ـ[الألمعي]ــــــــ[01 - 06 - 04, 12:49 ص]ـ
للفائدة ^^^^^^^^^^^^
ـ[فالح العجمي]ــــــــ[01 - 06 - 04, 03:11 ص]ـ
حدثني بعض ممن يتعلمون هذا الفن
انهم في مصر يتعلمون كيف يمشون على الجمر
ولا يحرقهم
فان صدق فيما اخبرني به فانها الشعوذة بعينها
والله اعلم
ـ[يحيى القطان]ــــــــ[01 - 06 - 04, 04:31 ص]ـ
أخي الكريم فالح بارك الله فيك.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
إن كان الأمر كما قلت فيه تعليم المشي على الجمر دون حرق فهذا نافع جدًا للدعاة الذين يُبْتَلون بمثل هذا اللون من العذاب.
وحسبنا الله ونعم الوكيل.
أيها الأحبة:
وصل أخوكم القطان في يومٍ ما إلى حد العلاج النفسي لغيره، ولم يكن قد تجاوز العشرين من عمره، بل واعترض على كثر من أساتذة الجامعات في قضايا عديدة في علوم النفس والعلاج النفسي، وخرج منها ولله الحمد رافعًا أكف الضراعة لله عز وجل أن يخلص البشرية من هذه العلوم حلوها ومرها.
والأمر لله من قبل ومن بعد.
هذا بعيدًا عن أي اختلاف أو رأي لي في الموضوع.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ـ[أبو يحيى التركي]ــــــــ[01 - 06 - 04, 12:53 م]ـ
تقول الداعية فوز بنت عبد اللطيف كردي الباحثة في مجال العقيدة والوافدات الفكرية الفلسفية في ملحق الرسالة بجريدة المدينة الجمعة الماضي وذلك ضمن كلامها عن البرمجة اللغوية العصبية في حلقته الأولى وستكمل الحلقة الثانية الجمعة القادم بإذن الله:
مضت الأيام وتكشفت كثير من الحقائق واستمر تجار البرمجة في تجارتهم معرضين عن سماع أي نقد فيها بل وظفه كثير منهم ــ هداهم الله ــ لإيهام المتدربين وغيرهم بوعيه بالمخاطر وتوقيه منها، وفي المقابل تراجع عددد من طلاب الحق ممن كانوا من المدربين والمؤيدين لها، مما جعل كثيرا من أهل العلم يدلون بتصريحات متنوعة يؤكدون فيها على خطورة هذا الوافد المتستر بستار النفع والفاعلية والإيجابية والتواصل، وكان من ذلكمادكره فضيلة الشيخ سفر الحوالي من خطورة البرمجة اللغوية العصبية ومبادئها الفلسفية الثيوصوفية، وتصريح فضيلة الشيخ عبد الرحمن المحمود الذي أكد على ضرورة إيقاف هذه الدورات التي تصرف النالس عن هدي الدين الحق إلى تطبيقات ظاهرها النفع ونهايتها فلسفات الإلحاد.
وانطلاقا من هدي الإسلام القويم في القبول أو الرفض بعد التثبت والتحري أقول وبالله التوفيق:
إن البرمجة اللغوية العصبية جزء لا يتجزأ من منظومة تضم عشرات الطرق والتقنيات لنشر فكر حركة " النيواييج " { New Age Movement } فهي طريقة عملية مبطنة لنشر " فكرهم العقدي وفلسفتهم الملحدة " في قالب جذاب وبطابع التدريب والتطبيق والممارسة الحياتية لا طابع الالتنظير والفلسفة والدين فالخطر في البرمجة اللغوية العصبية لا يكمن في كونها وافدة من كفرة ملاحدة مشبوهين فقط، بل لأنها تحمل فلسفاتهم وعقائدهم، كما أن فرضياتها التي تععامل كمسلمات ما هي إلا مجرد نظنيات وتخرصات مزجها المدربون بنصوص وقصص تاريخية وليست نتائج لأبحاث علمية.
كما أن فلسفة البرمجة اللغوية العصبية الأصيلة هي فلسفة {وحدة الوجود} التي مثلت في العصر الحديث توجها قويا في الغرب، تبناه فلاسفة ومفكرون بصور شتى وظهرت لنشره عدة جمعيات أبرزها ما كان في القرن التاسع عشر الميلادي متمثلا في حركة " النيو ثوت " { New Thout } التي أتى بها فيناس كويمبي ثم تلتها جمعية الثيوصوفي Theosophy في نيويورك التي أسستها مدام بلافاتسكي، وأخيرا حركة النيواييج وحركة الوعي التي خرجت من معهد إيسلان بكاليفورنيا محضن فكر الثيوصوفي، وتبنى رواد المعهد البحث في قوى الإنسان الكامنة وتتبع العقائد والفلسفات التي تحرر هذه القوى من إسار المعتقدات الدينية {غير العقلانية بتعبيرهم ويقصدون السماوية القائمة على التسليم للوحي} والنظر في كيفية نشر الفكر الروحاني { spirtituality } باعتباره بديلا عن الدين { Religion } بين العامة والخاصة بطرق متنوعة ومعاصرة وجماهيرية وتطبيقية مباشرة، وبمنهج جديد لا يصادم الفكر الديني السماوي ويواجهه وإنما يداهنه ويزاحمه تحت شعار " حركة القدرة البشرية الكامنة " ..... بريادة كارلوس كاستنيدا ومؤسسي معهد إيسلان: مايكل ميرفي وريتشارد برايس والمتتبع لفكر وتوجهات المسهمين في تأسيس البرمجة اللغوية العصبية،
¥