تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[29 - 12 - 05, 12:16 ص]ـ

سمعتُ أنّ الشيخَ أبا عبد الرحمن بن عقيل الظاهري حَجّ عنهُ .. !!

قد حج عن ابن حزم الشيخُ عثمان الخميس حفظه الله, وقد سمعته هذا منه.

ـ[سامح رضا]ــــــــ[11 - 08 - 09, 12:08 ص]ـ

يبدو أن من نقل أن ابن حزم يقول بالطواف 14 شوط بين الصفا والمروة وهم في نقله

فالمذكور في المحلى 7 أشواط

((830 - مسألة - فإذا قدم المعتمر أو المعتمرة مكة فليدخلا المسجد ولا يبدءا بشئ لا ركعتين ولا غير ذلك قبل القصد إلى الحجر الاسود فيقبلانه، ثم يلقيان البيت على اليسار ولا بد، ثم يطوفان بالبيت من الحجر الاسود إلى أن يرجعا إليه سبع مرات منها ثلاث مرات خببا وهو مشى فيه سرعة، والاربع طوافات البواقى مشيا، ومن شاء ان يخب في الثلاث الطوافات وهى الاشواط من الركن الاسود مارا على الحجر إلى الركن اليماني، ثم يمشى رفقا من اليماني إلى الاسود في كل شوط من الثلاثة فذلك له، وكلما مرا على الحجر الاسود قبلاه وكذلك الركن اليماني أيضا فقط، فإذا تم الطواف المذكور أتيا إلى مقام ابراهيم عليه السلام فصليا هنالك ركعتين وليستا فرضا، ثم خرجا ولا بد إلى الصفا فصعدا عليه.

ثم هبطا فإذا صارا في بطن الوادي أسرع الرجل المشى حتى يخرج عنه ثم يمشى حتى يأتي المروة فيصعد عليها ثم ينحدر كذلك حتى يرجع إلى الصفا ثم يرجع كذلك

إلى المروة هكذا حتى يتم سبع مرات منها ثلاث خببا وأربع مشيا، وليس الخبب بينهما فرضا .....

وكنت جالسا عند زمزم فلما دخل ابن الزبير ناداه ابن عمر ارمل الثلاث الاول فرمل ابن الزبير السبع كله))

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[24 - 11 - 09, 12:40 ص]ـ

قال ابن تيمية -رحمه الله تعالى- في مجموع الفتاوى: (وقد جمع أبو محمد ابن حزم في حجة الوداع كتاباً جيداً في هذا الباب)، وقال ابن كثير -رحمه الله تعالى- في كتاب حجة الوداع سنة عشر ضمن "البداية والنهاية": (وقد اعتنى الناس بحجة رسول الله اعتناء كثيراً من قدماء الأئمة ومتأخريهم، وقد صنف العلامة أبو محمد بن حزم الأندلسي -رحمه الله- مجلداً في حجة الوداع أجاد في أكثره، ووقع له أوهام سننبه عليها في مواضعها، وبالله المستعان).

ولعل منشأ هذا الوهم الذي سألتم عنه هو ما قاله ابن كثير فيه: (وأما قول أبي محمد ابن حزم في الكتاب الذي جمعه في حجة الوداع: ثم خرج عليه السلام إلى الصفا فقرأ: {إن الصفا والمروة من شعائر الله} أبدأ بما بدأ الله به، فطاف بين الصفا والمروة أيضاً سبعاً راكباً على بعير يخب ثلاثاً، ويمشي أربعاً، فإنه لم يتابع على هذا القول، ولم يتفوه به أحد قبله من أنه -عليه السلام- خب ثلاثة أشواط بين الصفا والمروة ومشى أربعاً، ثم مع هذا الغلط الفاحش لم يذكر عليه دليلاً بالكلية، بل لما انتهى إلى موضع الاستدلال عليه قال: ولم نجد عدد الرمل بين الصفا والمروة منصوصاً، ولكنه متفق عليه هذا لفظه.

فإن أراد بأن الرمل في الثلاث التطوافات الأول -على ما ذكر- متفق عليه فليس بصحيح، بل لم يقله أحد.

وإن أراد أن الرمل في الثلاث الأول في الجملة متفق عليه، فلا يجدي له شيئاً ولا يحصل له شيئاً مقصوداً، فإنهم كما اتفقوا على الرمل في الثلاث الأول في بعضها على ما ذكرناه، كذلك اتفقوا على استحبابه في الأربع الأخر أيضاً، فتخصيص ابن حزم الثلاث الأول باستحباب الرمل فيها مخالف لما ذكره العلماء، والله أعلم) ..

وقال ابن القيم في الهدي: (وقال ابن حزم: وطاف -صلى الله عليه وسلم- بين الصفا والمروة أيضاً، راكباً على بعيره يَخُبُّ ثلاثاً، ويمشي أربعاً، وهذا من أوهامه وغلطه رحمه الله، فإن أحداً لم يقُلْ هذا قطُّ غيره، ولا رواه أحد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- البتة.

وهذا هو في الطواف بالبيت، فغلِط أبو محمد، ونقله إلى الطواف بين الصفا و المروة).

وهذا الملون بالأحمر من كلام ابن القيم في "زاد المعاد" هو فيما يظهر لي السبب الألصق بهذا الغلط على ابن حزم رحمه الله.

ـ[عبدالعزيز بن ابراهيم النجدي]ــــــــ[24 - 11 - 09, 02:27 ص]ـ

سمعتُ أنّ الشيخَ أبا عبد الرحمن بن عقيل الظاهري حَجّ عنهُ .. !!

اما قبل الوزارة وقبل اشتهار حاله وتصدره فممكن اما بعد ذلك ...

فلا اخاله ...

وقد حج عنه ابن عقيل وهو من اعلم الناس به بل لا يعلم على وجه البسيطه اغزر علما منه في ابن حزم وقد حلل كلامه تحليلا بل وحلل شخصيته العلميه والعمليه وله فيه مصنفات اشهرها (ابن حزم) في الف عام وكذلك له مصنف جميل في طرائف ابن حزم وفرائده كأن يستنتج من كلامه انه يعرف اليونانيه ... الخ. وله فيه مصنفات فهو المرجع في مثل هذا.وهو على مذهبه الفقهي و ((العملي)) ..

وسبب عدم حج ابن حزم المكوس التى كأنت تأخذ من حجاج البيت وذلك من الروم و من المسلمين فأنه كانت تجبى منهم مكوس في قبرص وفي ثغر الاسكندريه ومن اعراب الحجاز .... وهو رحمه الله يرى سقوطها اذا كانت الحال كذلك ......

ولزيادة معرفة هذا الامر طالع رحلة ابن جبير الشهيره من الاندلس حتى عودته وانظر ماذا فعل جند ((صلاح الدين)) وكيف كانوا يفتشون المتاع لجبى المال!! وهذا في احسن العهود فكيف بغيرها.

ذكر الأستاذ عبد الحق التركماني محقق كتاب حجة الوداع لابن حزم ..

أنه سأل الشيخ ابن عقيل حول ماقيل عنه أنه حج عن ابن حزم .. فأخبره أنه عزم على ذلك, ولم يتيسر ذلك له ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير