تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو حسين]ــــــــ[03 - 07 - 04, 05:50 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الرد على الأخ ابن وهب:

أولا: أتمنى أن ترجع إلى كتاب البدر الطالع للإمام الشوكاني لتعرف من هو الإمام الصنعاني وتعرف انه لم يكن يقلد ولم يكن متعصب لمذهب معين ولكنه كان إماما مجتهدا وكان يتبع الدليل وكان يرد على الزيدية وقد حاولوا أن يقتلوه لأنه كان يخالفهم , ولو كان شيعيا زيديا فلماذا يثني الشيخ بن باز على رسالته في العقيده وهي (تطهير الإعتقاد عن أدران الشرك والإلحاد) ولم يستدرك عليه أي خطأ في العقيدة مثل ما أستدرك على ابن حجر في الفتح؟

ثانيا: أنا قلت من قبل اني لم أرد قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه بقول الإمام الصنعاني , راجع الرد السابق على الشيخ عبدالرحمن السديس حفظه الله.

ـ[أبو حسين]ــــــــ[03 - 07 - 04, 05:52 م]ـ

الرد على الأخ أهل القيروان:

أنا لم اقل ان عبدالملك بن حبيب ليس فقيه ولكني قلت هو ضعيف في الحديث كما بينا من قبل في ترجمته

ـ[أبو حسين]ــــــــ[03 - 07 - 04, 05:54 م]ـ

الرد على الأخ ابن رشيد:

قولك: استحباب فعلها في الجماعة.وهو قول إمام الأئمة , وإمام أهل السنة , وقامع البدعة , أبي عبدالله أحمد بن حنبل.

حيث قال - لما سئل: تؤخر القيام يعني التراويح إلى آخر الليل -:

قال: لا , سنة المسلمين أحب إلي.

فأقول: انتم تنكرون على الذي يرد كلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه بقول الإمام الصنعاني ولا تنكرون الذي يرد كلام النبي صلى الله عليه وسلم بقول الإمام أحمد فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول " فصلوا أيها الناس في بيوتكم فان افضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة " ويقول صلى الله عليه وسلم عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: أي الصلاة أفضل بعد الصلاة المكتوبة؟ قال: " الصلاة في جوف الليل " وأنا أقول سنة النبي صلى الله عليه وسلم أفضل وأحب إلي.

ـ[أبو حسين]ــــــــ[03 - 07 - 04, 05:56 م]ـ

الرد على الأخ مصطفى الفاسي:

الظاهر إنك لم تقرأ الردود السابقة لأني قد أجبت من قبل على هذه الشبة التي ذكرتها.

وأما قولك: ولاتنسيا أن ابن عمر وابن عباس وأبو أمامة وغيرهم اختاروا لأنفسهم ذلك ولم يبدعوا غيرهم. وأنتما فعلتما وهو قول محدث لم يعرفه السلف.

أقول: أنا لم أبدع أحد من السلف ولم أقل ان من صلى التراويح آثم أو مبتدع والعياذ بالله بل هم مأجورون على تحريهم لسنة النبي صلى الله عليه وسلم ولهم أجر الاجتهاد إن شاء الله تعالى , ولم أقل ان عمر بن الخطاب رضي الله عنه مبتدع بل هو حاكم مجتهد مأجور على اجتهاده.

وأنت يا أخي مصطفى افتريت علينا كذبا فهل تستطيع أن تذكر لي أين بدعت غيري؟!

والأخ ابو الحسن لم يبدع أحد فلماذا تفتري عليه!

ـ[ابن وهب]ــــــــ[03 - 07 - 04, 06:27 م]ـ

شيخنا الفاضل عبدالرحمن السديس

بيض الله وجهك

فقد كفيتم وأوفيتم

فقد نصرتم السنة ودافعتم عن أمير المؤمنين عمر 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -

وإن من أجل الأعمال الدفاع عن السنة

الأخ ابو الحسين وفقه الله

أظن اني اعلم بالصنعاني منكم ولعلي اكون قد اطلعت على كتاب البدر الطالع قبل ان تطلعوا عليه وفقكم الله وما قلته انما قلته انتصار للسنة

وقد تكلم أهل العلم فيالحسن بن صالح وعلي بن الجعد بل في حفص بن غياث وشريك رحمهم الله

وكلهم أجل من الصنعاني رحمه الله

لذات السبب الذي جعلني اسطر ما اسطره في الصنعاني

والصعناني عالم من كبار العلماء رحمه الله وغفر له

الا انه عبارته في رد كلام عمر فيها من سوء الأدب الشيء الذي لاينكر

ولعمر أجل في قلوبنا من الصنعاني

اما قولكم لو كان شيعا زيديا فلماذا أثنى عليه الشيخ ابن باز

فهذا غير لازم الحسن بن صالح رحمه الله كان شيعيا ومع هذا أثنى عليه غير واحد من أهل العلم

وثناء الشيخ ابن باز على عقيدته في الرد على المشركين وغلاة الباطنية من الصوفية وهذا حق فالصنعاني رحمه الله له من الردود على أهل البدع والأهواء الشيء الكثير فجزاه الله خيرا

و عدم انتقاد شيخنا ابن باز رحمه الله للصنعاني رحمه الله في أبواب العقيدة

لايلزم منه أن لا يكون للصنعاني أخطاء في أبواب التعامل مع الصحابة

وغير ذلك

اما انه كان امام مجتهدا فأكثر أئمة الزيدية يدعون الاجتهاد

الا أن بعضهم وافق السنة في أمور كثيرة وبعضهم لم يفعل ذلك

وللموضوع تتمة

ـ[حارث همام]ــــــــ[03 - 07 - 04, 07:11 م]ـ

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ابن وهب

شيخنا الفاضل عبدالرحمن السديس وأضيف: ابن وهب

بيض الله وجهك

ولعمر أجل في قلوبنا من الصنعاني

وهل في هذا مراء!

ولكن عمر رضي الله عنه أجل عندنا من أن يقع في بدعة! وهو المحدث الملهم.

ملاحظة إلى الأخ الفاضل أبوحسين: نعلم أنكم لاتقولون بأن عمر مبتدع وحاشكم من هذا الكفر، بل نعتقد أنكم من محبي السلف والسنة.

ولكن نخالفكم في كونه أحدث بدعة أو سن سنة سيئة عن تأول أو غيره.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير