قال الألباني:)) ولا مطعن في إسناده ألبته، وليس هو بمخالف للقرآن بوجه من الوجوه، خلافاً لما توهمه بعضهم، فإن الحديث ... ((إلى أن قال الألباني:)) لاحتمال أن هذه الأيام الستة غير الأيام السبعة المذكورة في الحديث، وأنه -أعني الحديث- تحدث عن مرحلة من مراحل تطور الخلق على وجه الأرض ... ((الخ.
[21]-ص 175 جاء في نص كلام ابن تيمية في السطر 16:)) ولم ينقل ذلك ولا ما يشبه أحد من ثقات علماء المسلمين ((.
قال سمير: والصواب:)) يشبهه ((.
[22]-ص 183 ذكر الشيخ ربيع أثراً عزاه إلى الحلية لأبي نعيم [2/ 91] قال: حدثنا أحمد بن بندار قال: حدثنا عبد الله بن سليمان بن الأشعث ... الخ.
قال الشيخ ربيع: أحمد بن بندار أظنه أبا عمرو الهمذاني. قال الخطيب ثقة. التأريخ [4/ 57].
قال سمير: ما أكثر الظنون الخاطئة عند الشيخ، وإن الظن لا يغني من الحق شيئاً، وهذه عادة الشيخ هداه الله، لا يكلف نفسه البحث دقائق في كتب الرجال، فإنه ذهب إلى تاريخ بغداد فما وجد أحمد بن بندار إلا هذا الهمذاني، فاكتفى به.
والخطيب لم يذكر من شيوخ الهمذاني هذا عبد الله بن سليمان، ولا من الرواة عنه أبا نعيم.
والصواب أنه الإمام الفقيه البارع المحدث مسند أصبهان، أبو عبد الله أحمد بن بندار بن إسحاق الأصبهاني الشعار الظاهري.
كذا ترجمه الذهبي في السير [16/ 61] وذكر من الرواة عنه أبا نعيم الحافظ، ونقل عنه توثيقه، وقال: توفي سنة تسع وخمسين وثلاث مئة.
وذكر الذهبي في ترجمة أبي نعيم في السير [17/ 454] أحمد بن بندار الشعار في شيوخ أبي نعيم.
[23]-ص183 وقع تصحيف في كلام الشيخ ربيع في السطر الثامن من الحاشية حيث ترجم للراوي فقال: سلمان بن معبد، هو أبو داود ... الخ.
قال سمير: الصواب: سليمان بن معبد، وقد ذكره الشيخ ربيع على الصواب في السطر الثاني من الحاشية.
[24]-ص 187 جاء في كلام ابن تيمية في السطر 13 قال: وكذلك رواه حماد، عن سلمة، عن أبي جعفر الخطمي.
قال سمير: وهذا من أخطاء المحقق، والصواب: رواه حماد بن سلمة. وقد ورد هكذا على الصواب في مجموع الفتاوى [1/ 267].
[25]-ص 191 - 193 ورد في كلام ابن تيمية في ترجمة شبيب أخطاء، حيث قال:)) روي له عن روح بن الفرج أحاديث مناكير، رواها ابن وهب ... ((.
ونقل ابن تيمية قول ابن عدي في الكامل في ترجمة شبيب وقال:)) وروى عن عدي حديثين عن ابن وهب عن شبيب هذا عن روح بن الفرج.
أحدهما: عن ابن عقيل عن سابق بن ناجية عن ابن سلام قال: ..
والثاني: عنه، عن روح بن الفرج عن عبد الله بن الحسين عن أمه فاطمة حديث دخول المسجد. قال ابن عدي: كذا قيل في الحديث عن عبد الله بن الحسين عن أمه فاطمة بنت الحسين عن فاطمة بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم.
قال ابن عدي: ولشبيب بن سعيد نسخة الزهري عنده عن يونس عن الزهري وهي أحاديث مستقيمة. وحدث عنه ابن وهب بأحاديث مناكير. و [إن] حديثي روح بن الفرج اللذين أمليتهما يرويهما ابن وهب عن شبيب ((.
قال سمير: وقع في هذا النص جملة أخطاء، ولعلها من النساخ، والله أعلم.
وكان على المحقق الشيخ ربيع أن ينبه عليها، وقد وضعت تحتها خطوطاً ورقمتها للتنبيه عليها، وإليك التصحيح.
(2) عن - والصواب: ابن.
(1،3،6،9) الفرج- والصواب: القاسم. وهو على الصواب في النسخة المطبوعة من الكامل.
(4) ابن - والصواب: أبي. وهو على الصواب في نسخة الكامل المطبوعة، وأبو عقيل هذا هو هاشم بن بلال. انظر التهذيب [11/ 17].
(5) ابن -والصواب: أبي. وهو على الصواب في النسخة المطبوعة من الكامل. وأبو سلام هذا ذكره الحافظ في التهذيب [12/ 125].
(7،8) الحسين - والصواب: الحسن. وهو على الصواب في النسخة المطبوعة من الكامل.
وانظر ترجمته في التهذيب [5/ 186] وذكر أنه روى عن أمه فاطمة بنت الحسين، وروى عنه روح بن القاسم.
[26]-ص 199 قال ابن تيمية: مثل ما كان عمر يدخل الماء في عينيه في الوضوء.
قال سمير: والصواب ابن عمر لا عمر.
[27]-ص 207 جاء في الحاشية في كلام الشيخ ربيع في السطر 18 منها:)) وأخرج البخاري والنحاس في ناشخه ... ((.
قال سمير: والصواب: ناسخه.
[28]-ص 214 ذكر الشيخ ربيع في الحاشية في السطر الأول:)) فضل بن مرزوق ((.
قال سمير: والصواب: فضيل.
¥