ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[27 - 01 - 03, 02:50 م]ـ
أحسنت أخي الفاضل، في بيانك حول التبديع لهذا الفعل ولما شابهه مما يحتمل الخلاف، فقد نبهتنا إلى هذا الأمر المهم، فكون هذا الفعل وهو المواظبة على الاستغفار بعد النوافل لايصح الاستدلال له بدليل واضح فلا يشرع، ولكن قد يكون له وجه عند بعض العلماء، وجزاك الله خير الجزاء.
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[31 - 10 - 03, 11:10 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
للتذكير بهذا الموضوع المهم الذي يغفل عن حكمه الكثير
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[22 - 09 - 06, 11:28 م]ـ
جزاكم الله خيرا
للتذكير بهذا الموضوع المهم الذي يغفل عن حكمه الكثير
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[06 - 09 - 07, 10:28 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[06 - 09 - 07, 11:40 م]ـ
الظاهر أن الاستدلال بهذه الأحاديث التي فيها ألفاظ (صلاته) و (كل صلاة) على العموم ليس بوجيه؛ لأنها من قبيل المطلق الذي لا يصح أن يشتمل على كل أفراده، بل هو مقصور على فرد شائع: (الصلاة المكتوبة). والله أعلم.
ـ[أبو عمر القصيمي]ــــــــ[07 - 09 - 07, 02:43 ص]ـ
بارك الله فيكم جميعاً.
استفسار:
في حديث علي رضي الله عنه في صحيح مسلم وفيه دعاء الاستفتاح (وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفاً وما أنا من المشركين .. ) فقد ذكر بعض العلماء أن هذا في صلاة الليل وقد جاء في الحديث نفسه أنه كان يقول بعد التسليم (اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أسرفت .. ) فهل هذا يدل على أن هذا الدعاء يقال بعد صلاة النافلة أو بعد صلاة الليل؟ خاصة لمن قال بأن الحديث جاء في صلاة الليل، أظن أن فيه قوة.
وجزاكم الله خيرا
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[07 - 09 - 07, 03:20 ص]ـ
جزاك الله خيرا وبارك فيك على هذا الإيراد
وأما صورة الحديث عند مسلم فقوله حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي حدثنا يوسف الماجشون حدثني أبي عن عبد الرحمن الأعرج عن عبيد الله بن أبي رافع عن علي بن أبي طالب
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا قام إلى الصلاة قال وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت أنت ربي وأنا عبدك ظلمت نفسي واعترفت بذنبي فاغفر لي ذنوبي جميعا إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت لبيك وسعديك والخير كله في يديك والشر ليس إليك أنا بك وإليك تباركت وتعاليت أستغفرك وأتوب إليك وإذا ركع قال اللهم لك ركعت وبك آمنت ولك أسلمت خشع لك سمعي وبصري ومخي وعظمي وعصبي وإذا رفع قال اللهم ربنا لك الحمد ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد وإذا سجد قال اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك أسلمت سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره تبارك الله أحسن الخالقين ثم يكون من آخر ما يقول بين التشهد والتسليم اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أسرفت وما أنت أعلم به مني أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت.
و حدثناه زهير بن حرب حدثنا عبد الرحمن بن مهدي ح و حدثنا إسحق بن إبراهيم أخبرنا أبو النضر قالا حدثنا عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة عن عمه الماجشون بن أبي سلمة عن الأعرج بهذا الإسناد وقال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استفتح الصلاة كبر ثم قال وجهت وجهي وقال وأنا أول المسلمين وقال وإذا رفع رأسه من الركوع قال سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد وقال وصوره فأحسن صوره وقال وإذا سلم قال اللهم اغفر لي ما قدمت إلى آخر الحديث ولم يقل بين التشهد والتسليم.
وجاء في المسند الجامع
¥