ـ[أبو خالد السلمي.]ــــــــ[18 - 12 - 02, 06:10 م]ـ
للفائدة
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?threadid=4835&highlight=%C7%E1%CA%ED%D3%ED%D1
ـ[أبو عبدالله النجدي]ــــــــ[18 - 12 - 02, 09:04 م]ـ
جزيتم خيراً ............................ ونفع الله بكم
ـ[ابن وهب]ــــــــ[24 - 12 - 02, 05:57 م]ـ
استقالة 5 من أعضاء مجمع البحوث الإسلامية , بسبب الفتوى المنسوبة للمجمع بتحليل الربا
مفكرة الإسلام: في خطوة مباركة من علماء أجلاء , وإثر خلافات وقعت بين شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي وبين بعض أعضاء مجمع البحوث الإسلامية بالقاهرة حول فتوى أرباح البنوك التي تعد الربح مسبقا، قدم خمسة أعضاء من مجمع البحوث الإسلامية استقالتهم.
وكانت الفتوى قد أصدرها شيخ الأزهر منذ أعوام كفتوى فردية وكرأي اجتهادي وشخصي لكنه أراد أن تكون فتوى من مجلس مجمع البحوث الإسلامية، وقال الشيخ طنطاوي إن الفتوى بالفعل صدرت من مجمع البحوث الإسلامية يوم 29 رمضان 1423هـ بعد بحث واجتهاد داخل مجمع البحوث دام أكثر من شهرين، وتوصلنا إلى إجازة ذلك الربح المحدد من قبل البنك بالأرباح قبل إيداع الودائع المادية.
يذكر أن طنطاوي يمارس دكتاتورية سلطوية على علماء الأزهر , يصل به الحد أحيانا إلى جر العلماء الفضلاء المخالفين إلى ساحات المحاكم بتهم تتعلق بتعريض مكانته للانتقاص , إذ لا يسمح الشيخ بمخالفته الرأي في القضايا التي تحمل توجيها معينا من الدولة.
المفكرة،
http://www.islammemo.com/one_news.asp?IDnews=69
منقول من مشاركة الاخ الفاضل
خالد آلبراهيم
http://www.muslm.net/vbnu/showthread.php?threadid=63435
ـ[أبو عبدالله النجدي]ــــــــ[25 - 12 - 02, 07:22 م]ـ
قال الفضيل بن عياض رحمه الله: (إني لأرحم ثلاثة: عزيز قوم ذلّ، و غني قوم افتقر، و عالماً تلعب به الدنيا).
وقد كان يقال: «زلة العالم كالسفينة تغرق، و يغرق معها خلق كثير»، الماوردي في أدب الدنيا والدين.
والعالم إذا لم يتق شر السلاطين والشياطين، استنزل من حالق، قال إمام دار الهجرة رحمه الله: (قال رجل للشعبي: إني خبأت لك مسائل فقال: خبئها لإبليس حتى تلقاه فتسأله عنها) [الآداب الشرعية: 2/ 56]
ـ[ابن وهب]ــــــــ[28 - 12 - 02, 07:07 م]ـ
http://www.muslm.net/vbnu/showthread.php?threadid=63435
إباحة الفوائد الربوية ضلال وإضلال ..... وهذا هو الحق الذي لا مراء فيه ...
بقلم الشيخ: عبد الآخر حماد
بقلم الشيخ: عبد الآخر حماد
أصدر مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر مؤخراً فتوى بإباحة الفائدة على القروض البنكية، والمقصود بالفوائد هنا تلك النسبة التي تحددها البنوك الربوية مقدماً لعملائها الذين يضعون أموالهم لديها، وقد حرص شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي على أن يعلن بنفسه هذه الفتوى في مؤتمر صحفي، بحسب ما ذكرت صحف القاهرة الصادرة في يوم الخميس الثامن من شوال 14123هـ، ومن المعلوم أن الشيخ طنطاوي كان يتبنى هذا الرأي منذ أن كان مفتياً للجمهورية، وقد كان يخالف في ذلك رأيَ شيخ الأزهر السابق الشيخ جاد الحق على جاد الحق، والذي كان مجمع البحوث في عهده متمسكاً بالقرار الذي صدر عنه في دورته الثانية عام 1385هـ -1965م، والقاضي بأن ((الفائدة على أنواع القروض كلها ربا محرم لا فرق في ذلك بين ما يسمى بالقرض الاستهلاكي وما يسمى بالقرض الإنتاجي ... وأن الحسابات ذات الأجل وفتح الاعتماد بفائدة وسائر أنواع الإقراض نظير فائدة كلها من المعاملات الربوية وهي محرمة)).
الجديد في الأمر أن الفتوى قد جاءت هذه المرة مبنية على أن المصرف إنما هو وكيل عن المتعاملين في استثمار أموالهم مقابل ربح يصرف لهم ويحدد مقدما في مدد يتفق مع المتعاملين معه عليها، بينما كانت فتاوى الشيخ طنطاوي السابقة تعتمد على أن هذه المعاملة نوع من المضاربة، وإن اتفقت الفتويان في أن تحديد الربح مقدماً ليس بحرام بل هو حلال لا شبهة فيه؛ لأنه واقع بتراضي الطرفين وليس في النصوص الشرعية ما يحرمه، وكررت الفتوى الجديدة ما كان يردده الشيخ طنطاوي من أن البنوك عندما تحدد للمتعاملين معها هذه الأرباح مقدماً، ((إنما تحددها بعد دراسة دقيقة لأحوال الأسواق العالمية والمحلية وللأوضاع الاقتصادية في المجتمع ولظروف
¥