تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

-قالَ عَذابي أُصيبُ بِهِ مَنْ أَشاءُ وَ رَحْمَتي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْ ءٍ فَسَأَكْتُبُها لِلَّذينَ يَتَّقُونَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ الَّذينَ هُمْ بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ (من الذي قال هنا؟ ومن هو الراوي؟ كلاهما هو الله جل شانه ولكنه اوردها مره بصيغة المفرد ثم بصيغة الجمع)

- وَ لَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ (من هذا الذي يكتب الكتاب مع الله؟ تعالى الله)

- أَ فَحَسِبَ الَّذينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا عِبادي مِنْ دُوني أَوْلِياءَ إِنَّا أَعْتَدْنا جَهَنَّمَ لِلْكافِرينَ نُزُلاً (102) قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104) أُولَ?ئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا (105) ذَ?لِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا (106) الكهف (لاحظ انه الله تعالى هو الذي يتكلّم هنا بدليل " عِبادي مِنْ دُوني "و" وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا" لا حظ تبدل الخطاب من المفرد الحاضر الى الجمع ثم المفرد من جديد).ثم انظر الى (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا- - - - وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا) حيث يامر الله الرسول محمد ص ان يقول لهم قول الله تعالى الذي هو (هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا- - - - وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا) أي ان النون في ننبئكم هي لله تعالى أي ان الذي ينبيء في الحقيقه هنا هو الله تعالى ويامر الرسول باخبار النبأ.

-وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَـ?هَ إِلا أَنَا فَاعْبُدُونِ. (ا ن الضمير نا في ارسلنا هي لله وحده بدليل جملة (لا إِلَـ?هَ إِلا أَنَا فَاعْبُدُونِ) لاحظ انه لم يقل لا اله الا نحن، كما ان الوحي هو منه تعالى)

-وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِن بَعْدِهِمْ ذَ?لِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ (ابراهيم: 14)

-إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْراةَ فيها هُدىً وَ نُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذينَ أَسْلَمُوا لِلَّذينَ هادُوا وَ الرَّبَّانِيُّونَ وَ الْأَحْبارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ اللَّهِ وَ كانُوا عَلَيْهِ شُهَداءَ فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَ اخْشَوْنِ وَ لا تَشْتَرُوا بِآياتي ثَمَناً قَليلاً وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ

-وَ كَتَبْنا لَهُ فِي الْأَلْواحِ مِنْ كُلِّ شَيْ ءٍ مَوْعِظَةً وَ تَفْصيلاً لِكُلِّ شَيْ ءٍ فَخُذْها بِقُوَّةٍ وَ أْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِهاسَأُريكُمْدارَ الْفاسِقينَ (145) الاعراف (كتبنا، ساريكم)

-وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَـ?ذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ?قالَعَذابيأُصيبُ بِهِ مَنْ أَشاءُ وَ رَحْمَتي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْ ءٍ فَسَأَكْتُبُهالِلَّذينَيَتَّقُونَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ الَّذينَ هُمْبِآياتِنا يُؤْمِنُونَ (الايه 156 الاعراف) انظر من الذي قال"قال" هنا؟ انه نفس الذي قال "فساكتبها" وهذا يعني ان الله تعالى قال عن نفسه بانه قال باسلوب الغائب. واذا لم تصدق فاقرا الايات التي قبلها ستعرف ان المتكلم في الايات يظهر بشكل واضح في الايه 146 من نفس السورهوهي (سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَّا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا? ذَ?لِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ)

- وَ اصْنَعِ الْفُلْكَبِأَعْيُنِناوَ وَحْيِنا وَ لاتُخاطِبْنيفِي الَّذينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ (37 هود)

- وَ إِذْ بَوَّأْنالِإِبْراهيمَ مَكانَ الْبَيْتِ أَنْ لا تُشْرِكْ بي شَيْئاً (لم يقل ابدا في القران لا تشركوا بنا)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير