تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[02 - 03 - 03, 11:52 ص]ـ

تأمل

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=6604

واحكم

الفرق بين علم العرب الاوائل وبين علم الفرنجة

ولكن كما قال ابن خلدون

(المغلوب يتبع الغالب)

والله اعلم

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[02 - 03 - 03, 12:46 م]ـ

اتماما لنقد ال NLP .....

ان اهم الاهداف التى بنى عليها هذا العلم هو ((تعديل الانماط السلوكية)) لدى الافراد وانعكاساته على العائلة والمجتمع)) جميع انواع المجتمعات ....

وكان بداية التفطن لهذا العلم هو دراسة تأثير بعض انواع الصياغات اللغوية والكلمات على القبول العام وملاحظة تأثير فسيلوجي حسي مادى عند تلقي هذه الكلمات. وهذا يلاحظ ويتأكد اذا علم ان أحد مؤسسي هذا الفن هو من علماء اللغويات المشاهير.

أذ كان اعظم مطلوب عندهم تغيير الانماط السلوكيه::: فأنه توجد طرق لتغيير هذا الانماط منها ((الطريقة الشرعيه)) وهو طريقة الترغيب والترهيب ... لان الله جل وعلا قد نظم حياة عباده ادق تنظيم ثم هو سبحانه ما جعلها تعاليم قابلة للتجربة بل وارسل لعباده خيرة خلقه ليكون المثال الحي المباشر حتى يعلم ان هذه التعاليم قابلة للتطبيق على من اراد الله والدار الاخرة.

فأنك تلاحظ ان اشد الحالات استعصاء على المصلحين كأن يكون صاحب هذا السلوك مجرم مغرق في الاجرام وكاذب وحقود وحسود الخ .... بمجرد اعتقاده والتزامه الصراط المستقيم تجد ان هناك تغير جذري حقيقي ومباشر من النقيض الى الوسط ....

وكذلك تجد الكافر المجرم شديد الاجرام يتحول الى شخص سوى شديد الاحترام بمجرد اعتنقاه الدين العظيم وهذا بين خاصة من الدعاة المسلمين في السجون والامريكية خاصة حيث توجه لهم الدعوات الكثيرة للحضور اليها لما رأو من الاثر الكبير في تعديل انماط سلوكيه كانت صعبة بل مستحيله على الاصلاح.

وطريقة ذلك انه بمجرد اسلام الشخص او التزامه بهذه الشريعه يصبح عنده نوع من الاستسلام النفسي والمعنوى وهو معنى ((اسلام)) لربه وسلوك الطريق المستقيم الذي هو عبارة عن جملة من الاحكام والتشريعات والتوجيهات فيتم مباشرة التعديل لسلوك الرجل البشري بل انه يصبح هناك تلائم جسدى حسى وتغير شعورى كبير نتيجة لهذا الامر وانظر الحديث الذي في صحيح مسلم ((الكافر يأكل في سبعة امعاء والمؤمن يأكل في معي وأحد وراجع سبب ورود الحديث)) ..

أذا ما الداعي لتنظير طريق موازي للطريق الشرعي ولايناسب الافئام قليلة قابلة للتخييل والتسليم بخلاف بقية الاصناف التى يلائمها الطريق الشرعي ... قد يناسب هذا في علاج بعض الحلات كالفوبيا لكن على نطاقات ضيقة لاتقتضى ان تكون ال NLP بهذه القوة الخفيه الخلابة.

انظر الى معالجة التشريع لانواع الانطواء والاكتئاب بنوعيه الحسي والمعنوى:

اما الحسي فأن الاسلام قد اوجب مخالطة الناس خمس مرات في اليوم وذلك بصلاة في مساجد المسلمين ثم مخالطه اكبر في الجمعه ثم مخالطة البلد بأكمله في اعياد المسلمين.

اما المعنوى فهو تحتيم وايجاب الاهتمام بأحوال الاقارب وجعله جزء من التشريع وكذلك الجيران وان كانوا من ملة اخري بل الامة المسلمه الكبيرة وتشبيهه ذلك الارتباط المعنوى بالجسد.

ان للنفس البشرية فلتتات ورغبات قد تفرضها الطبيعة العمرية او بعض المؤثرات او احداث قديمة فيأتي علاجها بشكل مباشر واحيانا دون علم المسلم و وعيه لهذه الحقائق.

ولعلنا نتمم مابدأنا فيما يأتي ان شاء الله.

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[02 - 03 - 03, 01:43 م]ـ

بعض الامثلة::: من طرائق العلاج النفسي هو طريقة الحوار بين الاجزاء فيجعل هناك جزئين الجزء الحريص على الشئ والجزء الرافض فأذا اراد تقرير الرفض جعل الحوار الاقوى له ... وهذه طريقة فيها علتين:

1 - عدم مناسبتها الا لفئات معينة فلايمكن للعامي تقبل هذا الحوار وصنعه وتخيله.

2 - قد يحصل العكس دون علم المعالج .. فقد نسى سعادة المعالج انه يوجد مشارك في الحوار يفوقه خبره وهو الشيطان فأنه قد يقوى دواعى الوسوسة مثلا التى اظهر له المعالح شيئا من فوائدها .. ((وهذا في طرف المؤيد)) بينما يضعف طرف المعارض ((وهو بيان سلبياتها)).

من أخطائهم تقرير الايجابيات فهم يقولون انه قد تكون هناك جوانب ايجابيه ((للوسوسة مثلا)) منها كمال الطهارة؟؟؟

وهذا امر يعقله العقلاء لكن العبرة فيمان غلبت مفاسده فهذا التقرير قد يقوى هذا الامر في نفس المريض من حيث لايشعر.

من الجوانب الايجابية المضيئة والحق يقال:: ما يصطلحون عندهم على تسميته بالشحن الايجابي وذلك بتغليب الجانب الايجابي في الشخص فعندهم قاعدة تقول انه لايوجد شخص مهما بلغ من السوء الا وله جوانب مضيئة فتغذى ويغلب الجانب المضئ في حياته على الجانب المظلم ....

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[07 - 05 - 03, 01:51 م]ـ

للفائدة ,,,,

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير