا من احتاج الأن

حتى شعار أخر

شكراً أخي

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير