تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[24 - 12 - 10, 12:56 ص]ـ

مكرر ...

ـ[عبد الرحمن المنير]ــــــــ[24 - 12 - 10, 09:02 ص]ـ

الأخ أبو صهيب الحنبلى ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/member.php?u=63173)

وقبول العلماء لها - مطلقا - غير معمول .....

أي علماء أخي الكريم لم تذكروا لنا سوى ابن تيمية وهو واحد، ليس هو السلف كلهم

مسألة جلوس النبي

هذه المسألة بارك الله فيك لا نعلم مخالفا لها من أهل القرون الثلاة بل هم بدعوا وضللوا من أنكرها ففرق بين المسألتين واضح

عباس في كون الكرسي موضع القدمين

هذا ثابت عن ابن عباس وتداوله وأثبته كل من ألف في العقائد من أهل السنة، فهي بعيدة من سابقتها

فهو من أعلم الناس بالسلف وبمذاهبهم

صدقت بارك الله فيك ولا أحد ينكر هذا ولكن لا يعني هذا أن قوله هو الفصل في المسألة

قول السلف: إن الذي في النار هو الحق

لا تقل السلف فهو غير ثابت عنهم

مس الله لخلقه ورد عن بعض السلف والله خلق أدم بيده ومسه

هذا الكلام لا أعلمه إلا عن الدارمي وقد انتقده الذهبي (وفي كتابه بحوث عجيبة مع المريسي يبالغ فيها في الإثبات والسكوت عنها أشبه بمنهج السلف في القديم والحديث)

وابن تيمية ينكر الألفاظ المبتدعة التي ما جاء بها كتاب ولا سنة

الطبري - رحمه الله - ممن أدرك القرن الثالث واختياره له شأن معتبر

هو لم يختر هذا القول إنما ذكره لأنه من الأقول التي بلغته في هذا الباب

.................................................. ..............

الأخ عمرو بسيوني ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/member.php?u=12204)

ابن كثير في التفسير اقتصر على ذكر أن النار نور، وأنه نور رب العالمين، وأورد حديث السبحات، وهذا واضح

كلام ابن كثير ليس فيه ولا حتى تلميح إلى هذا القول فذكر حديث السبحات ليس له علاقة في هذا القول وهو حق لا ينكره أحد،يعني القةل بأنه نور الله عز وجل ليس في أي إشكال، ولكن أن نقول أن الله كان في تلك النار أو النور يحتاج إلى دليل فإن صح أو رأينا أن تداوله بعض (((الأئمة))) -الذين هم في مقام ابن تيمية مثلا - على تقريره قلنا به

ابن القيم له كلام صريح في الموضوع في شفاء العليل

ليتك تنقله لنا ونحن شاكرون لك

كلام البغوي لا جديد فيه

هو يؤيد كلام الشنقيطي الذي أنكرته

كلامه اعتساف بأثر ابن عباس وسعيد بن جبير والحسن، وتأويل صريح لا يحتمله كلامهم الظاهر الواضح ..

أثبت الكلام عنهم أو اذكر لنا ثلة من العلماء قالت به ونحن نتبعك على هذا

كون الشيخ الأمين عالما لغويا سلفيا، أجنبي عن محل البحث

أنا أقصد بارك الله فيك أن قوله لا يرد هكذا لأنه من أهل التحقيق في هذه الشأن وقولي أنه سلفي أقصد أنه لم يخالف من مبدأ عقدي

يخطئ كثير من أهل السن بإيراد اعتراضات ...............

الخطأ مردود على صاحبه أيا كان ونحن سلفيوون إن شاء الله أخي الكريم فهون عليك وليس للموضوع علاقة بشبه الجهمية الأمر حمل خلاف بين أهل السنة، وليس مخالفة ابن تيمية تعني أننا خالفنا السلف أو أهل السنة

فكما يرد بعض السلفيين الاستقرار

هذا رده الذهبي وهو من هو فقال (لا يعجبني ... )، والأمر ليس مشكل فقد ورد التفسير بعدة معاني وكلها من الإستعمالات العربية فلأمر هين فلا ينكر على من قال علا ولم يقل استقر

الاستدلال بحديث الحجاب

ليس الإنكار على القول بأنه حجاب الله ولكن على القول بأن الله في هذه النار أو النور فلا يلزم من أنها نور الله أنا الله فيها

ليس مجرد ذكر الأثر يعني هذا أنهم قبلوه مطلقا حتى وإن قبلوه فلا يلزمنا قبوله،إليك مثالا.

نقل ابن عبد البر في التمهيد والذهبي في السير عن الإمام مالك رحمه الله انه تأول حديث النزول

وانظر إلى فعل الإمامين كم فيه من الفقه،قال ابن عبد البر: ((وقد قال قوم من أهل الأثر أيضا أنه ينزل أمره وتنزل رحمته وروى ذلك عن حبيب كاتب مالك وغيره وأنكره منهم آخرون ........ عن مالك بن أنس أنه سئل عن الحديث "إن الله ينزل في الليل إلى سماء الدنيا" فقال مالك يتنزل أمره وقد يحتمل أن يكون كما قال مالك رحمه الله على معنى أنه تتنزل رحمته وقضاؤه بالعفو والاستجابة وذلك من أمره أي أكثر ما يكون ذلك في ذلك الوقت والله أعلم. فهو لم يرده هكذا لأنه يرى أنه جاء عن إمام ويظن أنه ثابت عنه، ونحن الآن نرده لأنه باطل عن الإمام. وقال الذهبي ( ... فَيَكُوْنُ لِلإِمَامِ فِي ذَلِكَ قَوْلاَنِ إِنْ صَحَّتْ رِوَايَةُ حَبِيْبٍ ... ) فقد قال أن صالحا لا يعرفه وحبيب مشهور فيكون الإسناد فيه مجهول ومتهم ومع ذلك لم يرد قوله بالكلية بل قال إن صح لأنه يعلم أن من نقل عنه هذا القول إمام ويخشى أن يرده ويكون ثبت ذلك عنه من وجه آخر، ومع أن هذا مخالف لقواعد الذهبي وابن عبد البر في الصفات.

أرجوا أن تكتفي بذكر أقوال العلماء الذين وافقوا هذا المعنى فقط ولكل منا رأيه واجتهاده

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير