ـ[ليث السني]ــــــــ[13 - 12 - 10, 10:54 م]ـ
بارك الله فيك
القول حلو
والعمل مر
كل يحسن القول والاستشهاد بأقوال السلف ولو وضعته في الميزان لرجح الرأي والاستحسان
ـ[رامي جواد السقا]ــــــــ[14 - 12 - 10, 02:14 ص]ـ
كلام رائع اللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه
ـ[أبو صاعد المصري]ــــــــ[14 - 12 - 10, 10:33 ص]ـ
بارك الله فيكم و جزاكم خيراً
ودخل ابن مسعود الأنصاري رضي الله عنه على حذيفة، فقال: «اعهد إلي». فقال: «ألم يأتك اليقين؟» قال: «بلى وعزة ربي». قال: «فاعلم أن الضلالة حق الضلالة أن تعرف ما كنت تنكر، وأن تنكر ما كنت تعرف، وإياك والتلون في دين الله تعالى، فإن دين الله واحد». [اعتقاد أهل السنة لللالكائي (120)، الحجة في بيان المحجة للأصبهاني (168)]
لعل الصواب هو: أبو مسعود الأنصاري و اسمه عقبة بن عمرو البدري رضي الله عنه.
وقال محمد بن سيرين: «كانوا يرون أنَّه على الطريق ما كان على الأثر». [سنن الدارمي (140)، اعتقاد أهل السنة لللالكائي (109)، الإبانة لابن بطه (250)، الشريعة للآجري (30)]
قول ابن سيرين هذا هو قول ابن عمر رضي الله عنهما و قد رواه لوين عن أزهر السمان عن ابن عون سمعت ابن سيرين يقول سمعت ابن عمر يقول: لا يزال الناس على الطريق ما اتبعوا الأثر.
قال الإمام مالك بن أنس رحمه الله تعالى: «السنَّة سَفينةُ نوح مَن رَكبَها نجَا ومَن تَخَلّفَ عنَها غَرِقَ». [تاريخ بغداد (3850)]
قال الخطيب: أخبرنا علي بن المحسن المعدل من أصله أخبرنا محمد بن المظفر حدثني الحسن بن أبي طيبة المصري ببغداد حدثنا أحمد بن صالح قال قال بن وهب كنا عند مالك فذكرت السنة فقال مالك السنة سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق. اهـ
وروى ابن نصر في السنة و اللالكائي في الشرح و ابن بطة في الإبانة بسند صحيح عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال:
كل بدعة ضلالة و إن رآها الناس حسنة. اهـ
ـ[أم نور الدين]ــــــــ[15 - 12 - 10, 12:58 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو صاعد المصري]ــــــــ[15 - 12 - 10, 01:15 م]ـ
قال أبو الشيخ الحافظ في كتاب السنة:
حدثنا أبو بكر الفريابي حدثنا محمد بن عوف الحمصي حدثنا أبو المغيرة حدثنا حريز بن عثمان عن عبد الرحمن بن أبي عون عن أبي الدرداء قال:
الدين دين محمد - صلى الله عليه و سلم - و لن تضل ما أخذت بالأثر. اهـ