[مقاصد كتاب التوحيد للإمام المجدد محمد بن عبدالوهاب رحمه الله ستة عشر]
ـ[أبوعبدالملك النصري]ــــــــ[15 - 12 - 10, 02:32 م]ـ
مقاصد كتاب التوحيد للإمام المجدد محمد بن عبدالوهاب ستة عشر:
وهي اجتهاد مني وأنظار الدارسين تختلف في التعبير عنها وتصنيفها:
1. بيان فرضية التوحيد على الأعيان:
باب (كتاب التوحيد وقول الله تعالى: وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون).
2. بيان جملة من فضائل التوحيد:
باب فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب.
3. بيان فضيلة تحقيق التوحيد:
باب من حقق التوحيد دخل الجنة بغير حساب.
4. بيان جملة مما يوجب الخوف العظيم من الشرك وإن قل:
باب الخوف من الشرك.
5. بيان فضل الدعوة للتوحيد:
باب الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله.
6. بيان حقيقة التوحيد وأنه لا يكون إلا بنفي وإثبات:
باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله.
7. بيان أنواع من الشرك العملي الظاهر الأصغر يصيّرها اعتقاد خاص شركاً أكبر:
- تعليق الخيوط:
باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه.
- التبرك بالأشجار والأحجار:
باب من تبرك بشجرة أو حجر ونحوهما.
- التطير:
باب ما جاء في التطير.
- التنجيم، وأخص منه الاستسقاء بالأنواء:
باب ما جاء في التنجيم.
باب ما جاء في الاستسقاء بالأنواء.
- سب الدهر والريح:
باب من سب الدهر فقد آذى الله.
باب النهي عن سب الريح.
ومما له صلة بهذا المقصد على تفصيل:
باب ما جاء في الرقى والتمائم.
8. بيان ما يناقض التوحيد في بعض أنواع العبادة:
- الذبح:
باب ما جاء في الذبح لغير الله.
- النذر:
باب من الشرك النذر لغير الله.
- الاستعاذة:
باب من الشرك الاستعاذة بغير الله.
- الدعاء والاستغاثة:
باب من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيره.
- المحبة:
باب قول الله تعالى: ? وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ? الآية.
- الخوف:
باب قول الله تعالي: ?إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ?.
ومما له صلة بالخوف والمحبة:
باب قول الله تعالى: ?أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ?.
- التوكل:
باب قول الله تعالى: ?وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ?.
9. إبطال شبهة المشركين في التعلق بالأنبياء والملائكة والصالحين:
باب قول الله تعالى: ?أَيُشْرِكُونَ مَا لا يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ وَلا يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْراً?.
باب قول الله تعالى: ?حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ?.
باب الشفاعة.
باب قوله الله تعالى ?إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ?.
باب قول الله تعالى: ?وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ?.
10. بيان أصول ذرائع الشرك الأكبر:
- الغلو في الصالحين:
باب ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين.
- عبادة الله عند قبور الصالحين:
باب ما جاء من التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح فكيف إذا عبده.
ومما له صلة به:
باب لا يذبح لله بمكان يذبح فيه لغير الله.
- الغلو في قبور الصالحين:
باب ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثانا تعبد من دون الله.
- تصوير الصور للصالحين:
باب ما جاء في المصورين.
11. بيان حماية النبي صلى الله عليه وسلم جناب التوحيد في الأقوال والأفعال:
باب ما جاء في حماية المصطفى صلى الله عليه وسلم جناب التوحيد وسده كل طريق يوصل إلى الشرك.
باب ما جاء في حماية المصطفى صلى الله عليه وسلم حمى التوحيد وسده طرق الشرك.
12. إبطال شبهة لدعاة الشرك في نفي وقوع الشرك من المسلم:
باب ما جاء أن بعض هذه الأمة يعبد الأوثان.
13. بيان بعض نواقض التوحيد:
- السحر:
باب ما جاء في السحر.
ومما له صلة به على تفصيل:
باب ما جاء فى النشرة.
ومما له صلة به اسماً لا حقيقة:
باب بيان شيء من أنواع السحر.
¥